وزير الاستثمار يلتقي عدد من المؤسسات والشركات الفرنسية الراغبة في التعاون الاقتصادي مع مصر
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
عقد المهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية عدد من اللقاءات مع مسؤولي عدد من المؤسسات والشركات الفرنسية الراغبة في التعاون الاقتصادي مع مصر.
وقد التقى الوزير مسؤولي جمعية تنمية الاستثمارات الفرنسية ANIMA والتي ترتكز أنشطتها في تعزيز تواجد الشركات الفرنسية على المستوى الاستثماري بالأسواق الإقليمية والدولية مع التركيز على منطقتي الشرق الأوسط وإفريقيا، وتضم في عضويتها 19 دولة، وتتنوع أنشطة الجمعية الفرنسية لتشمل ترتيب البعثات الاقتصادية بين الدول الأعضاء وبحث فرص تعزيز التواجد الاستثماري للشركات بالقطاعات ذات الأولوية المستهدفة بكل دولة.
كما عقد الخطيب لقاءا مع أعضاء غرفة تجارة مقاطعة مارسيليا، حيث استهدف الاجتماع بحث فرص تعزيز التعاون التجاري مع الشركات الفرنسية بمقاطعات جنوب فرنسا وزياد نسبة مساهمة الصادرات المصرية المباشرة عبر ميناء مارسيليا إلى فرنسا.
كما التقى الوزير رئيس مجموعة CMA CGM الفرنسية العاملة بقطاع الملاحة والنقل واللوجستيات، وتعد شريك تنموي لمصر لتنفيذ عدد من المشروعات ذات الأولوية المستهدفة في مجال البنية التحتية، حيث شهد الاجتماع التباحث حول فرص تعزيز التواجد الاستثماري للمجموعة الفرنسية في مصر ودعم قطاع اللوجستيات.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
البديوي يلتقي الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية
التقى معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية نائب رئيس المفوضية الأوروبية كايا كالاس، اليوم على هامش أعمال مؤتمر بروكسل التاسع بشأن سوريا.
وجرى خلال اللقاء مناقشة علاقات التعاون بين دول مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي، واستعراض مخرجات القمة الأولى لأصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس -حفظهم الله ورعاهم-، ورؤساء وحكومات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي التي عقدت في أكتوبر 2024م بمدينة بروكسل تحت عنوان “الشراكة الإستراتيجية من أجل السلام والازدهار”.
كما تبادل الجانبان وجهات النظر حول آخر القضايا الإقليمية والدولية في المنطقة، مشيدًا معاليه بالجهود التي يبذلها الاتحاد الأوروبي للإسهام في ازدهار واستقرار وأمن سوريا وشعبه الشقيق.
وأكد معاليه أن مخرجات القمة الخليجية الأوربية الأولى؛ تأتي لتعزيز العلاقات التاريخية بين الجانبين، بما يخدم الأهداف والمصالح المشتركة وتطلعات شعوبهم.