تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفاد المتحدث الرسمي باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، هرتسي هاليفي بأن الهجوم الصاروخي من إيران كان منظمًا وشاملًا في طبيعته، مما يشير إلى تنسيق دقيق في تنفيذ هذا الهجوم.

وأضاف المتحدث أن الجيش يحتفظ بحق الرد على هذا الهجوم في الوقت والمكان الذي يراه مناسبًا.

وأشار إلى أن القوات الإسرائيلية تخوض حربًا متعددة الجبهات، مما يتطلب منها إجراء تقييمات وخطط مستمرة لمتابعة التطورات الميدانية ومعالجة التحديات الأمنية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي إيران

إقرأ أيضاً:

ما الرد المناسب؟

ما #الرد_المناسب؟
بقلم: د. #ذوقان_عبيدات

عشنا فترة تحت مسلّمات مثل: سياستنا الخارجية تحمينا من الأطماع! ولنا أصدقاؤنا في العالم والإقليم! تمت مطالبات شعبية بالاستعداد للقادم! بعضهم قال: تغيير السياسة الخارجية، وبعضهم قال: تسليح الشعب، وفتح الحدود! والنتيجة أننا لم نغير سياساتنا، ولم نسلح أحدًا!
ارتفعت أصوات كتّاب باتهام من طالبوا بالتغيير بأنهم مغامرون، يعصفون بمستقبل البلد!
وهكذا بقي الانقسام، أو انفصال المواقف الرسمية عن المواقف الشعبية! فلا الرسميون تقدموا نحو الشعب، ولا الشعبيّون تقدموا نحو الدولة! وبالعكس تمامًا، تشدد الطرفان!
(١)
السياسة الحالية للدولة

ببعض اليقين، قادتنا السياسات الحكومية العاقلة والمتزنة إلى البقاء، والحفاظ على الأمن، وحماية الحدود من كل عواصف المنطقة، وبقي الأردن قلعة صامدة، فلا تهجير ولا تدمير، ولا فقر ولا تشرد ولا جوع. وكثيرًا ما كان كتّاب حكوميون معروفون، وساسة كثيرون يرعِبون المجتمع
بأن مليارا ونصف المليار من المساعدات الأمريكية هي سبب
رواتبكم، ورغد عيشكم، وأمنكم!
وكان كثيرون يقبلون هذا المنطق!! لكن كثيرين شككوا بذلك، وقالوا: لماذا نرتهن لسياسات خارجية لها مطالب أبعدتنا عن السياسات المستقلة، والقرار الحر، بل وملأت جغرافيّتنا بقواعد لا مصالح مباشرة لنا فيها.
وبعيدًا عن الرابح والخاسر، وصلنا
إلى لحظة الحقيقة: المساعدات الغربية مرهونة بطلبات سياسية
خطيرة، ليس لنا القدرة على قبولها!!

(٢)
تمنيات

مقالات ذات صلة ترامب وعقيدة الجنون اللعب على حافة الهاوية 2025/01/28

كل ما يتمناه المواطن في لحظة الحقيقة، أن لا ينبري الكتّاب “إياهم” بالترويج لفكرة قبول التهجير مقابل عدم التضحية بالأموال الأمريكية التي تطعمنا من جوع، وتؤمننا من خوف!!
طبعًا! لا أحد يطالب بوقف المساعدات الأمريكية، لكن بالتأكيد أن لا مواطن واحدا، ولا مسؤولا واحدًا يمكن أن يقبل بالثمن المطلوب دفعه!
(٣)
هل من أفق؟
نعم! الوحدة الوطنية وحدها فقط!
الوقوف عند المشتركات بين المواطنين: يتفق اليسار واليمين، ويتفق الكبير والصغير، أن الحل في وحدة الشعب، وأن يتفق الجميع على مبادىء الحرية، والتضامن والوقوف مع الشعب الفلسطيني: حرية التعبير للجميع، من دون تهديد، ومن دون إيديولوجيات! تضامن الجميع معًا! والوقوف معًا لدعم الموقف الرسمي: لا تهجير، ولا قبول للمشاريع والصفقات!!! الدولة تحتاج لشعبها! والشعب يحتاج أن تقف دولته معه!
حين وقف الشعب و”الدولة” معًا
في حرب الخليج، وفي طرد كلوب، وتعريب الجيش نعمنا بالكرامة، والحرية معًا، وفي غير ذلك عانينا
كثيرًا!
هل الأمل بالأحزاب المستترة؟
هل الأمل بالبرلمان؟
فهمت عليّ جنابك؟

مقالات مشابهة

  • ترامب يوجه هجوما لاذعا للزميل جيم أكوستا والأخير يرد
  • ابن نبيل الحلفاوي: والدي كان ينتظر الموت بعد وفاة أصدقائه واحداً تلو الآخر
  • ما الرد المناسب؟
  • سلطات الاحتلال تعتقل اثنين من الجنود بشبهة التخابر مع إيران
  • أول تعقيب لحركة "فتح" على مشهد عودة النازحين إلى غزة
  • طارق النوفل يشن هجوماً عنيفاً على إدارة الشباب بسبب فؤاد أنور
  • هنالك إنسحابات كبيرة للمليشيا من شرق النيل والحاج يوسف ومدينة الخرطوم
  • إماراتي يشارك في بعثة جوية نفذت أول طيران دائري حول القارة القطبية الجنوبية
  • إماراتي يشارك في بعثة نفذت أول طيران دائري حول القطب الجنوبي
  • بري يشن هجوماً على إسرائيل: تُمعن في انتهاك السيادة اللبنانية