إجبار راكب طائرة على الزحف إلى الحمام
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
قال مراسل صحافي بريطاني، إنه أُجبر على الزحف إلى الحمام في رحلة إلى لندن لأن شركة الطيران تحظر الكراسي المتحركة على متن طائراتها.
ووفق "نيويورك بوست"، تحدث الصحافي في هيئة الإذاعة البريطانية فرانك غاردنر عن ، المحنة المهينة التي تعرض لها في برنامج X Monday. .وقال غاردنر: "في2024 اضطررت للتو إلى الزحف على طول أرضية شركة الخطوط الجوية البولندية LOT للوصول إلى المرحاض أثناء رحلة العودة من وارسو لأنهم قالوا ليس لدينا كراسي متحركة على متن الطائرة، إنها سياسة شركة الطيران!".
وأضاف الصحافي المخضرم، الذي أصيب بالشلل برصاصة مسلحين من تنظيم القاعدة أثناء تغطية صحافية قبل 20 عامًا: "إذا كنت معاقًا ولا يمكنك المشي، فهذا مجرد تمييز".
كتب غاردنر في منشور لاحق: "إنصافاً لطاقم الطائرة، لقد كانوا متعاونين ومعتذرين قدر استطاعتهم، ليس خطأهم، بل شركة الطيران. لن أطير مع شركة LOT مرة أخرى حتى تنضم إلى القرن الحادي والعشرين".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بريطانيا
إقرأ أيضاً:
«القومية للأنفاق»: القطار الكهربائي الخفيف يستهدف 500 ألف راكب يوميًا
أوضح الدكتور طارق جويلي، رئيس الهيئة القومية للأنفاق، الفرق بين القطار الكهربائي الخفيف والقطار السريع، مشيرًا إلى أنه عند تصميم أي وسيلة مواصلات يتم حساب المسافات البينية بين المحطات، وبناءً على هذه المسافات يتم تحديد نوع وسيلة المواصلات التي سيتم تدشينها وبناءها.
وقال رئيس الهيئة القومية للأنفاق، خلال لقائه مع الإعلامي محمد مصطفى شردي، ببرنامج «الحياة اليوم»، المذاع على شاشة «الحياة»، أن القطار الكهربائي الخفيف يكون ما بين المدن المتقاربة والمسافة بين المحطات تتراوح من 3 لـ5 كيلو متر ويستهدف مدن متقاربة المسافة وبها كثافات سكانية، كما أنه يتم استهداف 500 ألف راكب يومي.
وأشار إلى أنه في القطار الكهربائي السريع تتعدى المسافة بين المحطات الـ25 كيلو لـ 50 كيلو متر لكي يحقق التسارع وتحقيق أقصى استفادة من سرعته، حيث إن سرعة القطار السريع 230 كيلو متر ولذلك لابد أن تكون المسافة كبيرة بين المحطات.
ولفت إلى أنه يتم الربط بين القطاع الكهربائي الخفيف والمونوريل في محطة «الفنون والثقافة» بالعاصمة الإدارية الجديدة، حيث إن هذه المحطة تشتمل على جزئين احدهما للمونوريل وأخرى للقطار الخفيف، موضحًا أن طاقة النقل في المونوريل تصل لـ500 ألف راكب يومي ولكن بالطاقة القصوى.
وشدد على أنه الفروق بينهما في نوع العربات وأن القطار الخفيف على قضبان بينما المونوريل على أعمدة أحادية مرتفعة.
اقرأ أيضاًوظائف جديدة بـ الهيئة القومية للأنفاق.. الشروط والأوراق والتخصصات المطلوبة
الهيئة القومية للأنفاق تنفي إيقاف ترام الرمل بالإسكندرية خلال نوفمبر المقبل