آيفون 16 برو ماكس يخيب الآمال في سرعة الشحن
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
مقالات مشابهة كيف تحسّن هاتف ريدمي نوت 14 مقارنةً بالجيل السابق؟
9 دقائق مضت
القنوات الناقلة لمباراة الشرطة والهلال اليوم في دوري أبطال آسيا 2025/202424 دقيقة مضت
كل ما لدينا من معلومات عن معالجات إنتل Arrow Lake الجيل الخامس عشر42 دقيقة مضت
التلميح إلى هاتف OnePlus 13 مع شاشة BOE الجديدة45 دقيقة مضت
وزارة التعليم تعلن فتح بوابة الالتحاق بقسم الامن السيبراني لخريجي الثالث متوسط 202448 دقيقة مضت
روساتوم: الطاقة النووية مفتاح تقليل انبعاثات الكربون عالميًا52 دقيقة مضت
كشفت اختبارات حديثة أجراها موقع ChargerLAB أن هاتف آيفون 16 برو ماكس الجديد لا يحقق سرعة الشحن المعلنة البالغة 45 واط، مما قد يثير خيبة أمل المستهلكين الراغبين في الترقية.
أظهرت الاختبارات أن آيفون 16 برو ماكس يصل إلى سرعة شحن قصوى تبلغ حوالي 30 واط فقط، وهو ما يمثل تحسنًا طفيفًا مقارنة بسرعة 27 واط في الجيل السابق آيفون 15 برو ماكس.
واستخدم الموقع شاحن آبل الرسمي بقدرة 140 واط مع الكابل الأصلي المرفق بالهاتف، لكن النتائج أظهرت أن الشحن لم يتجاوز 30.19 واط، وهو ما يقل كثيرًا عن السرعة المعلنة.
كما اختبر الموقع الهاتف مع شواحن أخرى من آبل وشركات خارجية، لكن النتائج كانت متقاربة، حيث وصلت أقصى سرعة إلى 31.86 واط مع أحد الشواحن الخارجية.
ذو صلة > مقارنة تفصيلية بين iPhone 16 Pro Max و Galaxy S24 Ultra
وأرجع الخبراء هذا الأداء إلى عدم وجود شريحة E-marker في الهاتف، وهي المسؤولة عن إدارة توصيل الطاقة ونقل البيانات في كابلات USB-C عالية السرعة.
ورغم أن هذه النتائج تمثل تحسنًا عن الجيل السابق، إلا أنها قد تكون مضللة للمستهلكين الذين يتوقعون سرعة شحن أعلى بكثير عند شراء أحدث إصدارات آيفون.
المصدر
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت برو ماکس
إقرأ أيضاً:
علماء يكتشفون طريقة لإعادة الشباب للخلايا بمكون منزلي بسيط!
الدنمارك – توصل باحثون من جامعة كوبنهاغن إلى طريقة مدهشة لتحويل الخلايا الجذعية إلى نسخ أكثر شبابا وحيوية عبر تعديل بسيط في نظامها الغذائي.
ويحمل هذا الاكتشاف الذي قد يبدو للوهلة الأولى بسيطا، في طياته إمكانات هائلة لعلاج العديد من الأمراض المرتبطة بالشيخوخة وخلل الوظائف الخلوية.
وتعتمد التقنية الجديدة على تغيير جذري في نوع السكر الذي تتغذى عليه الخلايا الجذعية الجنينية، حيث يتم استبدال الجلوكوز التقليدي بالجالاكتوز. وهذا التحول الغذائي البسيط يؤدي إلى سلسلة من التغيرات الأيضية العميقة داخل الخلية، تجعلها تتحول من الاعتماد على المسار الأيضي المعتاد إلى مسار أكثر كفاءة يعرف بالفسفرة التأكسدية (مسار استقلابي يستخدم الطاقة الناتجة عن الأكسدة للمواد الغذائية لإنتاج ادينوسين ثلاثي الفوسفات).
وكانت النتائج مذهلة بحق، حيث تحولت الخلايا إلى ما يشبه “الخلايا الفائقة” التي تتمتع بمستويات غير مسبوقة من الحيوية والصحة، مع قدرة متزايدة على التخصص إلى أنواع مختلفة من الخلايا كخلايا الكبد أو الأعصاب، بالإضافة إلى مقاومة أكبر للتلف مع مرور الوقت.
ويشرح البروفيسور جوشوا بريكمان، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن الجانب الأكثر إثارة في هذا الاكتشاف هو أنه لا يقتصر على تحسين قدرة الخلايا على التخصص فحسب، بل يمتد إلى الحفاظ على صحتها وحيويتها لفترات أطول بكثير مقارنة بالخلايا المزروعة بالطرق التقليدية. والأهم من ذلك، أن هذه النتائج المذهلة تم تحقيقها دون اللجوء إلى تقنيات معقدة مثل التعديل الجيني، ما يجعل هذه الطريقة أكثر أمانا وأسهل في التطبيق السريري.
ويشير الباحثون إلى أن التطبيقات المحتملة لهذا الاكتشاف واسعة ومتنوعة، حيث يمكن أن تسهم في تحسين معدلات نجاح عمليات أطفال الأنابيب من خلال تعزيز قدرة الأجنة على الانغراس في الرحم. كما تفتح الباب أمام علاجات جديدة لأمراض الشيخوخة المستعصية، مثل باركنسون وهشاشة العظام وفشل القلب، من خلال توفير خلايا متجددة قادرة على استبدال الأنسجة التالفة.
ورغم هذه النتائج الواعدة، ما زال الباحثون يواصلون العمل لاستكشاف إمكانية تطبيق هذه التقنية على أنواع أخرى من الخلايا، وفهم الآليات الجزيئية الدقيقة التي تقف وراء عملية التجديد الخلوي هذه. إذا ما تكللت هذه الجهود بالنجاح، فقد نكون على أعتاب ثورة حقيقية في مجال الطب التجديدي، تمكننا من إعادة برمجة خلايانا لمقاومة الشيخوخة وعلاج الأمراض المستعصية بمجرد تعديل بسيط في نظامها الغذائي.
المصدر: Interesting Engineering