حرس الثورة الايراني يعلن تنفيذ اكبر رد علي استهداف (هنيه ونصر الله)
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
وتوعّد حرس الثورة الاحتلال الإسرائيلي بأنّه سيواجه هجمات عنيفة، إذا رد على العملية الإيرانية التي تخللها إطلاق مئات الصواريخ.
من جهته، أكد "الجيش" الإسرائيلي شنّ إيران هجوماً ضدّ "إسرائيل"، بحيث دوّت صفارات الإنذار في كل أنحائها (بصورة متكررة) ودفعت بالملايين إلى الملاجئ، بحسب ما أوردته وزارة خارجية الاحتلال.
ودوّت صفارات الإنذار في "غوش دان" والقدس المحتلة و"هشفيلا" و"الشارون" ومناطق جنوبي فلسطين المحتلة.
كذلك، أكد إعلام إسرائيلي أنّ صواريخ باليستية أُطلقت في اتجاه فلسطين المحتلة، وأنّها "ستصل في غضون دقائق" فقط، وسط تحذيرات من أنّ "إسرائيل" ستتعرّض لصليات ثقيلة.
وأشارت "القناة 12" إلى أنّ "إسرائيل ترزح تحت هجوم صواريخ من إيران". في غضون ذلك، ورد تقرير أولي يفيد بسقوط صاروخ في "تل أبيب"، على نحو أدى إلى إصابة مبنى في شماليها.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية إنّ صواريخ سقطت في القدس المحتلة وجنوبي فلسطين أيضاً. بالتزامن مع ذلك، توقف إقلاع الطائرات من مطار "بن غوريون"
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء فلسطين يؤكد استمرار الاتصالات الدولية لوقف العدوان الإسرائيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، استمرار مختلف الجهود الدبلوماسية والاتصالات الدولية لوقف توسيع عدوان الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، والضغط مع مختلف الشركاء الدوليين لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأشار مصطفى - في جلسة المجلس الأسبوعية اليوم الثلاثاء، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - إلى توجيهات الرئيس الفلسطيني محمود عباس ببذل كل جهد ممكن مع مختلف دول العالم والمنظمات الدولية للضغط على الاحتلال لإعادة فتح المعابر وإدخال شحنات المساعدات خصوصا في ظل تصاعد مؤشرات المجاعة ونقص الغذاء والدواء بعد أكثر من 25 يومًا على إغلاق المعابر.
وحذر المجلس من نفاد مخزون الغذاء، ومخزون الأدوية والمستهلكات الطبية والتخدير والأوكسجين وخدمات نقل الدم ومشتقاته من مستشفيات قطاع غزة، لاسيما أن أقل من ثلث مستشفيات القطاع تعمل بطاقة جزئية ومحدودة، الأمر الذي يعرض حياة آلاف الجرحى والمرضى للخطر، بالإضافة لنفاد مخزون الغذاء والطعام، وذلك مع تواصل عدوان الاحتلال على القطاع الصحي وخاصة نسفه لمستشفى الصداقة التركي للسرطان، وقصف قسم الجراحة في مستشفى ناصر.