إبراهيم عيسى: الضربات الإيرانية لم تُخف إسرائيل خلاف إطلاق النار في يافا
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إنه بعد أقل من نص ساعة من الضربات الإيرانية خرج المتحدث الإسرائيلي ليطلب من الإسرائيليين من الملاجئ، منوهًا بأن إسرائيل مهتمة بالعملية الإرهابية التي حدثت بيافا أكثر من الضربات الإيرانية، مشددًا على أن فتح المجال الجوي لإسرائيل في أقل من 10 دقائق هو تأكيد على أنه لم يكن هناك اي تأثير من الضربات الإيرانية.
وشدد "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، على أنه ربما أن يكون هذه التصريحات هو اللعب على المعنويات من الجانب الإسرائيلي، مؤكدًا أن المفاجئة الجميلة للعرب وفي لبنان وغزة ومحور المعارضة والممانعة أن الإسرائيليين لديهم ملاجئ ولديهم تطبيق على الهاتف المحمول للطلب بالنزول للملاجئ.
وأشار إلى أن إسرائيل التي تعتبر نفسها قوية لديها ملاجئ، بينما محور المعارضة لديهم أنفاق لعناصرهم وللأسلحة وليس لديهم ملاجئ لشعبهم، منوهًا بأن محور المعارضة يتحدث عن أن الكرامة بالنسبة لهم القتل والعدوان والحرب وليس العيش بحرية للمواطنين وبلا خوف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الضربات الضربات الإيرانية إبراهيم عيسى الإعلامي إبراهيم عيسى المجال الجوي لإسرائيل الضربات الإیرانیة
إقرأ أيضاً:
قمة القاهرة تدعو إلى العودة الفورية لوقف إطلاق النار في غزة وإعادة إعمارها
آخر تحديث: 8 أبريل 2025 - 11:44 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت الرئاسة الفرنسية أن إيمانويل ماكرون بادر أثناء القمة التي جمعته في القاهرة، أمس، مع نظيره المصري والعاهل الأردني، لإجراء اتصال بين القادة الثلاثة والرئيس الأمريكي لبحث الوضع في غزة، حيث تقيم إسرائيل إنشاءات تؤشر لـ«إقامة دائمة» في القطاع.وجاء في بيان أصدره قصر الإليزيه: «أجرى الرئيس دونالد ترامب والرئيس عبدالفتاح السيسي والملك عبدالله الثاني والرئيس إيمانويل ماكرون مكالمة هاتفية ناقشت الوضع في غزة».وناشد قادة مصر وفرنسا والأردن تقديم الدعم الدولي للخطة العربية لإعادة إعمار غزة، كما دعوا إلى العودة الفورية لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس. وفي بيان مشترك، دعا السيسي وماكرون والملك عبدالله، عقب قمة ثلاثية في القاهرة، إلى «الدعم الدولي لخطة إعادة إعمار غزة التي اعتمدتها القمة العربية التي عقدت في القاهرة في الرابع من مارس واعتمدتها منظمة التعاون الإسلامي في السابع من مارس، وناقشوا آليات التنفيذ الفاعل لها فيما يتعلق بالأمن والحوكمة»، حسب بيان للرئاسة المصرية.وكان ماكرون وصل إلى مصر، الأحد الماضي، في زيارة تستغرق ثلاثة أيام، في حين وصل العاهل الأردني إلى القاهرة أمس.وأضاف البيان: «أكد القادة أن الحوكمة والحفاظ على النظام والأمن في غزة، وكذلك في جميع الأراضي الفلسطينية، يجب أن يكون بشكل حصري تحت مظلة السلطة الوطنية الفلسطينية الممكّنة، بدعم إقليمي ودولي قوي».وأشار البيان إلى أن القادة الثلاثة «أبدوا استعدادهم للمساعدة في هذا الاتجاه بالتنسيق مع الشركاء». كما عبر القادة عن «قلقهم البالغ بشأن تردي الوضع الإنساني في الضفة الغربية والقدس الشرقية»، داعين إلى «وقف كل الإجراءات الأحادية التي تقوض إمكانية تحقيق حل الدولتين وتزيد التوترات».