قال الإعلامي مصطفى بكري، إن سياسة نتنياهو ستكون سببا في تهجير الصهاينة من فلسطين إلى بلدانهم الأصلية.

وأكد مصطفى بكري في تغريدة له على موقع «إكس»، نحن ندافع عن أرضنا ضد النازيين الجدد.هذه الأمة لن تخضع، ولن تنكسر، المقاومة أدخلت الفئران المذعورة إلى الخنادق، وجيش الاحتلال لم يستطع التقدم داخل الجنوب اللبناني منذ الأمس، ستهزمون طال الأمد أم قصر، احتليتم فلسطين منذ العام ٤٨ فماذا كانت النتيجة، لايزال الشعب الفلسطيني يقاوم وسيقاوم.

وهكذا هو حال الأمة، كل الأمة. أما حديث النتن ياهو عن الشرق الأوسط الجديد، فهو أضغاث أحلام، أنت لم تستطع هزيمة حماس على مدي ١٢ شهرا، فكم من العمر تحتاج لتهزم الأمة، لن تنجح أنت وأصدقائك، الذين غرقوا في المستنقع الأفغاني والعراقي، ستهزمون ولن تستطيعون الصمود، أما نحن فهذه أرضنا، وماضينا، وحاضرنا، ومستقبلنا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مصطفى بكري نتنياهو المقاومة الفلسطينية موقع إكس

إقرأ أيضاً:

مناقشة الترتيبات الإعلامية لمؤتمر فلسطين قضية الأمة

ناقش الاجتماع الترتيبات الإعلامية الكفيلة بإبراز وتغطية محاور المؤتمر، في دورته الثالثة التي ستعقد خلال شهر رمضان المبارك، بالشكل الذي يعكس موقف اليمن الثابت تجاه القضية الفلسطينية ومكانتها لدى اليمن قيادةً وشعبًا.

وفي الاجتماع أكد وزير الإعلام، أهمية المؤتمر الذي يعتبر وسيلة توعية مهمة جداً بالقضية الفلسطينية.

وأشار إلى أنه سيتم وضع خطة إعلامية للترويج للمؤتمر وتغطية جلساته والندوات المصاحبة له بما يتناسب مع دور اليمن البارز في إسناد ومناصرة الشعب الفلسطيني.

وقال :"إن الاهتمام بالقضية الفلسطينية ظل ظاهرة صوتية إعلامية خلال العقود الماضية، حيث رفعت كل الأنظمة العربية شعار القضية بدون مصداقية واهتمام على الواقع، لأن حديثها كان فقط للاستهلاك الإعلامي وإخماد ثورة الشعوب وامتصاص غضبها".

وأضاف الوزير شرف الدين أن "تلك الأنظمة لم تكن تمتلك رؤية للصراع مع اليهود، ولا منهجاً قرآنياً يُعدها لمواجهة الأعداء، لكن ما يميز اليمن أنه حظي بالقيادة الحكيمة المتمثلة بقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، والمنهج القرآني الذي يجعل الشعب متمسكاً بالقضية الفلسطينية ويتبناها في تحرك جمعي وبرامج عملية مثل الإنفاق في سبيل الله والمشاركة في التظاهرات ودعم القوات المسلحة وممارسة كل أنواع الدعم، انطلاقًا من قناعة الشعب في المضي على الموقف الديني والإنساني والأخلاقي الداعم والمساند لفلسطين".

واعتبر مؤتمر فلسطين في دورته الثالثة، أحد مظاهر التحرك العملي اليمني للدفاع عن القضية الفلسطينية، ويمثل في الوقت ذاته عملاً ثقافيا وعلميا لإيصال الرسالة إلى العالم خاصة مع مشاركة عدد من الباحثين والشخصيات الأجنبية، مبينًا أن صوت الشعب اليمني حالياً هو الصوت الأعلى في الدفاع عن الفلسطينيين المظلومين.

فيما أكد رئيس وأعضاء اللجنة التحضيرية الحرص على تنظيم المؤتمر بصورة تتناسب مع صوت اليمن المناصر للشعب والقضية الفلسطينية، وإقامة الندوات والأنشطة المصاحبة التي تُبرز مظلومية الشعب الفلسطيني وجرائم الحرب والإبادة الجماعية وضد الإنسانية التي يتعرض لها، وكذا الدور المحوري اليمني في الدعم والإسناد.

وأشاروا إلى أهمية المواكبة الإعلامية للمؤتمر الذي يستمر أربعة أيام بمشاركة عشرات الباحثين والأكاديميين من الداخل والخارج، إضافة إلى الأنشطة التحضيرية والندوات التي ستقام ابتداءً من شهر رجب المقبل، وصولاً إلى المؤتمر وتتويجه بإحياء يوم القدس العالمي.

وأكد المجتمعون، على سرعة إعداد الخطة الإعلامية للمؤتمر، ومشاركة الباحثين من وزارة الإعلام والمؤسسات التابعة لها، وتجهيز العرض الوثائقي المتضمن أهداف ومحاور المؤتمر.

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري: موقف مصر ثابت في دعم استقرار سوريا والحفاظ على سيادتها
  • قيادي في أنصار الله يحذّر الشباب المصري من مؤامرات “الشرق الأوسط الجديد”
  • “الشرق الأوسط الجديد” بين مخططات التجزئة وأطماع الهيمنة الصهيونية
  • خونةُ الأُمَّة والتنافس في تنفيذ مشروع الشرق الأوسط الجديد
  • مناقشة التحضيرات الخاصة لمؤتمر فلسطين الثالث
  • مصطفى بكري: «نبيل الحلفاوي» كان إنسانا بمعني الكلمة وقيمة إبداعية ووطنية عظيمة
  • ميليشيا العصائب:لن يحل الحشد وخامئني موجود
  • الشرق الأوسط الجديد: لا شيء يـبقى .. لا أرض تُـستثنى
  • “الشرق الأوسط الجديد”: لا شيء يـبقى لا أرض تُـستثنى
  • مناقشة الترتيبات الإعلامية لمؤتمر فلسطين قضية الأمة