معرض إنترسك السعودية يقيم مؤتمري "أمن المستقبل" و"السلامة من الحرائق وتقنياتها"
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
أقام معرض إنترسك السعودية بنسخته الـ (6) جلسات حوارية في "مؤتمر السلامة من الحرائق وتقنياتها"، و"مؤتمر أمن المستقبل" بمشاركة نخبة من المتحدثين والخبراء في مجالات الإطفاء والأمن والسلامة من داخل وخارج المملكة، الذي تقيمه المديرية العامة للدفاع المدني والهيئة العليا للأمن الصناعي.
وافتتح مدير عام الدفاع المدني المكلف اللواء الدكتور حمود بن سليمان الفرج، مؤتمر "السلامة من الحرائق وتقنياتها"، مشيرًا إلى أن المؤتمر فرصة لمناقشة التحديات وأهم الدراسات في مجال السلامة واستدامتها، ومستجدات النظم واللوائح للوقاية من الحرائق وتقنياتها، والتكنولوجيا وتوظيف الذكاء الاصطناعي لإدارة حالات الطوارئ.
وتناقش جلسات المؤتمر، متطلبات واشتراطات كود البناء السعودي لضمان السلامة والصحة العامة، وأحدث التقنيات المتطورة في مجال الذكاء الاصطناعي للكشف الحرائق، وتعزيز الوعي للوقاية منها، وطرق التعامل مع حرائق المركبات الكهربائية والسيطرة عليها وإخمادها
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اصطناعي الأمن والسلام الهيئة العليا للأمن الصناعي الهيئة العليا الدفاع المدنى السلامة والصحة السلامة من
إقرأ أيضاً:
3 جلسات محورية في ختام الفعاليات
شهد ختام فعاليات اليوم الثاني لأعمال «منتدى دبي للمستقبل 2024» الذي استضاف 150 متحدثاً من دولة الإمارات والعالم.
وتناول الخبراء في ثلاث جلسات محورية موضوعات حيوية تعمقت في كيفية استشراف المستقبل وفي عوامل تقييم نجاح استراتيجياته، وبحث تحولات وآفاق وفرص المتاحف مستقبلاً.
وشهدت فعاليات المنتدى إطلاق «جاي أوجليفي» الشريك المؤسس لـ «غلوبال بيزنس» كتابه «جدول العناصر»، ويصمم فيه جدولاً يتقاطع فيه تطور الحضارة البشرية والحياة البشرية بمختلف أبعادها الاجتماعية والاقتصادية والفكرية، مع القيم الإنسانية المطلوبة، لاستمرار مسار التقدم الإنساني في مختلف المجالات وبناء المستقبل المنشود الذي يتطلع إليه.
وفي جلسة «رؤى متعمقة في استشراف المستقبل» بمشاركة بول سافو، الخبير في «سافو للاستشارات»، وجاي أوجيلفي، الشريك المؤسس لشركة «غلوبال بيزنس»، قال أوجيلفي: «طرأت كثير من التغيرات على مواضيع الدراسات المستقبلية عبر السنوات. ففي الماضي، كانت دراسات المستقبل تستهدف رسم صورة متخيلة للمستقبل بكل تفاصيله. أما اليوم، فأصبحت الدراسات كيفية صناعته وليس انتظاره. فعوضاً عن التكهن بما يحمله المستقبل، أصبحنا اليوم نعمل لفك رموز متغيراته والبدء بصناعة مستقبلنا».