مدحت صالح يروج لحفله في افتتاح مهرجان الموسيقى العربية
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
روج الفنان مدحت صالح، عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور انستجرام، لحفله الغنائي في افتتاح الدورة 32 من مهرجان الموسيقى العربية.
ونشر مدحت صالح، البوستر الدعائي للحفل، لتنهال عليه تعليقات الجمهور بأنه سيكون حفلا رائعا.
تذكرتي يروج لحفل مدحت صالحومن ناحية أخرى، روج موقع تذكرني عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور انستجرام لحفل مدحت صالح قائلا: «احجز مقعدك في الحدث الموسيقي الأهم بهذا العام.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Tazkarti Events (@tazkartievents)
مهرجان الموسيقى العربية الـ32ويشارك في مهرجان الموسيقى العربية بدورته الثانية والثلاثين، عدد كبير من نجوم الغناء من مختلف الدول العربية؛ أبرزهم: «محمد حسن، ولينا شاماميان من سوريا، ولطفي بوشناق من تونس، ومدحت صالح، وائل جسار، وعاصي الحلاني من لبنان، وريهام عبد الحكيم، وتامر عاشور، وهاني شاكر، وعلي الحجار».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدحت صالح الفنان مدحت صالح مهرجان الموسيقي العربية مهرجان الموسیقى العربیة مدحت صالح
إقرأ أيضاً:
جمهور وفنانو السعودية يحتفون بالفنان المصري العالمي مدحت شفيق بجاليري إرم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت أمسية افتتاح معرض الفنان المصري العالمي مدحت شفيق في رحاب جاليري إرم حضور لافت لشخصيات أميرية مرموقة ومن جمهور وفناني المملكة العربية السعودية وضيوفها، أتى التواجد الفني لمدحت شفيق من خلال المعرض الفني " رحيل " الذي يستمر به تعاون فني مميز وناجح بين جاليري إرم وجاليري مصر. ويستمر المعرض حتى 31 مارس2025،
حضر الافتتاح الأميرة أضوى بنت يزيد آل سعود، والأمير فهد بن سعد آل سعود، طه بن عبد الله القويز، الدكتورة وفاء الرشيد، المهندس عبد الله بن جوهر، محمد الشيتي، المهندس محمد الشريف، محمد السعوي مؤسس جاليري إرم، والفنان محمد طلعت مؤسس جاليري مصر، ولفيف من التشكيليين من بينهم كوكبة من الفنانين المصريين الذين حرصوا على مشاركة الفنان مدحت شفيق أجواء حفل الافتتاح.
من بين ما كتبه الدكتور فريد الزاهي عن مدحت شفيق .. "تجربته متماسكة تنسج تفاصيلها وتحولاتها بإيقاعات متعددة لا تنفصم فيه مرحلة عن أخرى ولا عمل فني عن آخر إلا في المنظور والتقنية والعلاقة بالفضاء والمواد والخامات. وثمة في هذه الدينامية ما يمنح هذه التجربة بصمات أسلوبية متناغمة حتى وهي تغرق أحيانا في التجريب، وحكائيه حتى وهي تمعن في التجريد، وروحانية حتى وهي تميل إلى العقلانية، ومرجة حتى وهي تنحو نحو المأساوية... هذه البصمات، كما نتلمسها في تجربة مدحت، تلاحقه منذ بداياته في أواخر السبعينيات ومطالع الثمانينيات .... إنها ذاكرة حية لا تمحو بقدر ما تراكب، ولا تنسى بقدر ما تشحن، ولا ترتحل إلا وهي تحمل نفسها، في مسام البشرة، يقظة للجديد ومسْرَحَة للمتعدد، غير مكتفية بذاتها، منفتحةً لآفاق ممكنة. بل الأحرى أنها ذاكرة حية، إذ هي تتشبَّع بتحولات المكان والزمان، وتمسك بتلابيب الآثار كي تمنحها حياة جديدة. وهي حية لأنها تسكن الجسد وتشكل نسْغ الرغبة التشكيلية، وتحررها من الجاهز والعرضي. وهي عمودية لأنها تستوحي تقنيات التصوير المصري ومواده وخاماته بالقدر نفسه الذي تشتغل على مرئي الطفولة من غير أن يزيغ نظرها عن تطورات الفن الحديث والمعاصر. إنها بشكل ما هوية تشكيلية، لا تحتمي إلا بما يجعلها متحركة وحركية".
الفنان مدحت شفيق - من مواليد أسيوط أيضا سنة 1956- قرر الهجرة إلى إيطاليا وهو في سن الشباب، حيث يُقيم ويعمل في إيطاليا منذ عام 1976، بعد حصوله على دبلوم في التصوير وديكور المسرح والسينما من أكاديمية بربرا للفنون الجميلة في ميلانو، وتقتنى أعماله العديد من المجموعات الخاصة والعامة في العديد من دول العالم، ويعتبره متحف المتروبوليتان بنيويورك أحد أكثر الفنانين أهمية في العالم العربي المعاصر، ووثقت أعماله في كثير من كتب التاريخ الفني، ومنها: «رؤية جديدة: الفن العربي في القرن الحادي والعشرين» المنشور في سنة 2009 لتايمز وهدسون، وكتالوج معرض «Settimo Splendore» فيرونا عام 2007 لمارسيليو.