أمن البحيرة يكشف غموض العثور على جثة حارس خاص مكبلة بالحبال
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن البحيرة، غموض العثور على جثة حارس خاص ملقاة بأرض زراعية، مكبل اليدين والقدمين بواسطة سلسلة حديدية وحبل في قرية التوفيقية بدائرة مركز شرطة كوم حمادة.
وتبين أن وراء هذه الجريمة البشعة عاملين من مدينة المنصورة، حيث قاما بارتكاب الجريمة انتقاماً من المجنى عليه، بسبب اعتقادهما أن المجنى عليه كان وراء طردهما من العمل داخل الورشة التي كانا يعملان فيها.
وفور تلقي الإخطار، هرعت السلطات الأمنية بمديرية أمن البحيرة، بقيادة اللواء أحمد السكران، مدير إدارة البحث الجنائي، للتحقيق في الواقعة، وأسفرت التحقيقات عن تحديد هوية المتورطين وضبطهما، واعترفا بتفاصيل الجريمة، تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وتحرير المحضر اللازم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أرتكاب الجريمة أرض زراعية البحيرة المنصورة امن البحيرة مديرية أمن البحيرة مركز شرطة كوم حمادة
إقرأ أيضاً:
تخلوا عنه... فنان شهير يكشف سبب وراء وفاة الإعلامي صبحي عطري
كشف الفنان الإماراتي سعود أبوسلطان عن سبب وفاة صديقه الإعلامي السوري صبحي عطري، وبدا في غاية الانفعال والعصبية لاستغلال البعض رحيل «صبحي» والاستفادة منه من أجل «الترند».
وشنّ الفنان الإماراتي من خلال مقطع فيديو نشره عبر حسابه الرسمي على «تيك توك»، هجومًا كبيرا على بعض الأشخاص والقنوات، متّهمًا إياهم بالمتاجرة باسم الإعلامي السوري بعد رحيله، محذّرًا كل مَن يحاول استغلال ذكرى صبحي لتحقيق مكاسب شخصية.
وأعلن سعود عن تفاصيل تلقيه خبر رحيل الإعلامي والأسباب التي أدت إلى وفاته إذ قال: "كنت جالسًا قبل مدة مع صبحي وقلت له إنني أرغب في الحديث مجدّدًا عن موضوع السحر الذي تحدثت عنه سابقاً وتأثيره فيّ، وطلبت أن يكون ضيفاً معي وقتها أخبرني أنه يعمل على فكرة برنامج جديد، وحينها تناقشنا فيها مطولاً".
وأضاف: "بعد فترة كان صبحي محطّماً، بعدما أغلق مشروع البرنامج، وحاول طَرق أبواب كل القنوات التي كانت تتاجر بدمه بعد وفاته، واحدة تلو الأخرى، من دون أن يجد مَن يمنحه الفرصة للعمل وهذا أثّر فيه نفسياً وصحياً".
وهدّد سلطان قائلاً: "من يحاول التلاعب بالكلام سأذكر أسماء القنوات كلها لأنني كنت شاهداً على كل ما جرى وأنا عشت ما عاشه عندما يحتاج الفنان أو المشهور إلى دعم حقيقي، الجميع يتخلّى عنه، وعندما يسقط، نجد مَن يتاجر باسمه".
وتابع: "أخبرني صبحي، أقسم بالله أن جميع الصحفيين والإعلاميين والممثلين الذين يتباكون اليوم كانوا قد رفضوا دعمه، ورفضوا حتى تصوير (بايلوت) للبرنامج لعرضه على القنوات والمنصات لقد كان يعاني نفسياً بسبب شعوره بالتجاهل والخذلان، والآن بعد وفاته أصبح الجميع يتاجر بذكراه".