الأنبا مارك يشارك في احتفالات الكنيسة الأرمينية الأرثوذكسية بتكريس زيت الميرون
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك الأنبا مارك أسقف باريس وشمالي فرنسا بتكليف من قداسة البابا تواضروس بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في احتفالات الكنيسة الأرمينية الأرثوذكسية بتكريس زيت الميرون المقدس، بدعوة من قداسة الكاثوليكوس كاريكين الثاني بطريرك أرمينيا، والذي اشترك فيه العديد من ممثلي الكنائس.
وزار أسقف باريس وشمالي فرنسا مع ممثلي الكنائس والمؤسسات المرة الأولى والهيئات المدعوة مجمع تسيتسرناكابيرد التذكاري والبانثيون العسكري "ييرابلور".
ودعا الكاثوليكوس كاريكين الثاني جميع ممثلي الكنائس لحضور المأدبة الرسمية بمناسبة مباركة الميرون المقدس وإعادة تكريس كاتدرائية أتشميادزين.
والتقى الأنبا مارك مع القس كريكور، رئيس أبرشية الأرمن الرسولية في فرنسا، حيث من المنتظر سيامة القس كريكور أسقفًا في الثالث من نوفمبر المقبل.
واستقبل الكاثوليكوس كاريكين الثاني نيافته بمقر البطريركية بأتشيمادزين، ونقل تحية ومحبة قداسة البابا تواضروس الثاني لقداسة الكاثوليكوس، الذي طلب بدوره إبلاغ قداسة البابا بخالص تحياته ومحبته.
واختتم الأنبا مارك، زياراته بزيارة رسمية للسفارة المصرية، حيث كانت في استقباله السفيرة سيريناد جميل سفير مصر لدى أرمينيا، والقنصل تامر غالي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانبا مارك قداسة البابا تواضروس بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية أرمينيا الأنبا مارک
إقرأ أيضاً:
غدًا.. الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحتفل بعيد الصليب المقدس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، غدًا الأربعاء 19 مارس، بعيد الصليب المقدس، وهو أحد الأعياد السيدية الكبرى التي تحتفي بها الكنيسة مرتين سنويًا.
ويقام العيد في ذكريين تاريخيتين، الأولى في 27 سبتمبر، والثانية في 19 مارس، وهو التذكار الذي يرتبط بظهور الصليب المقدس. ويعود أصل الاحتفال إلى اكتشاف الملكة هيلانة، والدة الإمبراطور قسطنطين الكبير، للصليب الذي صلب عليه المسيح في القرن الرابع الميلادي.
وتشهد الكنائس القبطية الأرثوذكسية في مصر وخارجها احتفالات خاصة بهذه المناسبة، حيث تقام صلوات عشية العيد، تليها القداسات الإلهية صباح الأربعاء، كما يتم تزيين الكنائس بالورود والصلبان المضاءة، تعبيرًا عن بهجة المناسبة.
ويذكر أن الكنيسة القبطية تتمسك بعادة رفع الصليب خلال الصلوات في هذا العيد، مع تلاوة ألحان خاصة تشدد على أهمية الصليب في العقيدة المسيحية، ومنها لحن “إيفلوجيمينوس” الذي يرتل خلال القداس الإلهي.