تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

رصد مصطفى عبد الفتاح، مراسل القاهرة الإخبارية من لبنان، عمليات الاعتداءات التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلية على لبنان.

وقال «عبدالفتاح»، إنه ما زالت هناك موجة مستمرة من سلسلة الغارات التي تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي على جنوب لبنان، موضحا أن جيش الاحتلال طالب خلال الساعتين الماضيتين، سكان عدد من البلدات بالقطاع الأوسط والقطاع الشرقي بجنوب لبنان بالمغادرة نظرًا للغارات التي ستوجه على هذه الأماكن في الساعات المقبلة.

وأوضح مراسل قناة القاهرة الإخبارية خلال لقائه على الهواء، اليوم، أن سكان هذه البلدات والقرى تجمعوا في ساحة بلدة رميش، وانتقلوا إلى العاصمة اللبنانية بيروت وسط قوات الجيش اللبناني، وذلك في إطار ما تحاوله الدولة اللبنانية إجلاء ومساعدة أهالي قرى الجنوب اللبناني.

وتابع أن هناك مطالبات عديدة يطلقها جيش الاحتلال الإسرائيلي بين حين وآخر لأهالي البلدات بالمغادرة الفورية، وهي البلدات التي لم يتعود أهلها على عمليات إجلاء من قبل في مشاهد مأساوية ولحظات تحبس الأنفاس».

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: قوات الاحتلال الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

متى: كنا ننتظر من قاسم الاعتذار من الشعب اللبناني

رأى عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب نزيه متّى عبر برنامج "الجمهورية القوية" من إذاعة "لبنان الحرّ" أنّ "هناك تناقضاً واضحاً في مواقف الشيخ نعيم قاسم الأخيرة، فهو من جهة يقول: "نحن تحت راية الدولة وتحت سقف اتفاق الطائف"، ومن جهة أخرى يقول: "سلاح المقاومة باقٍ والمقاومة مستمرّة"، علماً أنّ البند الأول من اتفاق الطائف ينصّ على أن لا سلاحَ في لبنان سوى سلاح الشرعية اللبنانية".

 

أضاف : "كنتُ انتظر من الشيخ قاسم في أول خطاب له بعد انتهاء الحرب أن يعتذر علناً من الشعب اللبناني لأنّ حزب الله دمّر لبنان واقتصاده وبُنيته، بدل أن يركّز حديثه بالتهجّم تارة على وزير الخارجية يوسف رجّي وتارة أخرى على رئيس الجمهورية جوزاف عون، وهذا ما فعله سلفه السيد حسن نصرالله اثر انتهاء حرب العام 2006 عندما قال كلمته الشهيرة: "لو كنتُ أعلم"، وتوجّه الى قيادة الحزب قائلاً: "أنتم تدمّرون البلد مجدداً من خلال مواقفكم وتصرفاتكم وتأخذونه بأيديكم الى المجهول".

 

من جهة أخرى، أكد متى أنّ "الشيخ قاسم ليس هو من يقرر كيف سيكون مسار لبنان ومصيره، فهو يستطيع فقط إعطاء رأيه في هذا الموضوع وليس فرضه أبداً على اللبنانيين، لأنّنا شاهدنا ولمسنا في الماضي الى أين أودت أحادية الرأي بالبلد والى أيّ واقع أليم أوصلته"، مشدداً على "ضرورة عدم إعطاء ذريعة جديدة لإسرائيل للإعتداء على لبنان من خلال تسليم حزب الله كافة مخازن أسلحته وصواريخه الى الدولة وحلّ ميليشياته العسكرية نهائياً"، لافتاً الى أنّ "حزب الله هو الذي إستقدم الولايات المتحدة الى لبنان بتورّطه في حرب إسناد غزّة ووقّع إتفاق وقف إطلاق النار معها عبر حليفه الرئيس نبيه برّي، وليس القوات اللبنانية أو الدولة".

 

وتابع: "لا نستطيع أن ننكر انه سيكون هناك صراعُ خفيّ وتجاذبات صامتة في المرحلة المقبلة داخلياً، وهناك فريق سيبقى متمسّكاً بمواقفه وخياراته المؤذية الى أن يقتنع في نهاية المطاف بخيار الدولة ومؤسّساتها الشرعية".

 

وأشار متى الى أنّ "الجيش اللبناني لديه قدرة محدّدة وعديدٌ معيّن، ويجب الحذار من استنزاف طاقة الجيش وقدراته على حدود واحدة، دون أن ننسى تدخّله الدائم لضبط الأوضاع الأمنية في الداخل، من هنا المطلوب من الجميع بإلحاح الإنضواء تحت لواء الشرعية اللبنانية ودعم الجيش ومساندته".

مقالات مشابهة

  • إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال شرقي بلدة القرارة في خان يونس
  • مراسل «القاهرة الإخبارية»: حالة مجاعة تستشري الآن في قطاع غزة
  • تفاصيل الإعلان الدستوري المرتقب في سوريا
  • اسرائيل تعلن عن اتفاق مع لبنان على إجراء مفاوضات لترسيم الحدود البرية
  • الاحتلال يزعم اغتيال مسؤول الدفاع الجوي في حزب الله اللبناني
  • قتل وضرب وخيانة.. دراما تحبس الأنفاس بالحلقة الـ11 من مسلسل "أهل الخطايا"
  • مراسل القاهرة الإخبارية: الاحتلال يقطع الكهرباء عن غزة ويمنع دخول المساعدات
  • متى: كنا ننتظر من قاسم الاعتذار من الشعب اللبناني
  • قوات الاحتلال تأسر جندياً في الجيش اللبناني
  • عون بحث وسفير لبنان في الامارات اوضاع الجالية اللبنانية