أحمد فهمي يدعم أطفال فلسطين المصابين نتيجة العدوان الإسرائيلي.. صور
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشر الفنان أحمد فهمي على صفحته الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديو "إنستجرام"، صورة لمصابي أطفال فلسطين من العدوان الإسرائيلي، بخاصية الحالة "الاستوري"، ليدعم بها الشعب الفلسطيني.
يمارس العدوان الإسرائيلي كل الجرائم الإنسانية فى حربها على دولة فلسطين، منذ العام الماضي وحتى الآن.
أطلق الفنان أحمد فهمى العام الماضي مبادرة بنشر فيديو على صفحاته الشخصية على السوشيال ميديا، بالتبرع للشعب الفلسطيني، ودعا له زملاءه من الوسط الفنى والرياضى،
وقال "أقل حاجه نقدر نقدمها لدعم أشقائنا العرب فى دولة فلسطين، واللى بيتعرضوا لكل أشكال الضرب من الكيان المحتل إللى مبيفرقش بين طفل أو ست او مسن".
وتابع فهمى "جه الوقت اللى كلنا نتكاتف وندعم، وانا بتبنى حملة تبرع للهلال الأحمر المصرى، وبختار شخصيات مؤثرة وهما كمان يختاروا كل منهم شخصيات، انا اخترت حازم امام، حسام غالى، مصطفى خاطر، أحمد حلمى".
وتفاعل الجمهور بشكل كبير في التعليقات على تلك المبادرة، وأشاد المتابعون فى التعليقات بموقف الفنان أحمد فهمى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد فهمي فلسطين العدوان الإسرائيلي اطفال فلسطين مصابي فلسطين
إقرأ أيضاً:
حركة فتح: الخوف يسيطر على أهل غزة من إلغاء الهدنة وعودة العدوان الإسرائيلي
قال الدكتور إياد أبو زنيط، المتحدث باسم حركة فتح الفلسطينية، إن المشهد الحالي في تبادل المحتجزين به نوع من الأمل بأن تستمر المرحلة الثانية من مراحل التبادل ووقف إطلاق النار، ولكن يعتري أهل قطاع غزة الخوف من الآلة العسكرية الوحشية أو انقطاع الهدنة وعودة الحرب إلى ما كانت عليه.
وأضاف أبو زنيط، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، بتغطية خاصة على فضائية القاهرة الإخبارية، أن الشعب الفلسطيني عانى كثيرًا في هذه الحرب، فدُمرت البنية التحتية وارتقاء أكثر من 50 ألف شهيد و12 ألف طفل، بجانب الحالات الاجتماعية والأرامل والجرحى الذين يحتاجون إلى العلاج، وبالرغم من هذا هناك أمل للعودة إلى ما قبل السابع من أكتوبر.
وتابع: «هناك تخوفات من فشل الهدنة أو أن تنوي الحكومة الإسرائيلية أن تعود إلى الحرب في ظل التحريض الإسرائيلي المتطرف من قبل سموتريتش وبن غفير على ضرورة عودة الحرب في قطاع غزة»، لافتًا إلى أنه يمكن أن يكون للدور العربي تأثير قوي في استمرار هذه الهدنة وعدم العودة للحرب مرة أخرى.