فيضانات الصين تحطم الأخضر واليابس.. وطوارئ في روسيا
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
رصدت قناة "القاهرة الإخبارية" أضرار الفيضانات والانهيارات الأرضية في أعقاب الإعصار "دوكسوري" الذي دمر مساحات شاسعة في الصين.
وذكر تقرير "القاهرة الإخبارية" أن 32 منطقة سكنية انعزلت بسبب الفيضانات والإعاصير، كما أن المياه غمرت 543 منزلًا.
وتضررت مساحات شاسعة من الطرق وتوقفت حركة بعض القطارات، وعشرات المفقودين والمصابين التي سببتها تلك الفيضانات.
وأشار التقرير إلى أن الانهيارات الأرضية والفيضانات بالصين حطمت الأخضر واليابس وسط أحوال جوية قاسية، كما امتدت آثار الإعصار إلى شرق آسيا، حيث أعلنت 9 بلديات روسية حالة الطوارئ.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أضرار الفيضانات الأخضر واليابس الأعاصير الانهيارات
إقرأ أيضاً:
الصين تدعو الهند وباكستان إلى الحوار والتشاور لحل الخلافات
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الصين تدعو الهند وباكستان إلى ضبط النفس والحفاظ على السلام والاستقرار الإقليميين.
كما أن الصين تؤكد دعمها تحقيق السلام في سوريا وتعزيز العلاقات مع الشعب السوري.
وأغلقت أكثر من نصف المقاصد السياحية في منطقة كشمير الهندية وفقا لأمر حكومي، كجزء من إجراءات أمنية مشددة بعد الهجوم المميت على المصطافين الأسبوع الماضي.
وقال مسؤولون وناجون إن مسلحين في منطقة باهالجام فصلوا الرجال وسألوا عن أسمائهم واستهدفوا الهندوس قبل أن يفتحوا النار من مسافة قريبة عليهم مما أسفر عن مقتل 26 شخصا.
حددت الهند اثنين من المهاجمين الثلاثة على أنهما "إرهابيان" من باكستان، متهمةً إياهما بالانتماء إلى حركة مسلحة أوسع في كشمير ذات الأغلبية المسلمة. ونفت باكستان تورطها ودعت إلى تحقيق مستقل.
تتهم الهند ذات الأغلبية الهندوسية جارتها باستمرار برعاية الإرهاب في كشمير، وهي منطقة تقع في جبال الهيمالايا، ويطالب بها كلا البلدين بالكامل، لكنهما يحكمانها جزئيًا. وتؤكد إسلام آباد أنها لا تقدم سوى الدعم المعنوي والدبلوماسي للكشميريين الساعين إلى تقرير المصير، وتصاعدت التوترات بين الدولتين النوويتين منذ هجوم باهالجام.
علّقت الهند العمل بمعاهدة مياه نهر السند، وهي اتفاقية بالغة الأهمية لتقاسم مياه النهر، بينما أغلقت باكستان مجالها الجوي أمام شركات الطيران الهندية.
أغلقت حكومة إقليم جامو وكشمير الهندي 48 موقعًا سياحيًا من أصل 87 موقعًا في المنطقة، وعززت الإجراءات الأمنية في المواقع التي لا تزال مفتوحة.