لحظات تحبس الأنفاس.. مراسل القاهرة الإخبارية يرصد تفاصيل العملية البرية في لبنان
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
رصد مصطفى عبد الفتاح مراسل القاهرة الإخبارية من لبنان عمليات الاعتداءات التي تشنها قوات الإحتلال الإسرائيلية على لبنان
وقال «عبدالفتاح»، إنه ما زالت هناك موجة مستمرة من سلسلة الغارات التي تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي على جنوب لبنان، موضحا أن الجيش الاحتلال طالب خلال الساعتين الماضيتين، سكان عدد من البلدات بالقطاع الأوسط والقطاع الشرقي بجنوب لبنان بالمغادرة نظرًا للغارات التي ستوجه على هذه الأماكن في الساعات المقبلة.
وأوضح مراسل قناة القاهرة الإخبارية خلال لقائه على الهواء، اليوم، أن سكان هذه البلدات والقرى تجمعوا في ساحة بلدة رميش، وانتقلوا إلى العاصمة اللبنانية بيروت وسط قوات الجيش اللبناني، وذلك في إطار ما تحاوله الدولة اللبنانية إجلاء ومساعدة أهالي القرى الجنوب اللبناني.
تابع أن هناك مطالبات عديدة يطلقها الجيش الاحتلال الإسرائيلي بين حين وآخر لأهالي البلدات بالمغادرة الفورية، وهي البلدات التي لم يتعود أهلها على عمليات إجلاء من قبل في مشاهد مأساوية ولحظات تحبس الأنفاس».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لبنان جنوب لبنان جيش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: هجوم إعلامي على الأجهزة الأمنية بعد حادث الدهس في ألمانيا
قال عربي مرزوق، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من برلين، إنّ وسائل الإعلام الألمانية يشنون هجوما على الأجهزة الأمنية الألمانية، موضحا أن الشخص الذي قام بعملية الدهس في مدينة ماجدبرج بألمانيا وأسفر عن 5 قتلى وأكثر من 200 إصابة لم يكن ليحدث، إذ حصل على اللجوء منذ 2016 وطوال السنوات الماضية كان يعبر عن أمور مختلفة على منصات التواصل الاجتماعي.
ضرورة التحقيق مع الشخص بعد حادث الدهسوأضاف «مرزوق»، خلال رسالة على الهواء، أنّ الشخص الذي قام بحادث الدهس كتب آخر منشور عبر صفحته على وسائل التواصل الاجتماعي: «إذا كانت ألمانيا تريد حربا فنحن لها»، مشيرا إلى أن لا أحد يفهم لماذا يكتب كل هذه الكلمات، بالتالي تظن السلطات الأمنية أن هذا لا يشكل تهديدا إرهابيا لألمانيا ولكن كان من المفترض استدعاء الشخص خاصة أن لديه قضايا مختلفة في عدة ولايات ألمانية؛ للتحقيق معه حول آرائه التي يعبر عنها على منصة «إكس» طوال السنوات الماضية.
عملية الدهس قضية مربكة وغريبة للغايةوتابع: «هي قضية مربكة وغريبة جدا هنا في ألمانيا ولم يستطيع المحققون في ألمانيا حتى هذه اللحظة إيجاد الدافع وراء عملية الدهس، خاصة أنه شخصا يعبر أنه ارتد عن الإسلام وكارها للمسلمين ومؤيد لليمين المتطرف، لذا لا ينتمي إلى الإسلام».