جوجل تختبر ميزة البحث العالمي للفيديو باستخدام Circle to Search
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
مقالات مشابهة أستون مارتن تنوي إنتاج أول سيارة من الألومنيوم المعاد تدويره باستخدام الذكاء الاصطناعي
9 دقائق مضت
آبل تنسحب من محادثات تمويل OpenAI15 دقيقة مضت
تقنية جديدة تمكّن ذوي الإعاقة من التحكم في آبل فيجن برو بإشارات الدماغ20 دقيقة مضت
استهداف ناقلة نفط بقارب يحمل متفجرات قبالة سواحل اليمن22 دقيقة مضت
ما هي اسعار البنزين لشهر اكتوبر 2024 في الامارات وسعر الديزل؟27 دقيقة مضت
آيفون 16 برو ماكس يخيب الآمال في سرعة الشحن37 دقيقة مضت
تعمل جوجل بشكل مستمر على توسيع إمكانيات البحث الخاصة بها، ويبدو أنها تركز الآن بشكل خاص على مقاطع الفيديو.
ووفقًا لتفكيك ملفات APK، يبدو أن جوجل تطور ميزة جديدة يمكن أن تغير الطريقة التي نبحث بها عن المعلومات داخل مقاطع الفيديو. هذه الميزة المحتملة، التي قد تُسمى “البحث في هذا الفيديو”، تهدف إلى تسهيل عملية البحث عن محتوى محدد داخل أي مقطع فيديو يتم تشغيله على الهواتف الذكية.
في الوقت الحالي، توفر جوجل خيارات محدودة للبحث داخل مقاطع الفيديو. فعلى سبيل المثال، يمكن للمستخدمين استخدام ميزة AI Overview لبدء البحث عبر مقاطع الفيديو أو الاستفادة من أداة “السؤال عن هذا الفيديو” الخاصة بـ Gemini عند مشاهدة مقاطع YouTube.
لكن الميزة الجديدة تعد بنهج أكثر شمولية، مما سيمكن المستخدمين من البحث داخل أي مقطع فيديو، بغض النظر عن مصدره.
تم اكتشاف دليل على هذه الميزة في الإصدار 15.39.39.29.arm64 من تطبيق اندرويد، حيث ظهرت إشارات إلى طريقة جديدة للبحث داخل الفيديوهات.
كما تم العثور على سلسلة نصية تشير بشكل صريح إلى “البحث في هذا الفيديو” بالتزامن مع مصطلح “omnient”، وهو الاسم الرمزي الذي تستخدمه جوجل لوصف ميزة Circle to Search.
بالإضافة إلى ذلك، تم رصد رمز جديد يشير إلى تشغيل الفيديو، ما يعزز احتمالية تقديم هذه الميزة قريبًا.
وعلى الرغم من أن الميزة ليست متاحة حتى الآن، فإن إمكاناتها تبدو واعدة للغاية. إذا تم تنفيذها، يمكن أن تتيح للمستخدمين البحث داخل مقاطع الفيديو الخاصة بهم، أو الفيديوهات المضمنة في مواقع الويب، أو حتى مقاطع الفيديو على منصات مثل YouTube.
هذا التنوع سيكون ميزة كبيرة، لأنه سيوفر طريقة موحدة وسهلة للبحث عن المعلومات داخل مقاطع الفيديو، مما يحسن من تجربة المستخدم بشكل كبير.
مع ذلك، من المهم أن نتحلى بالتوقعات الواقعية حتى يتم إطلاق الميزة. هناك العديد من الأسئلة التي لا تزال بحاجة إلى إجابات، مثل ما إذا كانت الميزة ستعمل داخل تطبيقات الوسائط الاجتماعية التي تعتمد على الفيديو بشكل كبير، أو ما إذا كانت ستدعم جميع أجهزة أندرويد التي تعمل بميزة Circle to Search أو فقط الأجهزة الرئيسية.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: داخل مقاطع الفیدیو دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
«إي آند الإمارات» تختبر نطاقات 6 جيجاهرتز و600 ميجاهرتز لشبكة الجيل الخامس
أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت «إي آند الإمارات»، اليوم، عن إجراء اختبار رائد للنطاقات الترددية 6 جيجاهرتز و600 ميجاهرتز، التي خصصتها هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية مؤخراً لخدمات الاتصالات المتنقلة الدولية «IMT».
وحقق نطاق 6 جيجاهرتز سرعات فائقة تصل إلى 10 جيجابت بالثانية، مدعوماً بنطاقات التردد FR1 TDD باستخدام تجهيزات مقر العميل التجارية الخاصة بالشبكات «CPE- Customer Premises Equipment»، وبذلك تظهر «إي آند الإمارات» أيضاً قدرة النطاق 600 ميجاهرتز على توسيع نطاق تغطية شبكة الجيل الخامس لأكثر من 6 كم. وستسهم هذه الاختبارات في تطوير أداء شبكة الجيل الخامس في دولة الإمارات، وسيكون لها فوائد تحويلية كبيرة للمنازل والشركات والاقتصاد الرقمي في الدولة.
وقال مروان بن شكر، الرئيس التنفيذي بالإنابة للتكنولوجيا وتقنية المعلومات في «إي آند الإمارات»، إنه من خلال وصول نطاق 6 جيجاهرتز إلى سرعة 10 جيجابت بالثانية، وتجاوز تغطية شبكة الجيل الخامس لنطاق 600 ميجاهرتز مسافة 6 كم باستخدام التجهيزات التجارية «CPE»، فإننا لا نحقق إنجازات تقنية وحسب، بل نمهد الطريق للمزيد من استخدامات شبكة الجيل الخامس المتقدمة، ومن ثم الجيل السادس، لمستقبلٍ رقميٍ أكثر ذكاءً واتصالاً.
ومن خلال الاستفادة من تجهيزات مقر العميل التجارية «CPE» الخاصة بالشبكات لتنفيذ هذه الاختبارات على أرض الواقع، تتيح «إي آند الإمارات» الاستخدام الأمثل لنطاقات الطيف هذه لاستكمال ريادتها في شبكتها الحالية للجيل الخامس. وهو ما يعزز مكانة دولة الإمارات بوصفها إحدى الدول الرائدة عالمياً في مجال تكنولوجيا الجيل التالي من الاتصالات اللاسلكية.
وبالنسبة لعملاء «إي آند»، فإن هذه الاختبارات ستتيح لهم الحصول على اتصال لاسلكي من المستوى التالي، إذ يتيح النطاق 6 جيجاهرتز إمكانية إجراء البث السلس للمحتوى بدقة 8K UHD، والحصول على تنزيلات فائقة السرعة، واختبار الواقع الافتراضي بسهولة، فيما يتيح النطاق 600 ميجاهرتز الحصول على تغطية موثوقة لشبكة الجيل الخامس، حتى في المناطق ذات الكثافة السكانية والمواقع النائية، وسيتمتع المستخدمون كذلك باتصال دائم دون انقطاع مع تغطية شبكة الجيل الخامس التي تتجاوز 6 كم.
أما بالنسبة للشركات، فستسهم هذه الاختبارات في توسيع استخدام نطاق لاسلكي مرن من الجيل الخامس، إذ يوفر النطاق 6 جيجاهرتز إنترنت واسع النطاق وفائق السرعة للأعمال السحابية وإنترنت الأشياء والتحليلات القائمة على الذكاء الاصطناعي، بينما يضمن النطاق 600 ميجاهرتز تغطية واسعة ومستقرة لعمليات نشر إنترنت الأشياء الصناعية وتطبيقات المدن الذكية. وستحظى الشركات بذلك على مزيد من المرونة والقدرة على التوسع وتعزيز الكفاءة التشغيلية.
ويسهم تخصيص هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية للطيف الترددي في عام 2024 في الجهود الرامية لتعزيز مكانة دولة الإمارات وجعلها في طليعة الدول التي تشهد تطوراً في مجال شبكة الجيل الخامس. إذ يدعم الإنترنت واسع النطاق 350 ميجاهرتز للنطاق الترددي 6 جيجاهرتز الاتصال عالي السعة في المناطق السكنية، في حين يضمن النطاق الترددي 600 ميجاهرتز تغطية واسعة النطاق يصل أكثر الأماكن الداخلية. وستعمل هذه التطورات على تسريع مبادرات المدن الذكية والأتمتة الصناعية والتحول الرقمي على مستوى الدولة.
وتتوقع دراسة أجرتها وحدة المعلومات التابعة للجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول GSMA Intelligence أن تُسهم تقنية الجيل الخامس في تعزيز الاقتصاد العالمي بنحو كبير يتجاوز 610 مليارات دولار أميركي في الناتج المحلي الإجمالي العالمي بحلول عام 2030.
وتجدر الإشارة إلى أنه من المتوقع أن يكون طيف الجيل الخامس متوسط النطاق هو المحرك الرئيسي لهذا النمو، بمقدار يصل إلى 65 بالمئة تقريباً من إجمالي القيمة الاقتصادية الناتجة عن الجيل الخامس، وهو ما يسلط الضوء على الدور الكبير لطيف النطاق المتوسط في زيادة المزايا الاجتماعية والاقتصادية لتكنولوجيا الجيل الخامس، ويؤكد على أهمية السياسات الاستراتيجية لتخصيص الطيف.
وتشير التوقعات العالمية إلى أن الطيف الترددي المتوسط والمنخفض مثل 6 جيجاهرتز و600 ميجاهرتز يسهم في دعم الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات، لذا فإن الاختبارات التي تجريها «إي آند الإمارات» مع هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية ستسلط الضوء على قدرة نطاق 6 جيجاهرتز في الحصول على بيانات عالية السرعة والتغطية بعيدة المدى للنطاق 600 ميجاهرتز، مما يمهد الطريق للجيل الخامس المتقدم ومن ثم التحول إلى الجيل السادس.
ومن خلال دمج النطاق C مع النطاقات 6 جيجاهرتز و600 ميجاهرتز، ستتمكن «إي آند الإمارات» من بناء منظومة مرنة مستقبلية للجيل الخامس. إذ يضمن النطاق C الحصول على اتصال عالي السعة في المناطق السكنية، بينما يتيح النطاق 6 جيجاهرتز الحصول على إنترنت واسع النطاق وفائق السرعة، أما النطاق 600 ميجاهرتز فيضمن الحصول على تغطية واسعة تمتد على كامل الدولة.