سليمان عيد يكشف تفاصيل شخصيته في فيلم «سيكو سيكو»
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
يواصل الفنان سليمان عيد خلال الفترة الحالية، تصوير باقي مشاهده في فيلمه الجديد سيكو سيكو، بطولة طه دسوقي وعصام عمر.
كواليس التصوير ممتعةوعبر الفنان سليمان عيد في تصريحات خاصة لـ«الوطن» عن سعادته بمشاركة الثنائي الموهوب عصام عمر وطه دسوقي، قائلا: «كواليس التصوير بجد كلها ممتعة وضحك ودي أول مرة هقدم شخصية مختلفة وجديدة عليا تماما هتفاجئ الجمهور».
وتابع: «الشخصية جادة جدا وبعيدة عن الكوميديا، وتحمست جدا عند عرض الدور عليا لأنها تجربة جديدة».
أبطال فيلم سيكو سيكويذكر أن فيلم سيكو سيكو يشارك فيه عدد كبير من الفنانين من بينهم عصام عمر وطه دسوقي وخالد الصاوي وتارا عماد وديانا هشام، وعدد آخر من الفنانين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سليمان عيد الفنان سليمان عيد فيلم سيكو سيكو سیکو سیکو
إقرأ أيضاً:
محامي الطفل ياسين يكشف مفاجأة عن مديرة المدرسة: غاب 3 شهور
صرح عصام مهنا، محامي أسرة الطفل ياسين، أن مديرة المدرسة لم تكن متهمة في القضية ولكنها كانت تدافع عن الجاني وقدمت مستندات للنيابة بأن الجاني لا يأتي للمدرسة إلا يومين فقط في الأسبوع وهما الأثنين والخميس، مشيرة إلى أن الطفل ياسين كان يغيب يومي الإثنين والخميس لمدة ثلاثة أشهر.
وأوضح مهنا خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد2» :"رغم محاولات التأجيل التي تمت في بداية الجلسة، كنا مستعدين تمامًا للمرافعة، لأن التأجيلات في قضايا من هذا النوع تؤذي نفسيًا الطفل وأسرته، والطفل ياسين كان موجودًا معنا منذ الصباح، ونام داخل القاعة من شدة الإرهاق.
وأشار مهنا إلى أن مواد الاتهام التي قُدمت في بداية القضية كانت مقتصرة على مواد قانون العقوبات، والتي تضع الحد الأقصى للعقوبة عند 15 عامًا من الأشغال الشاقة المؤقتة، لكن اليوم تم تعديل القيد والوصف القانوني بإضافة مواد جديدة من قانون الطفل، تجرم وتشدد العقوبات في جرائم الاعتداء الجنسي، خصوصًا إذا كان الطفل تحت رعاية المتهم، ما قد يرفع العقوبة إلى حد الإعدام.
وأضاف مهنا:"ترافعنا أمام هيئة المحكمة، وكذلك دفاع المتهم، ثم قضت المحكمة بالحكم الذي أثلج صدور الجميع، ورد نار الأم والأب، والطفل لا يدرك حجم ما جرى، فهو لا يزال في السادسة من عمره، بالكاد بدأ دراسته في مرحلة كي جي 1 طفل صغير تعرض لفعل مشين، لا تحتمله لا فطرة الإنسان ولا حتى الحيوانات.
واختتم بقوله:"نحمد الله على هذا الحكم العادل، بعد أن نجحنا في تحويل مجرى القضية من حكم مخفف إلى إدانة حقيقية تعبّر عن حجم الجريمة".
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا