وصف عضو مجلس النواب خليفة الدغاري قرار رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد بمنع المسؤولين الأجانب والدوليين من التجول في مناطق نفوذ حكومته، بـ”الصائب” من الناحية الأمنية والسياسية ويحافظ على سيادة الدولة الليبية كون هؤلاء السفراء والأجانب والمسؤوليين الدوليين يتحركون في كل ربوع البلاد بكل أريحية ويعقدون لقاءات مع عمداء بلديات وشيوخ قبائل دون رقيب أو حسيب.

الدغاري أوضح وفي تصريحات صحفية أن أغلب هذه الجولات تحمل طابع مخابراتي لذا هذا القرار في محله، لكن يجب أن يكون الإذن من وزارة الخارجية وليس رئيس الحكومة طبقًا للأعراف الدبلوماسية.

ورأى أن الخطوة تستهدف ضمنيا السفراء، وليس المبعوث الأممي كون طبيعة عمل البعثة تختلف لأنها تلتقي بالجميع.

وأضاف أن أغلب السفراء يحصلون على إذن الدخول والتحرك من حكومة عبد الحميد الدبيبة المنتهية كونها تحظي بالاعتراف الدولي، وقرار حكومة حماد يستهدف بعض السفراء وخاصة الأمريكي نورلاند، وسفراء تركيا وبريطانيا.

المصدر: قناة ليبيا الحدث

إقرأ أيضاً:

رئيس الحكومة اللبنانية يزور مدينة طرابلس لإطلاق خطة أمنية لتثبيت الهدوء والاستقرار

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يزور رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، مدينة طرابلس، على رأس وفد وزاري للاطلاع على الوضع الراهن وإطلاق خطة أمنية لتثبيت الهدوء والاستقرار، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الثلاثاء.

وأكد رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، من سرايا طرابلس، أن زيارته للمدينة تؤكد حرص الحكومة اللبنانية على استدامة الأمن فيها وحماية أبنائها.

مقالات مشابهة

  • الدغاري: رفع الضريبة على بيع العملة الأجنبية فوق 25% بات مطروحًا
  • رئيس الحكومة اللبنانية يزور مدينة طرابلس لإطلاق خطة أمنية لتثبيت الهدوء والاستقرار
  • الحكومة الليبية تؤكد تضامنها مع النيجر وتُدين الهجوم الإرهابي الغاشم بأحد مساجدها
  • عبد الجليل يعتمد تعيين 3095 عنصراً طبياً ومساعداً بمستشفيات الحكومة الليبية
  • الاتحاد العمالي العام يرفع مذكرة مطالب إلى رئيس الحكومة
  • السيسي يستقبل السفراء الجدد ويؤكد حرص مصر على التواصل وتعزيز العلاقات الثنائية
  • وفد الحكومة الليبية يصل مطار قرطاج لتسليم جثامين الأشقاء التونسيين
  • رئيس مجلس النواب يلتقي مدير صندوق التنمية ورئيس الحكومة الليبية
  • حمّاد يوجه وزارة الخارجية بتأمين ترحيل جثامين المهندسين التونسيين
  • ماذا وراء عمليات الإقالة المتكررة لمنصب رئيس الحكومة التونسية؟