شبكة اخبار العراق:
2025-01-24@05:28:47 GMT

حزب بارزاني:طهران مركزاً للموساد

تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT

حزب بارزاني:طهران مركزاً للموساد

آخر تحديث: 1 أكتوبر 2024 - 6:49 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني ريبين سلام، اليوم الثلاثاء (1 تشرين الأول 2024)، على تطور الأوضاع في لبنان وتأثر أربيل وإقليم كردستان بالقصف الإيراني أو من قبل الفصائل المسلحة، فيما أشار إلى ان الموساد أصبح له وجود في عمق طهران ولا حاجة لوجوده في أربيل لمهاجمة إيران.

وقال سلام في حديث صحفي، إنه “ليس من مصلحة إيران مهاجمة إقليم كردستان على غرار السابقة التي تعرضت لها أربيل والتي استهدفت المطار ومناطق وتجمعات مدنية، مبينا أن” إقليم كردستان تعرض في السابق لهجمات عديدة، رغم أنها استهدفت المدنيين فقط، ولكن التعرض مجددا مستبعد، لافتا إلى أنه” لا توجد أي ذريعة لاستهداف كردستان، لأنه لا وجود للموساد أو المخابرات كما قالوا، وهذا القصف أحرج إيران أمام المجتمع الدولي”.وأكد سلام، ان” أن رئيس لجنة تقصي الحقائق مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي لم يجد أي دليل على وجود مقرات إسرائيلية في إقليم كردستان”.وبين، إن” الرئيس الإيراني الذي زار أربيل بمباركة المرشد الأعلى، أبدى مرونة عالية مع إقليم كردستان، لافتا إلى أن” زيارة رئيس الإقليم نيجيرفان بارزاني إلى بغداد وطهران ولقاءاته هناك وتوضيح موقف كردستان، أعطى الأدلة على عدم وجود مقرات إسرائيلية بالإقليم”.وأردف أن “الضربات الإسرائيلية باتت في عمق الأراضي الإيرانية، وبالتالي فأن الموساد لا يحتاج للتواجد في جبال كردستان، بل أصبحوا يتواجدون داخل الأراضي الإيرانية وفي عمق طهران”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: إقلیم کردستان

إقرأ أيضاً:

ظريف: إيران تأمل أن يختار ترامب العقلانية

قال نائب الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية محمد جواد ظريف، أمس الأربعاء إن إيران تأمل في أن يختار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "العقلانية" في تعامله مع إيران، مضيفاً أن طهران لم تسع قط إلى امتلاك أسلحة نووية.

وأضاف في كلمة بالمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا أن إيران لا تشكل تهديداً أمنياً للعالم.

وأبدى جواد ظريف أمله في أن يكون ترامب "أكثر جدية وأكثر تركيزاً وواقعية" خلال ولايته الثانية.

وفي ولايته الأولى انسحب ترامب في 2018 من الاتفاق النووي الذي أبرمته طهران مع قوى عالمية عام 2015، وأعاد فرض عقوبات أمريكية قوية في إطار سياسته الرامية إلى تطبيق أقصى درجات الضغط على إيران.

وردت طهران بمخالفة الاتفاق عبر وسائل عدة منها تسريع عمليات تخصيب اليورانيوم.

Davos- Iran's Zarif says he hopes Trump will choose 'rationality' - https://t.co/J0jlNhSAux

— Reuters Iran (@ReutersIran) January 22, 2025

وتعهد ترامب بالعودة إلى السياسة التي انتهجها في ولايته الأولى والتي سعت إلى استخدام الضغوط الاقتصادية لإجبار طهران على التفاوض على اتفاق بشأن برنامجها النووي وبرنامجها للصواريخ الباليستية وممارساتها الإقليمية.

وتزايدت المخاوف بين كبار صناع القرار في طهران من أن ترامب قد يسمح خلال ولايته الثانية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بضرب المواقع النووية الإيرانية بالتزامن مع تشديد العقوبات الأمريكية على صناعة النفط في البلاد.

وقد تُضطر طهران نتيجة لتلك المخاوف، فضلاً عن تزايد السخط في الداخل بسبب المصاعب الاقتصادية، إلى الانخراط في مفاوضات مع إدارة ترامب بشأن برنامجها النووي.

مقالات مشابهة

  • ترمب يعيّن ويتكوف للتعامل مع ملف إيران: دبلوماسية أم ضغوط؟
  • وزير الخارجية السوري يدعو رئيس حكومة إقليم كردستان لزيارة دمشق
  • مسرور بارزاني: اتفاق بغداد مع بي.بي لتطوير حقول كركوك النفطية يجب أن يشمل إقليم كوردستان
  • حكومة إقليم كردستان تصدر بياناً غاضباً بشأن الموازنة
  • إيران تصادق على إعدام منفذ الهجوم على سفارة أذربيجان
  • عراقجي للغرب: كُفوا عن "وعظ" إيران
  • ظريف: إيران تأمل أن يختار ترامب العقلانية
  • إيران بين العقوبات والطموحات النووية: أيهما سيكسر الآخر؟
  • إيران: مستعدون للتفاوض مع ترامب
  • إيطاليا تبدي لنيجيرفان بارزاني اهمية كبيرة لتعزيز التعاون مع إقليم كوردستان