فيضانات الصين تحطم الأخضر واليابس.. وطوارئ في روسيا
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
رصدت تقرير تلفزيوني مذاع عبر قناة القاهرة الإخبارية، أضرار الفيضانات والانهيارات الأرضية في أعقاب الإعصار "دوكسوري" الذي دمر مساحات شاسعة في الصين.
فيضانات الصين
وذكر تقرير القاهرة الإخبارية، أن 32 منطقة سكنية انعزلت بسبب الفيضانات والإعاصير، كما أن المياه غمرت 543 منزلًا.
وتضررت مساحات شاسعة من الطرق وتوقفت حركة بعض القطارات، وعشرات المفقودين والمصابين التي سببتها تلك الفيضانات.
وأشار التقرير إلى أن الانهيارات الأرضية والفيضانات بالصين حطمت الأخضر واليابس وسط أحوال جوية قاسية، كما امتدت آثار الإعصار إلى شرق آسيا، حيث أعلنت 9 بلديات روسية حالة الطوارئ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيضانات الصين فيضانات الصين تحطم الأخضر طوارئ روسيا
إقرأ أيضاً:
خرافة نهاية الكنيسة الكاثوليكية.. ما حقيقتها؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في الفترة الأخيرة، عادت إلى الواجهة بعض “النبوات” التي تتنبأ بنهاية الكنيسة الكاثوليكية، ومن أكثرها انتشارًا، تلك المتعلقة ببازيليك القديس بولس خارج الأسوار (San Paolo Fuori le Mura) في روما.
فهل حقًا لم يتبقَ سوى مكان واحد على الجدار لتركيب فسيفساء لبابا جديد؟ وهل البابا القادم هو الأخير؟ لنكشف الحقائق.
حقيقة الفسيفساء في البازيليكبحسب الأب خوسيه إغناسيو بارّيّاس، فإن الادعاء بوجود مكان شاغر واحد فقط للبابا القادم غير دقيق إطلاقًا. الجدار الأوسط للبازيليك، الذي احتضن صور الباباوات السابقين، اكتمل منذ سنوات بسبب كثرة خلفاء القديس بطرس. ومنذ ذلك الحين، بدأ وضع الفسيفساء في الجدران الجانبية.
مساحات جديدة تنتظر الباباوات القادمينالجدار الذي توجد عليه فسيفساء قداسة البابا فرنسيس قد لا يتسع إلا لواحد فقط، لكن هذا لا يعني نهاية السلسلة. على الجدار المقابل، توجد مساحات متاحة وكافية لوضع صور الباباوات القادمين. بل إن الصور الميدانية التي التقطها الأب بارّيّاس تؤكد ذلك.
ما وراء الأسطورة الأبوكاليبسية
الادعاءات المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصًا تلك التي تربط “آخر بابا” بنهاية الزمان، ما هي إلا خرافات متكررة تهدف إلى إثارة الخوف والتشويش. ويجب التعامل معها بعين ناقدة وفهم معمّق للتاريخ والحقائق.
رسالة توعوية
ففي زمن يسهل فيه تداول الإشاعات، تبرز الحاجة إلى التحقق من المعلومات قبل تصديقها أو نشرها. فليس كل ما يُقال أو يُتداول هو حقيقة، بل أحيانًا يكون مجرد وهم مغطى بثوب النبوءة.