الجيش الإسرائيلي: هجوم إيراني صاروخي على إسرائيل الآن
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي مساء يوم الثلاثاء أن إيران أطلقت صواريخ باتجاه إسرائيل.
وطلب المتحدث باسم الجيش من الإسرائيليين البقاء في حالة تأهب واتباع تعليمات قيادة الجبهة الداخلية بدقة.
وأضاف في بيان مصور: "في الدقائق القليلة الماضية، وزعت قيادة الجبهة الداخلية تعليمات منقذة للحياة في مناطق مختلفة في جميع أنحاء البلاد، يطلب فيها من الجمهور الالتزام بإرشادات قيادة الجبهة الداخلية".
وتابع قائلا: "عند سماع صفارة الإنذار، يجب عليك الدخول إلى مكان محمي والبقاء هناك حتى إشعار آخر".
وأفاد بأن الجيش الإسرائيلي يقوم وسيقوم بكل ما هو ضروري لحماية المدنيين.
وذكرت وسائل إعلام أنه تم إطلاق 100 صاروخ باليستي وصاروخ "كروز" باتجاه إسرائيل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل الجيش الإسرائيلى هجوم إيران صاروخ باليستي
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«الشيوخ»: هجوم الإعلام الإسرائيلي على مصر لن يزيدنا الإ اصطفافا خلف القيادة
أكد النائب مصطفى الكحيلي، عضو مجلس الشيوخ، أن هجوم وسائل الإعلام الإسرائيلية على الدولة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسي، بسبب موقفها الثابت والرافض للتهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة، يؤكد صحة الموقف المصري.
وقال الكحيلي في تصريحات صحفية له اليوم: «إن مثل هذه المحاولات الرخيصة لن تزيد المصريين إلا وحدة واصطفافًا خلف القائد الرئيس عبد الفتاح السيسي، لاتخاذ ما يراه من إجراءات لحماية الأمن القومي المصري».
وتابع: «أن هذا الهجوم على الدولة المصرية والرئيس السيسي في وسائل الإعلام الإسرائيلية أمر متوقع في ظل الموقف الثابت لمصر قيادة وحكومة وشعبًا ضد مقترح التهجير القسري للفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن».
وأكد الكحيلي أن مصر لا تقبل الابتزاز، وموقفها ثابت ورافض لمقترح التهجير القسري، مشيرًا إلى أن موقف مصر ثابت ولن يتغير، وسيظل داعمًا للقضية الفلسطينية طوال تاريخها من أجل نيل حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وكانت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية قد نشرت تقريرًا هاجمت خلاله الدولة المصرية بسبب موقفها الرافض لتهجير سكان قطاع غزة، واستخدمت مع التقرير صورة قديمة للرئيس عبد الفتاح السيسي وهو يصافح رئيس إيران الراحل إبراهيم رئيسي، الذي توفي نتيجة انفجار طائرته الخاصة. وترددت أنباء أن إسرائيل وراء ذلك الحادث، وهو ما اعتبره نشطاء بمثابة ابتزاز وتهديد غير مقبول للقيادة السياسية.