عاجل - بعد الهجوم الإيراني.. حزب الله يضرب تجمعا لقوات الاحتلال
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
استهدف حزب الله اللبناني، تجمعا لقوات الاحتلال الإسرائيلي في مستعمرة "البصة" بوابل من صواريخ الكاتيوشا.
أول رد رسمي من حماس على الهجوم الإيرانيوباركت حركة حماس، عمليات إطلاق الصواريخ الإيرانية التي جاءت ردا على العدوان الصهيوني ضد الشعبين الفلسطيني واللبناني، مؤكدة أن الرد الإيراني رسالة قوية للعدو الصهيوني وحكومته على طريق ردعهم وكبح جماح إرهابهم.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال، إن الهجوم في يافا أدى إلى مقتل ٦ أشخاص.
كما أعلنت القناة 13 الإسرائيلية، تواجد بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال، منذ ساعات إلى جانب عدد من الوزراء في مكان محصن تحت الأرض بمدينة القدس
إسرائيل تهدد إيران.. وظهران ترد بدفعة جديدة من الصواريخوأفادت هيئة الإذاعة الإسرائيلية، بأن الرد الإسرائيلي على إيران هذه المرة سيكون مختلفا.
ولكن سرعان ما أعلنت إيران، دفعة جديدة من الصواريخ في طريقها إلى الأراضي المحتلة.
"رويترز": نقل علي خامنائي المرشد الإيراني إلى مكان آمنكما أفاد مسؤول إيراني لـ "رويترز"، بأنه تم نقل علي خامنائي المرشد الإيراني إلى مكان آمن بعد الهجوم على إسرائيل.
أول تحرك من "بايدن" بعد هجوم إيران على إسرائيل.. هل سيتحرك الجيش الأمريكي؟وأعلن البيت الأبيض، توجيه الرئيس الأمريكي جو بايدن الجيش الأمريكي بمساندة إسرائيل.
قرار أردني جديد بشأن رحلات الطيران بعد هجوم إيران على إسرائيلوأكدت وكالة الأنباء الأردنية، أن هيئة تنظيم الطيران المدني تعلن إغلاق أجواء المملكة بشكل مؤقت أمام حركة جميع الطائرات.
وأعلنت وسائل إعلام عربية، سماع دوي انفجارات في مناطق متعددة من الأردن نتيجة اعتراض صواريخ ومسيرات إيرانية.
إطلاق وابل من الصواريخ من إيران تجاه إسرائيل.. تصعيد غير مسبوق يضع المنطقة في حالة تأهب قصوىوأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، أن إيران أطلقت عشرات الصواريخ تجاه مناطق متفرقة في إسرائيل، حالة من الاستنفار الأمني سادت البلاد، وسط إطلاق صفارات الإنذار في جميع أنحاء إسرائيل.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال: "قبل وقت قصير، تم إطلاق صواريخ من إيران على أراضي دولة إسرائيل"، مضيفًا: "نطلب من المواطنين توخي الحذر والتصرف وفقا لتعليمات قيادة الجبهة الداخلية."
وفي ظل حالة التوتر الشديدة، وزعت قيادة الجبهة الداخلية تعليمات فورية لإنقاذ الحياة، داعية السكان إلى الدخول إلى المناطق المحمية والانتظار حتى صدور تعليمات أخرى، وأكد المتحدث أن "جيش الاحتلال سيفعل كل ما هو ضروري لحماية المواطنين."
وفي السياق ذاته، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإطلاق أكثر من 100 صاروخ من إيران باتجاه وسط وجنوب إسرائيل، مما أدى إلى وقف حركة الطيران في مطار بن غوريون بشكل كامل.
الحرس الثوري الإيراني بدوره أعلن مسؤوليته عن الهجوم الصاروخي، متوعدًا بإطلاق المزيد من الصواريخ إذا ردت إسرائيل، بينما أكد مصدر إسرائيلي أن إسرائيل سترد على الهجوم الإيراني في الوقت المناسب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حزب الله اسرائيل ايران طهران تل أبيب انفجارات تهز تل أبيب صواريخ تضرب إسرائيل إيران تضرب إسرائيل حرب إيران وإسرائيل حرب إسرائيل وإيران لبنان بيروت الضاحية الجنوبية غزة قطاع غزة حركة حماس أخبار عاجلة اخبار عاجلة الان اخبار عاجلة اليوم اهم الاخبار عاجل ايران اليوم اخبار ايران صواريخ ايران اسماعيل هنية حسن نصر الله جیش الاحتلال من الصواریخ
إقرأ أيضاً:
غضب في إسرائيل بعد إعلان الإفراج عن زكريا الزبيدي بطل عملية «نفق الحرية»
شهدت الأوساط الإسرائيلية حالة من الغضب بعد إعلان أسماء الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم اليوم الخميس، ضمن الدفعة الثالثة من صفقة «طوفان الأحرار»، التي تضمنت إطلاق سراح ثلاثة إسرائيليين محتجزين في غزة، بعد أكثر من 482 يومًا من الأسر.
وبحسب وسائل إعلام عبرية، فإن إدراج اسم زكريا الزبيدي، الذي ارتبط بعملية الهروب التاريخية من سجن جلبوع قبل أربع سنوات، شكّل صدمة كبيرة لإسرائيل
وفقًا لموقع «واينت» العبري، تضمنت المرحلة الثالثة من عملية تبادل الأسرى الإفراج عن 110 أسرى فلسطينيين، من بينهم 33 أسيرًا محكوم عليهم بالسجن مدى الحياة، و48 أسيرًا يقضون فترات متفاوتة، إضافة إلى 30 قاصرًا، وذلك مقابل ثلاثة أسرى إسرائيليين هم أربيل يهود، والمجندة أجام بيرجر، وجادي موزيس.
إلا أن الاسم الأكثر إثارة للجدل كان زكريا الزبيدي، أحد الأسرى الستة الذين نفذوا عام 2021 عملية هروب جريئة من سجن جلبوع، الذي كان أحد أكثر السجون تحصينًا في إسرائيل.
تمكّن الأسرى من حفر نفق باستخدام أدوات بدائية، مثل الملاعق، في عملية وصفتها الصحف العبرية والعالمية بـ«المعجزة الأمنية»، إذ هزّت المنظومة الأمنية الإسرائيلية.
ورغم إعادة اعتقالهم بعد أسبوع، وحكم الاحتلال الإسرائيلي على الزبيدي بالسجن لمدة خمس سنوات، فإن العملية ظلت تُلهم الفلسطينيين، ما جعل إعلان إطلاق سراحه اليوم يثير غضب الإسرائيليين.
وكان من المقرر أن يُطلق سراح الزبيدي ضمن الدفعة الثانية من صفقة التبادل، حتى أن قوات الاحتلال اقتحمت منزل عائلته السبت الماضي وحذرتهم من إقامة أي احتفالات، إلا أنه لم يتم الإفراج عنه في تلك المرحلة، ليُدرج اسمه أخيرًا ضمن الدفعة الثالثة.
من هو زكريا الزبيدي؟زكريا محمد عبد الرحمن الزبيدي، من مواليد عام 1976 في مدينة جنين بالضفة الغربية، وينتمي لعائلة مهجّرة من قرية قيسارية قرب حيفا.
عانى زكريا الزبيدي منذ طفولته من ممارسات الاحتلال، إذ كانت والدته لاجئة فلسطينية لا تحمل إقامة رسمية، بينما تعرض والده لضغوط للتعاون مع الاحتلال مقابل تصاريح الإقامة.
ونشأ في بيئة ثورية، حيث كان منزله مركزًا للنقاشات السياسية حول النضال الفلسطيني، وتلقى تعليمه الأساسي في مدارس الأونروا، ودرس المسرح والتمثيل في مشروع «مسرح الحجر»، الذي أنشأته الناشطة الإسرائيلية المتضامنة مع الفلسطينيين آرنا مير خميس.
ثمن المقاومة.. فقدان العائلة بالكاملودفع الزبيدي ثمن انخراطه في المقاومة الفلسطينية بفقدان معظم أفراد أسرته، إذ استشهدت والدته وشقيقته برصاص الاحتلال خلال اقتحام مخيم جنين عام 2002، كما استشهد شقيقاه طه وداود في العام نفسه خلال مواجهات وقصف إسرائيلي.
وفي سبتمبر الماضي، استشهد ابنه محمد (21 عامًا) في قصف إسرائيلي استهدف مركبته، ليُحرم «الزبيدي» مرة أخرى من وداع أحد أفراد عائلته.
غضب الاحتلال بعد إعلان إطلاق سراح الزبيديويرى الاحتلال الإسرائيلي أن إطلاق سراح زكريا الزبيدي لا يقتصر على الإفراج عن أسير فلسطيني، بل يعني استعادة رمز للمقاومة الفلسطينية نفّذ واحدة من أكثر العمليات جرأة، ما يعمّق حالة التوتر داخل الأوساط السياسية والعسكرية الإسرائيلية.