"لازم تبقى عربجي".. شيرين عرفة تثير الجدل بهذا التصريح|هل له معنى خفي؟
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
شاركت الإعلامية شيرين عرفة جمهورها بمقطع فيديو عبر صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر انستجرام تروي من خلاله سبب تلقيها شكوى من مدرسة نجلها.
وكشفت أن إدارة المدرسة استدعتها بعد حدوث مشاجرة بين نجلها وأصدقائه ما أدى إلى تطاول نجلها على زملائه قائلة:"المدرسة بعتت لي إيميل بيقولوا إن ابني وأصحابة كانوا بيهزروا وبيضربوا بعض وابني فك حبل الشورت وضربهم بيه".
وأضافت شيرين قائلة:" رديت عليهم قولتلهم إن ابني لي حق في الدفاع عن نفسه، إحنا في زمن لازم تبقى بلطجي وعربجي ومجرم، لأن دا الزمن اللي إحنا فيه، وأنا مش هربّي ابني في زمن مختلف عن اللي إحنا فيه، وردي على الأزمة بيكون واضح وصريح".
وتوالت التعليقات على الفيديو وكان أغلبها يشير إلى أن المقصد الفعلي من هذا الفيديو ليس نجلها بل انها توجه رسالة مقودة بشكل مخفي وكان أبرز هذه التعليقات كالآتي:"اسقاط رائع يا شيرين" طبعا كلنا عارفين ان القصد مش سليم"،"فيديو رائع بيختصر كل شيء" ،"كلنا لازم نفك حبل الورا وندور الضرب" ،"هي ازاي الناس مش فاهمة الاسقاط بتاعك بجد فيديو تحفة"، وردت شيرين على أغلبها مؤكدة ذلك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيرين عرفة الإعلامية شيرين عرفة شريف عرفة أخبار الفنانين أخبار الفن
إقرأ أيضاً:
ثروة الأميرة شارلوت تثير الجدل.. هل هي فعلاً أغنى طفلة في العالم؟
متابعة بتجــرد: لا تزال ثروة الأميرة البريطانية شارلوت تشغل العالم على “تيك توك”، بعد انتشار مقطع مصوّر يشير إلى أنها “أغنى طفلة في العالم”، وأن ثروتها تزيد عن 8 مليارات دولار، وهو ما أحدث ضجة كبيرة في وسائل التواصل الاجتماعي.
وفي هذا السياق، أوضح تقرير لمجلة Newsweek الأميركية أن الأرقام المنتشرة حول ثروة ابنة الأميرين ويليام وزوجته كيت ميدلتون غير دقيقة، وتحمل الكثير من المبالغات والحسابات الخاطئة.
وأوضح مدقّق اقتصادي أن القيمة الصافية المزعومة لثروة شارلوت، قد نُشرت في وقت سابق في تقرير عن ثروة أطفال العائلة المالكة البريطانية، ونشرته مجلة Reader’s Digest الأميركية، وفيه أن ثروة شقيقها الأكبر الأمير جورج تبلغ 3 مليارات دولار، فيما ثروة أخيه الأصغر الأمير لويس تُراوح بين 70 و 125 مليوناً. أما شارلوت فهي أغنى من شقيقيها معاً، بثروة تبلغ 5 مليارات دولار.
وأكد المدقّق أنه حتى أرقام “ريدرز دايجست” لا تمثّل ما لأطفال العائلة المالكة البريطانية من ثروات، حيث إن المنسوب إلى شارلوت هو “ديجيتال” افتراضي، ويأتي فقط من تأثيرها في الموضة، لأنها مثل والدتها، أوجدت ظاهرة معروفة باسم “تأثير شارلوت” المسبّب ببيع أي قطعة ملابس ترتديها خلال ساعات، وهو تأثير استغلته الماركات التجارية لتعزيز مبيعاتها، ما دفع المحلّلين إلى تقدير التأثير الاقتصادي المحتمَل للأميرة، من دون ترجمتها إلى ثروة حقيقية، باعتبار أن أفراد العائلة المالكة البريطانية لا يستطيعون الاستفادة من نفوذهم في السوق.
يُذكر أن الأمير ويليام يتلقى وزوجته تمويلاً من دوقية Cornwall المقدّرة قيمتها بمليار و500 مليون دولار، لأن إيرادها السنوي يزيد عن 30 مليوناً، يتم استخدامه لتمويل الزوجين وأطفالهما الثلاثة. وبعد أن يخلف ويليام والده تشارلز الثالث ويصبح ملكاً، سينتقل الإيراد إلى ابنه الأكبر الأمير جورج، وستعتمد العائلة على دوقية Lancaster البالغة قيمتها 800 مليون دولار، وإيرادها السنوي 34 مليوناً.
main 2025-02-17Bitajarod