موقف كانتي من المشاركة ضد الأخدود
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
ماجد محمد
كشفت تقارير صحفية عن أن الجهاز الفني لفريق الاتحاد الأول لكرة القدم، يترقب جاهزية لاعب الوسط ،الفرنسي نجولو كانتي قبل مواجهة الأخدود المرتقبة في بطولة دوري روشن للمحترفين.
ويلتقي الاتحاد، بنظيره الأخدود في نجران ضمن منافسات الجولة السادسة من مسابقة دوري روشن، يوم الخميس الموافق 3 أكتوبر.
وذكرت تقارير إن كانتي سيخضع لاختبارات لياقية اليوم، لتحديد إمكانية مشاركته من عدمها أمام الأخدود.
وشارك كانتي، مع زملائه في أجزاء من التدريب قبل أن يفرض المدرب الفرنسي لوران بلان برنامجاً لياقياً له برفقة الجزائري حسام عوار عبر الجري حول الملعب.
وتعرض كانتى للإصابة في مباراة الاتحاد والخليج ضمن منافسات الجولة الخامسة من دوري روشن، والتي انتهت بفوز العميد بنتيجة 4-1.
وتقام مباراة الاتحاد والأخدود على ملعب مدينة الأمير هذلول بن عبدالعزيز الرياضية، يوم الخميس، عند تمام الساعة التاسعة مساءً.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخدود الاتحاد كانتى
إقرأ أيضاً:
قرار جديد من وزير العدل الفرنسي يخص المساجين الأجانب
وجه وزير العدل الفرنسي جيرالد دارمانين تعميما إلى النيابة العامة ومديري السجون. حيث دعا إلى تحديد السجناء الأجانب المؤهلين للترحيل حتى يتمكنوا من إكمال عقوبتهم في بلدانهم الأصلية.
وحسب وزير العدل الفرنسي، يكمن الهدف من هذا في تخفيف الازدحام في السجون الفرنسية.
ودعا جيرالد دارمانين المدعين العامين ومديري السجون إلى تحديد السجناء الأجانب الذين يمكن ترحيلهم.
ويطرح طردهم كحل لتخفيف الازدحام في السجون الفرنسية. حيث أوضح أن هناك أكثر من 19 ألف أجنبي في السجون، سواء على ذمة التحقيق أو المحكوم عليهم. أي ما يعادل 24.5% من إجمالي عدد السجناء. لكن بحسب المحامين والقضاة المتخصصين، فإن هذه الإحصائيات ليست سوى خدعة دعائية.
ويذكّر وزير العدل الفرنسي ببساطة بالآليات الموجودة بالفعل لتحديد هوية الرعايا الأجانب المحتجزين. وتمكين طردهم عندما يكون ذلك ممكنا. لأن الإجراء منظم للغاية.
وقال وزير العدل الفرنسي في هذا الشأن “لكي يتمكن السجين من تنفيذ عقوبته في بلده الأصلي، خارج الاتحاد الأوروبي. لا بد من موافقته. لا يغير هذا التعميم شيئا؛ ولتعديل القواعد، سيكون من الضروري إبرام اتفاقيات مع كل من الدول المعنية. وهذا النهج معقد إلى حد ما، نظرا للتوترات الدبلوماسية بين فرنسا وبعض البلدان”.
وأوضح ديدييه ليسكي، المدير العام للمكتب الفرنسي للهجرة والتكامل، على إذاعة RMC صباح أمس الاثنين: “هناك ما يزيد قليلاً عن 2000 سجين. من مواطني دول الاتحاد الأوروبي. وهناك ألف سجين من دولة أوروبية ولكن من خارج الاتحاد الأوروبي. ولا توجد صعوبة كبيرة في ذلك. وهناك أيضًا ما يزيد قليلاً عن 8000 سجين مُدان قادمون من القارة الأفريقية. وهناك، سيتعين علينا التحقق من وجود تصريح قنصلي متاح بالفعل لمن قد يستفيد من هذا الإجراء”.
أما بالنسبة للمدانين من الاتحاد الأوروبي، فيمكن نقلهم دون موافقتهم، ولكن فقط إذا استعادت فرنسا مواطنيها في المقابل.