العاهل الأردني يحذر من خطورة التصعيد الإقليمي: يجر العالم لحرب شاملة
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
أكد العاهل الأردني، عبد الله الثاني بن الحسين، خلال اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، ضرورة التحرك الفوري للمجتمع الدولي، لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان، حبسما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل منذ قليل.
وحذر العاهل الأردني، من خطورة التصعيد الإقليمي الذي من شأنه أن يوسع دائرة الصراع، ويجر المنطقة والعالم نحو حرب شاملة ذات عواقب وخيمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لبنان العاهل الأردني
إقرأ أيضاً:
العاهل السعودي يوجه كلمة بمناسبة حلول شهر رمضان.. ماذا قال؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- وجه العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، الجمعة، كلمة هنأ خلالها المواطنين والمقيمين في المملكة العربية السعودية والمسلمين، بمناسبة حلول شهر رمضان، حسبما أوردت وكالة الأنباء السعودية "واس".
وقال الملك سلمان بن عبدالعزيز في كلمته: "الحمدُ لله تعالى القائل في محكم التنزيل، (شهرُ رمضان الذي أُنزل فيه القرآنُ هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان)، والصلاة والسلامُ على المبعوث رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه أجمعين. أبنائي وبناتي، إخواني وأخواتي المواطنين والمقيمين في المملكة العربية السعودية وعموم المسلمين، نحمدُ الله الذي بلغنا شهر رمضان المبارك، شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار"، طبقا لما ذكرت وكالة "واس".
ومضى العاهل السعودي في الكلمة التي ألقاها نيابة عنه وزير الإعلام السعودي، سلمان بن يوسف الدوسري: "وإذ نهنئُكم ببلوغ الشهر الكريم، لنسألُ المولى عز وجل أن يوفقنا لصيامه وقيامه. ونشكرُ المولى القدير عز وجل، على ما اختُصت به هذه البلاد المباركة، من شرف خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، من حجاج ومعتمرين وزائرين، وعمارة الحرمين الشريفين، وذلك نهج دأب عليه ملوك المملكة العربية السعودية، منذ توحيدها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن- رحمه الله".
وأكد الملك سلمان في كلمته: "أيها المسلمون، شهر رمضان موسم عظيم من مواسم الخيرات، تُفتح فيه أبواب السماء، وتُنزلُ البركاتُ وتُضاعف الأجور، وتُمحى الذنوب وتظهر معاني التآخي بين المسلمين، فحريُّ بنا اغتنامه في طاعة الله لنيل رضوانه".
وختم العاهل السعودي كلمته قائلا: "ونسألُ الله عز وجل أن يديم علينا الأمن والأمان، وأن تنعم جميع الدول بالسلم والأمن، وأن يعيش الأشقاءُ في فلسطين في أمان واستقرار، وأن يحفظ سبحانه بلادنا والأمة الإسلامية والعالم أجمع، إنه سميع مجيب"، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع