بسبب الصواريخ الإيرانية.. الخطوط الكويتية تغيير مسارات بعض رحلاتها الجوية
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
أعلنت الخطوط الجوية الكويتية تغيير مسارات بعض رحلاتها بسبب، إطلاق الصواريخ الإيران صوب الأراضي الفسلطينية المحتلة، بحسب ما ذكرته قناة العربية.
وأعلنت 4 دول إغلاق مجالها الجوي، مساء اليوم الثلاثاء، بعد إطلاق إيران هجومًا بالصواريخ على إسرائيل.
صرح وزير النقل في العراق رزاق محيبس السعداوي، بإغلاق الأجواء العراقية، فيما أكدت هيئة تنظيم الطيران المدني في الأردن إغلاق أجواء المملكة بشكل مؤقت أمام حركة جميع الطائرات.
بدورها، أكدت دول الاحتلال إغلاق المجال الجوي بعد الهجوم الإيراني، كما أعلن وزير النقل اللبناني إغلاق المجال الجوي مؤقتًا أمام حركة الطيران.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } صورة متداولة للصواريخ الإيرانية
سبق وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، أن إيران أطلقت عشرات الصواريخ تجاه إسرائيل.
وسيطرت حالة من الاستنفار الأمني في دولة الاحتلال مع بدء إطلاق الصواريخ، ودوت صفارات الإنذار في جميع أنحاء إسرائيل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام الخطوط الجوية الكويتية الصواريخ الإيرانية الهجوم على إسرائيل
إقرأ أيضاً:
صحيفة: مصر طلبت من حماس تسليم الصواريخ والقذائف.. بماذا ردت الحركة؟
كشف صحيفة "وول ستريت جورنال" أن مصر طلبت من حركة حماس والفصائل الفلسطينية تسليم الصواريخ والقذائف الهجومية التي يمكن أن تستخدم للهجوم على "إسرائيل".
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين مصريين ومصادر مطلعة، قولها، إن هذه الأسلحة سيتم تخزينها في مستودعات تحت إشراف مصري وأوروبي إلى حين إنشاء دولة فلسطينية، لكن رئيس حركة حماس في قطاع غزة، خليل الحية رفض هذا الاقتراح بشكل قاطع خلال اجتماعه مع رئيس المخابرات المصرية حسن رشاد خلال لقاء جمع بينهما هذا الشهر.
ولدى حماس ترسانة عسكرية كبيرة، معظمها جرى تطويرها بخبرات محلية، بسبب الحصار المطبق على قطاع غزة، ومنع دخول الأسلحة المتطورة من الخارج.
وتحتوي ترسانة حماس العسكرية على صواريخ بأعيرة ومديات متفاوتة، ضرب بعضها "تل أبيب" ومناطق أخرى داخل "إسرائيل"، فيما نجت الحركة في تصنيع قذائف محلية وعبوات ناسفة شديدة الانفجار، استخدمتها على نطاق واسع خلال مقارعة الجيش الإسرائيلي" الذي توغل لأشهر عديدة داخل قطاع غزة، قبل أن ينسحب جزئيا، على إثر توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في الـ19 من الشهر الماضي.
خطة عربية
وبينما يتطلع الزعماء العرب إلى تمديد وقف إطلاق النار في قطاع غزة والتوصل إلى بديل لخطة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب لإخلاء القطاع من سكانه، فإنهم يضطرون إلى التعامل مع سؤال طالما أرجأوه إلى وقت لاحق: ماذا يفعلون بحماس؟ وفقا للصحيفة.
من المقرر أن تنتهي المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، التي شهدت إطلاق سراح 33 محتجز إسرائيلي في مقابل مئات الأسرى الفلسطينيين، اليوم السبت، وتلوح في الأفق محادثات بشأن المرحلة التالية، التي من المفترض أن تؤدي إلى إطلاق سراح المحتجزين المتبقين، وإنهاء القتال بشكل دائم في غزة وإعادة بناء القطاع المدمر بسبب الحرب.
قالت الصحيفة: "المشكلة هي أنه إذا بقيت حماس في غزة، فإن إسرائيل ليست مستعدة لإنهاء الحرب، ودول الخليج العربية مثل الإمارات العربية المتحدة ليست مستعدة لتمويل إعادة إعمارها. في غضون ذلك، تعتقد مصر أنه من غير الواقعي الحديث عن القضاء على حماس وتبحث عن حل من شأنه على الأقل تخفيف سلطة حماس".
و"تدعم السعودية وقطر خطة مصرية من شأنها أن ترى نزع سلاح حماس ولكن تلعب دورًا سياسيًا في إدارة غزة بعد الحرب جنبًا إلى جنب مع الفصائل الفلسطينية الأخرى، بينما تريد الإمارات العربية المتحدة خروج حماس تمامًا من القطاع".