منذ أن أشر مفضل شمال وكان في ام درمان!!
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
*شهداء الجيلي*
*منذ أن أشر مفضل شمال وكان في ام درمان!!*
*تضحيات المخابرات كانت ولا تزال*
الأخيار من رجال قوات هيئة العمليات التابعة للمخابرات العامة والذين ارتقوا شهداء في معركة الجيلي لم يكونوا الأوائل وان تمنينا أن يكونوا آخر من يستشهد من قواتنا التى تقاوم مليشيا الدعم السريع في كل المحاور
لم يكن شهداء الجيلي الأوائل فلقد قدمت هيئة العمليات قبلهم العديد من الشهداء في كل المواقع -ضباط وأفراد -ما تأخروا يوما عن متحرك ولا تغافلوا عند نداء
لقد تم حل قوات هيئة العمليات سابقا بشكل مجحف وجرت تصفيتها بتحريض كبير من قيادة مليشيا الدعم السريع والتى كانت تضمر إشعال حرب المدن ولا نريد قوة متخصصة في مثل هذه الحروبات كقوات الهيئة التى أعدت خصيصا لحرب المدن !
رغم ما حدث ومع بروز التحدى والحاجة لقوات هيئة العمليات جرى تجميع أغلبها في أيام و-الى الميدان مباشرة !
عمليات نوعية ضخمة تنفذها قوات هيئة العمليات اليوم حتى أصبح هتافها -امن يا جن-على كل لسان !!
كانت المقاومة وكان التحدي من اول لحظة والمخابرات العامة تلقى بثقلها وقوتها في معركة الكرامة عسكريا وسياسيا ولقد أنجزت و-لا تزال -العديد من الملفات /محليا وخارجيا ويد المخابرات طويلة و ستطول أطول إن شاء الله!!
عندما كانت المساحات ضيقة والقوات تقاتل في بضع كيلومترات في أم درمان فوجيء الناس -كل الناس- بالفريق مفضل يصل ام درمان نهارا جهارا وهو يعلن عزيمة الدولة على تحرير العاصمة وطرد المليشيا
كان وصول الفريق مفضل يومها للعاصمة والذي أشر شمال وكان في أن درمان كأول مسؤول بالدولة يخرج من بورتسودان يكشف عن دور المخابرات القائم والقادم ومنها توالت التضحيات وتعاظمت المواقف و لا تزال !
بكرى المدنى
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: هیئة العملیات
إقرأ أيضاً:
فلسطين.. قوات الاحتلال تعتقل شابًا عقب مداهمة منزله بحي رفيديا في نابلس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم السبت، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت شابًا فلسطينيًا عقب مداهمة منزله خلال اقتحام قوات الاحتلال حي رفيديا في مدينة نابلس.
كما اقتحمت قوات الاحتلال مخيم الأمعري شمال مدينة البيرة بعدد كبير من الآليات العسكرية التي جابت شوارع المخيم بالضفة الغربية.
واندلعت مواجهات عنيفة بين فلسطينيين وقوات الاحتلال في بلدة الطور شرق القدس المحتلة، أطلق خلالها الاحتلال قنابل الغاز على المواطنين الفلسطينيين.
كما انتشرت قوة راجلة من جيش الاحتلال الإسرائيلي في شارع الخلة ببلدة الطور الشرقي بالقدس المحتلة. تزامنًا مع اقتحام قرية سلواد شمال رام الله.
وأفاد إعلام فلسطيني، بأن قوات الاحتلال اقتحمت بعدد كبير من الآليات العسكرية مخيم الجلزون قضاء مدينة رام الله بالضفة الغربية. كما أطلقت زوارق الاحتلال الحربية النار في بحر منطقة السودانية شمال غربي مدينة غزة.