شاهد بالصورة.. الناشطة السودانية الشهيرة في العمل الطوعي سوهندا عبد الوهاب تعبر جسر الحلفايا بسيارتها وتبعث التفاؤل والطمأنينة في نفوس المواطنين
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
بعثت الناشطة السودانية الشهيرة في مجال العمل الطوعي سوهندا عبد الوهاب, الطمأنينة والتفاؤل في نفوس جمهور مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان وخارجه.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد قامت الناشطة الملقبة بأم الغلابة, بعبور جسر الحلفايا الرابط بين مدينتي أم درمان, وبحري, بسيارتها الخاصة.
ووجدت سوهندا عبد الوهاب, استقبالات طيبة من جنود الجيش أعلى الجسر, الجدير بالذكر أن الجيش كان بسط سيطرته على جميع المناطق المجاورة للجسر الواقعة بين مدينتي بحري وأم درمان.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
التهجير الطوعي مؤامرة إسرائيلية-أمريكية | عرض تفصيلي مع روان أبو العينين .. فيديو
كشفت المذيعة روان أبو العينين تفاصيل خطة بديلة تهدف إلى تهجير الفلسطينيين تحت غطاء 'المغادرة الطوعية'، مؤكدة أن هذا المخطط يحظى بدعم مباشر من الولايات المتحدة.
وأوضحت روان أبو العينين، خلال برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة صدى البلد، أن إسرائيل في انتهاك جديد للقوانين الدولية، تحاول فرض التهجير القسري بأسلوب أكثر خداعًا، حيث تراهن على الحصار والتجويع والقصف لدفع الفلسطينيين إلى مغادرة أرضهم طوعًا.
وأشارت إلى أن حكومة الاحتلال أعلنت مؤخرًا عن إنشاء إدارة مختصة بالمغادرة الطوعية، في خطوة تهدف إلى إقناع المجتمع الدولي بأن الفلسطينيين يغادرون بإرادتهم وليس بسبب الظروف القاسية التي فرضتها إسرائيل عليهم.
وأضافت أن واشنطن تمارس ضغوطًا على الحكومات المختلفة من أجل تمرير هذا المخطط، بما يكرّس دعمها المستمر للمشروع الصهيوني على المستويات العسكرية والسياسية والاقتصادية.
وأوضحت روان أبو العينين، أن الأرقام تكشف حجم الكارثة الإنسانية في القطاع، حيث أدى العدوان الإسرائيلي المستمر منذ أكتوبر 2023 إلى استشهاد نحو خمسين ألف فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، بينما أصبح غالبية سكان غزة بلا مأوى في ظل أزمة إنسانية متفاقمة تشمل المجاعة وانعدام الرعاية الطبية.
وأكدت أبو العينين، أن ما يجري محاولة واضحة للإبادة الجماعية البطيئة، لكن كما فشل الاحتلال في محو غزة بالقنابل، سيفشل في محوها بالخداع، مشددة على أن العالم تغير، وأن الفلسطينيين لا يزالون صامدين في أرضهم رغم كل الضغوط والمخططات التي تستهدف تهجيرهم.