رئيس الوفد الوطني يبارك العملية الإيرانية التي ضربت أهدافا عسكرية للعدو داخل فلسطين المحتلة
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
الثورة نت|
بارك رئيس الوفد الوطني المفاوض محمد عبد السلام، العملية الإيرانية التي ضربت أهدافا عسكرية للعدو الصهيوني داخل فلسطين المحتلة.
وأكد رئيس الوفد الوطني، في تغريدة على حسابه في حسابه على منصة “أكس”، أن ردع كيان العدو الصهيوني والتصدي له هو السبيل الوحيد للجمه ومنعه من التمادي في جرائمه ضد الشعب الفلسطيني واللبناني والمنطقة.
وحيا رئيس الوفد الوطني، الجمهورية الإسلامية على مساندتها فلسطين وتصديها للهيمنة الأمريكية في المنطقة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: رئيس الوفد الوطني محمد عبدالسلام رئیس الوفد الوطنی
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية: الكيان الصهيوني لا يؤمن بمبادئ الأمم المتحدة ولا يليق به التواجد في المحافل الدولية
يمانيون../
شدد المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية “اسماعيل بقائي” على أن الكيان الصهيوني الذي لا يؤمن بمبادئ الامم المتحدة لا يليق به التواجد في المحافل الدولية.
وقال بقائي في مؤتمره الصحفي الاسبوعي اليوم الاثنين، فيما يتعلق بالتهديدات النووية التي يطلقها الكيان الصهيوني ضد إيران: ان القرار 533 الذي يحظر أي تهديد أو استخدام للقوة ضد المنشآت النووية الإيرانية ينص على أن مجلس الأمن الدولي مطالب بالتدخل فورا تجاه هذه التهديدات.
وأضاف: إنه من الناحية القانونية في هذه الحالات، يجب على مجلس الأمن الدولي أن يتخذ موقفا حاسماً، أما من الناحية السياسية، فالمنطقة كلها على دراية بنهج الكيان الصهيوني المخالف للقانون.
وردا على سؤال حول سحب عضوية الكيان الصهيوني في الامم المتحدة، اعتبر بقائي أن الكيان الصهيوني الذي لا يؤمن بمبادئ وأهداف الأمم المتحدة وبالعيش السلمي في المجتمع الدولي، والذي كان وجوده يعني الاعتداء على الشعوب، لا يليق به من الأساس التواجد في المحافل الدولية.
وتابع: إنه على مستوى منظمة التعاون الإسلامي، بدأت مبادرات لمعارضة وجود الكيان الصهيوني بالمحافل الدولية وهذا يدل أيضاً على أن المجتمع الدولي وصل إلى نتيجة مفادها أن هذا الكيان لا يليق به التواجد في المحافل الدولية.
وطالب بقائي بأنه ينبغي لمقرر الأمم المتحدة لحقوق الإنسان والدول بشكل جماعي سحب عضوية الكيان الصهيوني في الأمم المتحدة.. لافتا إلى أنه وبنفس المنطق، فإن تواجد هذا الكيان في المحافل الدولية التي من المفترض أن تناقش فيها القضايا والمشاكل الدولية ليس ضروريا، كما نرحب بانضمام دول أخرى إلى هذه الحملة.