"لازم تبقى عربجي".. شيرين عرفة تثير الجدل بهذا التصريح|هل له معنى خفي؟
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
شاركت الإعلامية شيرين عرفة جمهورها بمقطع فيديو عبر صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر انستجرام تروي من خلاله سبب تلقيها شكوى من مدرسة نجلها.
وكشفت أن إدارة المدرسة استدعتها بعد حدوث مشاجرة بين نجلها وأصدقائه ما أدى إلى تطاول نجلها على زملائه قائلة:"المدرسة بعتت لي إيميل بيقولوا إن ابني وأصحابة كانوا بيهزروا وبيضربوا بعض وابني فك حبل الشورت وضربهم بيه".
وأضافت شيرين قائلة:" رديت عليهم قولتلهم إن ابني لي حق في الدفاع عن نفسه، إحنا في زمن لازم تبقى بلطجي وعربجي ومجرم، لأن دا الزمن اللي إحنا فيه، وأنا مش هربّي ابني في زمن مختلف عن اللي إحنا فيه، وردي على الأزمة بيكون واضح وصريح".
وتوالت التعليقات على الفيديو وكان أغلبها يشير إلى أن المقصد الفعلي من هذا الفيديو ليس نجلها بل انها توجه رسالة مقودة بشكل مخفي وكان أبرز هذه التعليقات كالآتي:"اسقاط رائع يا شيرين" طبعا كلنا عارفين ان القصد مش سليم"،"فيديو رائع بيختصر كل شيء" ،"كلنا لازم نفك حبل الورا وندور الضرب" ،"هي ازاي الناس مش فاهمة الاسقاط بتاعك بجد فيديو تحفة"، وردت شيرين على أغلبها مؤكدة ذلك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيرين عرفة الإعلامية شيرين عرفة شريف عرفة أخبار الفنانين أخبار الفن
إقرأ أيضاً:
رسائل جديدة تثير الجدل حول هيلاري كلينتون في الهجوم على القنصلية الأمريكية ببنغازي
عادت قضية الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي عام 2012، الذي أسفر عن مقتل السفير كريستوفر ستيفنز، إلى الواجهة مجددًا في الولايات المتحدة. حيث تصدرت الرواية التي قدمتها وزيرة الخارجية آنذاك، هيلاري كلينتون، النقاشات، وسط تساؤلات عن مدى شفافيتها.
اللجنة الفرعية الخاصة بالتحقيق في بنغازي تلقت 60 رسالة إلكترونية جديدة أرسلها سيدني بلومنثال، المستشار غير الرسمي وصديق العائلة القديم لكلينتون، عقب جلسة مغلقة استمرت لساعات. وكشفت هذه الرسائل، التي سُلمت بأمر استدعاء، أنها لم تكن مدرجة ضمن الوثائق التي قدمتها وزارة الخارجية سابقًا.
هذا التطور أثار الشكوك حول احتمالية إخفاء كلينتون معلومات معينة. وسرعان ما استغل الجمهوريون هذه القضية لتضييق الخناق عليها، متهمينها ووزارة الخارجية بمحاولة التستر على حقائق مرتبطة بالهجوم.
الرسائل الإلكترونية تضمنت تقارير عن الوضع في ليبيا، وجهها بلومنثال مباشرة إلى كلينتون. وتظهر الوثائق أنه كان له اتصالات ومصالح مع الحكومة الانتقالية في البلاد. كما أفاد موقع Politico.com بأن كلينتون سعت لتعيين بلومنثال في وزارة الخارجية، لكن مستشاري الرئيس أوباما رفضوا ذلك بسبب شكوكهم بشأنه.
منذ عام 2009، عمل بلومنثال لدى مؤسسة عائلة كلينتون، وتولى لاحقًا أدوارًا استشارية في حملات داعمة لهيلاري، استعدادًا لانتخابات 2016. ومع ذلك، لم تحظَ تحليلاته بثقة بعض مسؤولي وزارة الخارجية، ما زاد من الغموض حول دوره وتأثيره.
هيلاري كلينتون قللت من أهمية بلومنثال، مشيرة إلى أن رسائله كانت “مجرد أفكار غير مرغوب فيها من صديق قديم”، وأنها نقلت بعضها دون اعتمادها كأساس للقرارات. لكن الكشف عن هذه المراسلات أعاد تسليط الضوء على دور بلومنثال في صياغة السياسة الأميركية تجاه ليبيا، وسط تساؤلات مستمرة حول حقيقة ما جرى وراء الكواليس.