موقع 24:
2024-10-01@18:46:23 GMT

عاجلاً أم آجلاً..أردوغان: سيُوضع حد لإسرائيل

تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT

عاجلاً أم آجلاً..أردوغان: سيُوضع حد لإسرائيل

ندد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الثلاثاء، بالعملية البرية التي أعلنها الجيش الجيش الإسرائيلي في لبنان، ودعا الأمم المتحدة ومنظمات دولية أخرى إلى وضع حد لإسرائيل دون "إضاعة المزيد من الوقت".

وقال أردوغان أمام البرلمان التركي في افتتاح العام التشريعي: "مهما فَعَلَت، سيتم وضع حد لإسرائيل عاجلاً أم آجلاً".

وأضاف "على العالم الإسلامي أيضاً أن يقف بجانب شعب لبنان وحكومته في الدفاع عن وطنه".
واعتبر الرئيس التركي أن "الإرهاب والإبادة الجماعية" اللذين نفذتهما إسرائيل في غزة، وصلا إلى لبنان، وقال إن القيادة الإسرائيلية ستوجه أنظارها إلى تركيا، إذا لم تُردع.

#مباشر | كلمة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان في افتتاح الولاية الثامنة والعشرين للبرلمان التركي بأنقرةhttps://t.co/QecnIGRwW6

— Anadolu العربية (@aa_arabic) October 1, 2024

وتابع "أقول بصراحة إن القيادة الإسرائيلية التي تتصرف بهذيان أرض الميعاد، وبتعصب ديني محض، ستضع أنظارها على وطننا بعد فلسطين، ولبنان"، وشبه مرة جديدة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بالزعيم النازي أدولف هتلر.
وقال: "مثلما وُضع حد لـهتلر (...) سيوضع حد لنتانياهو بالطريقة نفسها".

وأوردت وكالة الأنباء التركية من جهتها، أن أردوغان شدد على أن "العدوان الإسرائيلي يشمل تركيا أيضاً لذلك سنقف ضد إرهاب الدولة هذا بكل الوسائل المتاحة من أجل وطننا وشعبنا واستقلالنا"، وأردف "الاحتلال والإرهاب والقصف العدواني بجوارنا، ولسنا أمام دولة، في إشارة إلى إسرائيل، تلتزم بالقوانين، بل أمام قطيع من القتلة يتغذون على الدم والاحتلال".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل وحزب الله تركيا

إقرأ أيضاً:

التوغل الإسرائيلي لا يهدف لاحتلال جنوب لبنان... تقرير يكشف آخر المعلومات

قال مسؤولان إسرائيليان لموقع أكسيوس الأميركي، الثلاثاء، إن التوغل الإسرائيلي في الجنوب اللبناني هو "عملية محدودة النطاق والوقت، ولا تهدف لاحتلال جنوبي لبنان".

وأعلن الجيش الإسرائيلي في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء، بدء عملية برية قال إنها "محددة الهدف والدقة" ضد أهداف تابعة لحزب الله اللبناني.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، إن العملية تستهدف البنى التحتية للحزب في عدد من القرى القريبة من الحدود، "والتي تشكل تهديدا فوريا وحقيقيا" للبلدات الإسرائيلية في شمال بلاده.

وتستهدف العملية القوات البرية المدعومة بهجمات جوية لسلاح الجو وقصف مدفعي، "الأهداف العسكرية بالتنسيق الكامل مع قوات المشاة".

وفي تقرير أكسيوس، قال مصدران مطلعان، إن البيت الأبيض يعتقد أنه "توصل إلى تفاهمات مع إسرائيل، بأن يقتصر نطاق التوغل البري الإسرائيلي على المناطق الحدودية" جنوبي لبنان.

وقال أحد المصدرين، إن البيت الأبيض كان "قلقًا" خلال عطلة نهاية الأسبوع، من أن إسرائيل "تستعد لاجتياح بري كبير"، وعبّر عن هذه المخاوف للإسرائيليين. وأضاف المصدر أنه "خلال 48 ساعة من المحادثات رفيعة المستوى بين المسؤولين الأميركيين والإسرائيليين، أكد الإسرائيليون للبيت الأبيض أن الخطة أكثر دقة، وتركز على تطهير البنية التحتية لحزب الله بالقرب من الحدود الإسرائيلية، ثم سحب قوات الجيش الإسرائيلي".

واستطرد بأن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، "لا تتوقع توغلا كما حدث في حرب لبنان عام 2006"، مشيرا إلى اعتقاد البيت الأبيض بأن "له تأثير" على التخطيط العسكري الإسرائيلي.

وأجرى وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، محادثة مع نظيره الإسرائيلي يوآف غالانت، بعد ساعات من إعلان الجيش الإسرائيلي شن العملية البرية.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" في بيان، إن أوستن وغالانت "اتفقا على ضرورة تفكيك البنية التحتية الهجومية على امتداد الحدود، لضمان عدم تمكن حزب الله اللبناني من شن هجمات على غرار هجمات السابع من تشرين الاول على البلدات الشمالية في إسرائيل".

وأضافت أن أوستن "أكد على ضرورة إيجاد حل دبلوماسي" لضمان عودة المدنيين بأمان إلى منازلهم على جانبي الحدود. وبدوره، أكد مسؤول إسرائيلي بارز لـ"أكسيوس"، أن خطط عملية إسرائيل كانت "محدودة النطاق في المقام الأول".

وقال المسؤولان الإسرائيليان، إن الهدف هو "تطهير" المواقع العسكرية والبنية التحتية التي أنشأها حزب الله بالقرب من الحدود، واعتبرا أنه "بمجرد القضاء على وجود حزب الله هناك، سيتمكن عشرات آلاف الإسرائيليين الذين نزحوا بسبب الضربات عبر حدود إسرائيل ولبنان بعد السابع من أكتوبر، من العودة إلى منازلهم.

وأفاد سكان محليون في بلدة عيتا الشعب الحدودية اللبنانية، لرويترز، بوقوع قصف عنيف وبسماع أزيز طائرات هليكوبتر ومسيرة في السماء، ليل الثلاثاء.

وأطلقت قنابل ضوئية بشكل متكرر فوق بلدة رميش الحدودية اللبنانية خلال الليلة الماضية.

وقال وزير الدفاع الإسرائيلي، الإثنين، لرؤساء المجالس المحلية شمالي إسرائيل، إن "المرحلة التالية" من الحرب على امتداد الحدود الجنوبية للبنان "ستبدأ قريبا"، وستدعم هدف إعادة الإسرائيليين الذين فروا من صواريخ حزب الله خلال حرب على الحدود منذ نحو عام إلى ديارهم.

مقالات مشابهة

  • أردوغان: سيتم وضع حد لإسرائيل عاجلا أم آجلا
  • بعد إعلان جيش الاحتلال.. معلومات عن الهجوم البري الإسرائيلي على لبنان
  • تركيا: الهجوم البري الإسرائيلي مسعى غير مشروع لاحتلال لبنان
  • التوغل الإسرائيلي لا يهدف لاحتلال جنوب لبنان... تقرير يكشف آخر المعلومات
  • قتال عنيف مع عناصر الحزب.. الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا عاجلا لسكان جنوب لبنان
  • إنذار عاجل من الجيش الإسرائيلي لسكان جنوب لبنان
  • أردوغان: تركيا أرسلت 30 طنا من المساعدات الإنسانية إلى بيروت
  • أردوغان يقترح استخدام القوة ضد إسرائيل وأوروبا ترفض التصعيد
  • هل رفضت روسيا انضمام تركيا إلى مجموعة البريكس؟