عقب إطلاق صواريخ إيران على تل أبيب.. «بايدن» يدعو إلى عقد اجتماع مع نائبته وفريق الأمن القومي
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
دعا الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إلى عقد اجتماع مع نائبته كامالا هاريس، وفريق الأمن القومي لمناقشة خطط إيران للهجوم على إسرائيل، وذلك بحسب قناة «القاهرة الإخبارية».
وبحسب البيت الأبيض قال جو بايدن، إن الولايات المتحدة مستعدة لمساعدة إسرائيل في مواجهة الهجمات الإيرانية الصاروخية.
أطلقت إيران نحو 400 صاروخ هزت عاصمة الاحتلال«تل أبيب»، اعترضت معظمها القبة الحديدية
اقرأ أيضاًالاحتلال: جميع المدنيين الإسرائيليين في الملاجئ تزامنا مع بدء الهجوم الإيراني
عاجل| بدء الهجوم الإيراني على إسرائيل بإطلاق عشرات الصواريخ
أنباء عن قتلى ومصابين في إطلاق نار بتل أبيب
.المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بايدن الرئيس الأمريكي جو بايدن إيران البيت الأبيض إطلاق الصواريخ من إيران
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء إسبانيا يدعو للاعتراف بدولة فلسطين وإنهاء الاحتلال
دعا رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، اليوم، دول العالم للاعتراف بدولة فلسطين والعمل على منحها عضوية كاملة بالأمم المتحدة وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد سانشيز، خلال مشاركته في اجتماع مؤتمر الاشتراكية الدولية، بالعاصمة المغربية الرباط، أهمية "تحقيق سلام عادل وشامل في منطقة الشرق الأوسط".
وشدد على ضرورة "تضافر الجهود لمواجهة الأزمات المتفاقمة في مناطق مختلفة من العالم وخاصة في فلسطين".
وقال سانشيز: "يجب إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتمكين الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، في إطار حل الدولتين".
وأضاف: "علينا أن ننهي معاناة الفلسطينيين ونضع حداً للحصار والتضييق على حياة المدنيين".
وفي مايو الماضي، اعترفت إسبانيا وأيرلندا والنرويج رسميا بدولة فلسطين. وقال سانشيز من أمام مقر رئاسة الوزراء في مدريد، في خطاب متلفز: "هذا قرار تاريخي له هدف وحيد، وهو مساعدة الإسرائيليين والفلسطينيين على تحقيق السلام".
وأضاف أن الاعتراف بدولة فلسطين "قرار لا نتبناه ضد أي طرف، خاصة إسرائيل، وهو شعب ودود نكن له احتراما وتقديرا، ونرغب في أفضل علاقة ممكنة معه".
ودعا سانشيز إلى وقف إطلاق نار دائم، وإلى زيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة، وإلى إطلاق سراح الرهائن، الذين تحتجزهم حماس منذ 7 أكتوبر.
كما كشف أن بلاده ستعترف بدولة فلسطينية "تشمل قطاع غزة والضفة الغربية وموحدة تحت إدارة السلطة الوطنية الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية".
وأشار إلى أن إسبانيا "لن تعترف بأي تغييرات على الحدود الفلسطينية بعد عام 1967 ما لم يتفق على ذلك جميع الأطراف".