موقع 24:
2024-10-01@18:38:30 GMT

5 سلوكيات يومية تضمن الصحة رغم التقدم في العمر

تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT

5 سلوكيات يومية تضمن الصحة رغم التقدم في العمر

مع تحسن الصحة العقلية والجسدية والقدرة على الاستقلال، ورغم أن ليس كل شيء تحت السيطرة، إلا أن الأبحاث تظهر أن بعض السلوكيات اليومية تضمن صحة أفضل رغم العمر.

وفي تقرير لموقع "هيلث"، اقترح خبراء من جامة روتغرز 5 سلوكيات يساعد تبنيها على تحقيق هذا الهدف.

الحركة اليومية

الحركة اليومية أولوية، وينصح بالجري لمدة 45 دقيقة لمدة 4 أيام في الأسبوع، مع 40 دقيقة من تمارين التمدد أسبوعياً.

وتأتي هذه النصيحة من نتائج دراسة وجدت أن ممارسة الرياضة بين مرتين و 4 مرات في الأسبوع، تقلل خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة 31%.

كما وجدت دراسة أخرى أن 15 دقيقة فقط في اليوم من النشاط البدني الخفيف أو المعتدل مفيدة في طول العمر. 

التواصل الاجتماعي

يرتبط الاتصال الاجتماعي ارتباطاً وثيقاً بطول العمر، حيث وجدت الأبحاث أن الشبكات الاجتماعية القوية يمكن أن تزيد من احتمالات البقاء على قيد الحياة بنسبة تصل إلى 50%. ووجدت أبحاث أن القليل من التواصل الاجتماعي مرتبط بطول العمر.

الصيام

اتباع نظام غذائي يحاكي الصيام خلال دورة سنوية، أو أكثر. ووجد بحث من جامعة ساوث كاليفورنيا أن الصيام 12 ساعة يقلل  شيخوخة الخلايا.

مكافحة الإجهاد

الإجهاد من أكثر العوامل التي تستنزف الجسم في العصر الحديث، واتباع عدة استراتيجيات لمكافحته أمر حيوي لإطالة العمر السعيد. ويعد الاسترخاء، والاستمتاع بالفكاهة والكوميديا، وممارسة الهويات، والتأمل، واليوغا، والتنزه على الشواطئ وفي الحدائق، من الوسائل المساعدة على خفض التوتر والإجهاد، إلى جانب التغذية الصحية، وشرب الماء.

تنويع الأنشطة

تنويع أنشطة الحركة، ورفض التقيد بروتين معين يساعد الجسم على التوازن في الكبر. وأشارت دراسات قيمت تأثير الجري وحده لسنوات على محبي هذا النشاط إلى أن الاعتماد عليه دون مزج أنشطة أو تمارين أخرى يقلل التوازن.

ويلعب التوازن والوقاية من السقوط دوراً مهماً في جعل الشيخوخة سعيدة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الشيخوخة

إقرأ أيضاً:

"شبيبة موطن يسوع" تقوم بأنشطتها اليومية في الأراضي المقدسة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أقامت الامانة العامة للشبيبة المسيحية في فلسطين  التي تحمل اسم "شبيبة موطن يسوع" الرياضة الروحية الدينية لأعضاء الأمانة العامة للشبيبه ولجانها وعدد من المتطوعين الذين قدموا الكثير خلال الفترة الأخيرة على الرغم من جميع التحديات  .

وشملت مجموعة من الأنشطة التأملية وحلقات النقاش التي هدفت إلى تعزيز الحياة الروحية والاتصال الشخصي بالله وذلك من خلال تنظيم جلسات للصلاة الشخصية والجماعية، ومجموعات الحوار التأمّلي، مُلبين حاجة المشاركين للتأمل الذاتي والعمل الجماعي بعد صيف حافل؛ بالرغم من التحديات الكبيرة إلا انه كان مثمر بنعمة الله. 

بدأ البرنامج بنشاط تعارف مميز، حيث تعرّف الاعضاء والمتطوعين على بعضهم البعض من خلال أسئلة موجهة حول الخبرات الروحية والأهداف الشخصية من المشاركة في هذه الرياضة الروحية. 

ثم تم عقد جلسة قصيرة لعرض انطباعات المشاركين الأولية عن اليوم الأول، مع تسليط الضوء على الأهداف العامة للرياضة الروحية.
 

وفي المساء شارك الجميع في سهرة واحدة مما ساعد على بناء روابط قوية بين المشاركين، حيث تم تنظيم مجموعة من الأنشطة التفاعلية التي ساعدت على خلق أجواء من المرح والتعاون. 

واختُتم اليوم الأول بصلاة الماجيس، وهي صلاة تجمع بين التأمل الشخصي والجماعي، حيث تم تخصيص وقت للتأمل الصامت وتبادل النوايا الشخصية.

بدأ اليوم الثاني بتخصيص الساعة الأولى للصلاة الفردية، حيث حصل المشاركون على مساحة هادئة للتأمل الشخصي، مما ساعدهم في تعميق علاقتهم بالله ومراجعة حياتهم الروحية. 

وبعد فترة الصلاة الشخصية، اجتمع المشاركون في مجموعات صغيرة للمشاركة في التأمل والحوار. تم تقسيمهم وفقًا للاهتمامات الروحية المشتركة. وتواصلت جلسات العمل في مجموعات، حيث تبادل المشاركون تأملاتهم وتجاربهم الروحية. وساهم هذا  في تعزيز الروابط الروحية بين الأفراد. 
 ثم احتفل بالقداس الإلهي الذي ترأسه الأب زكي صادر وكان من أبرز محطات اليوم حيث أتاح للمشاركين فرصة للتواصل الروحي الجماعي مع الله. 

تلاه فترة الظهر تقديم صلاة تأملية ثانية، مع شرح معمّق حول كيفية استخدام التأمل الروحي اليومي كأداة لتطوير العلاقة الروحية مع الله.

وتم تخصيص استراحة قصيرة للتأمل الشخصي أو الاسترخاء.

بعدها تم استكمال الحوار التأملي من خلال جلسة مشاركة، حيث ناقش المشاركون التحديات الروحية التي يواجهونها وكيف يمكنهم تطوير حياتهم الروحية. وفي المساء عُرض فيلم The Mission الذي حمل قيمًا روحية، مما أثار نقاشًا حول الرسائل الروحية التي تتعلق بمفهوم الخدمة الكنسية. 

واختتم اليوم بصلاة الماجيس، مما أعطى فرصة للمشاركين للتأمل الشخصي في نهاية اليوم.
بدأ اليوم الثالث بوقت مخصص للتأمل الشخصي، تلاه حوار تأمّلي ضمن المجموعات، حيث شارك الجميع خبراتهم الروحية خلال الأيام السابقة.

 وفي هذه الجلسة الختامية، تم عرض الخلاصات والتأملات التي توصل إليها المشاركون، مع تحديد كيفية مواصلة تطبيق هذه الخلاصات في حياتهم اليومية بعد انتهاء الرياضةو احتفل المشاركون بقداس الختامي الذي ترأسه المرشد الروحي للشبيبة الأب لويس سلمان، الذي جمع بين جميع الخلاصات الروحية التي تم التوصل إليها خلال الأيام الثلاثة.

وفي جلسة التقييم الختامية، أعطى المشاركون آرائهم حول الأنشطة، وتبادلوا مقترحات لتطوير الرياضات الروحية المستقبلية.

هذه الرياضة الروحية كانت فترة للتأمل والصلاة، وفرصة لتعميق الروابط الروحية بين أعضاء الامانة العامة واللجان والمتطوعين، والتعلم من بعضهم البعض تنوع الأنشطة بين التأمل الشخصي والجماعي، والنقاشات المفتوحة، خلق توازنًا مثاليًا بين الروحانية والعلاقات الإنسانية، مما جعل هذه الرياضة تجربة شاملة و مؤثرة للجميع.

مقالات مشابهة

  • بنعلي تعرض الإستراتيجية الطاقية أمام كراس فارغة بمجلس النواب
  • انطلاق مؤتمر "التكنولوجيا وأثرها على الحياة اليومية والابتكار" بثقافة قنا
  • دراسة: الخضروات والفوكه تحمي من أعراض الشيخوخة
  • تامر عبدالمنعم: 85% مما قيل عن العاملين في البيت الفني للفنون الشعبية طفش
  • دراسة: الخضروات والفواكه تقي من ضعف الشيخوخة
  • عادات يومية تؤدي إلى الاكتئاب| كيف تتجنبها لتعزيز صحتك النفسية
  • خبير تربوي يكشف لـ«الأسبوع» أسباب التنمر وطرق تعديل سلوكيات الأطفال
  • "شبيبة موطن يسوع" تقوم بأنشطتها اليومية في الأراضي المقدسة
  • احذر.. الصيام المتقطع غير مفيد لمرضي القلب والأوعية الدموية