اعتبرته مخطوفا.. والدة الناشط المصري علاء عبد الفتاح تضرب عن الطعام
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
أعلنت والدة الناشط المصري علاء عبد الفتاح، الإضراب عن الطعام "كلياً" حتى يتم الإفراج عنه.
وقالت ليلى سويف، الاثنين، في منشور لها على فيسبوك إنها، ومنذ هذا التاريخ، تعتبر ابنها علاء "مخطوفاً ومحتجزاً خارج نطاق القانون"، وذلك بعد قضائه كامل مدة الحبس المحكوم بها (5 سنوات) يوم الأحد الماضي، دون أن يتم الإفراج عنه كمان كان متوقعاً.
والموقف الرسمي للسلطات المصرية الآن أن تاريخ الافراج عن علاء سيكون 3 يناير 2027، بعد 5 سنوات من تاريخ التصديق على الحكم عليه وليس بعد خمس سنوات من تاريخ القبض عليه.
الحرية الآن أم في 2027؟.. محامي الناشط المصري علاء عبد الفتاح يوضح للحرة تثير قضية حبس الناشط السياسي المصري البريطاني المسجون، علاء عبد الفتاح، إشكالية الحبس الاحتياطي في مصر وكيفية تطبيقه والقوانين التي تحكم ذلك.ويأتي إعلان سويف "احتجاجا على جريمة السلطات المصرية في حق ابنها واحتجاجا على تواطؤ السلطات البريطانية معها"، على حدّ تعبيرها.
وقالت إن علاء "مزدوج الجنسية، بالتالي فإن سلامته واحترام حقوقه مسؤولية مشتركة لكلا الدولتين، المصرية والبريطانية".
رغم قضاء عقوبته.. أسرة علاء عبد الفتاح تتهم السلطات برفض الإفراج عنه اتهمت أسرة المعارض المصري البريطاني، علاء عبد الفتاح، المسجون في مصر، الأحد، السلطات المصرية برفض الافراج عنه رغم انقضاء مدة عقوبته كاملة.وحُكم على علاء عبد الفتاح (42 عاما)، الموقوف في مصر منذ 29 سبتمبر 2019، بالسجن خمس سنوات بعد إدانته بتهمة نشر "معلومات كاذبة" إثر إعادة نشره على فيسبوك منشورا يتّهم شرطياً بالتعذيب.
ويُعد أحد رموز ثورة يناير 2011 التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك، كما أنّه من أبرز معارضي الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي، وقد دخل السجن مرّات عدّة منذ عام 2006.
وقالت شقيقته منى سيف في مقطع فيديو بثته على وسائل التواصل الاجتماعي، إن السلطات المصرية "رفضت طلبا" باحتساب أول عامين أمضاهما في الحبس الاحتياطي ضمن مدة العقوبة وإطلاق سراحه الأحد 29 سبتمبر ، معتبرة أن ذلك مخالف للقانون.
وأكدت أن السلطات احتسبت فترة سجنه اعتبارا من تاريخ التصديق على الحكم الصادر في حقه، بالتالي سيكون تاريخ الإفراج عنه في يناير 2027.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: علاء عبد الفتاح الإفراج عنه
إقرأ أيضاً:
سعر الجنيه الإسترليني مقابل الجنيه المصري في البنوك المصرية
سجلت أسعار الجنيه الإسترليني استقرارًا نسبيًا مقابل الجنيه المصري ويختلف بين البنوك، الأسعار قابلة للتغيير بشكل مستمر وفقًا لآلية العرض والطلب في السوق المصرفي، لذلك يُفضل متابعة التحديثات الفورية للأرقام، إليك الأسعار المتوفرة حاليا:
انخفاض جديد سعر الدولار وأسعار العملات الأوروبية والعربية اليوم الليرة السورية تتراجع أمام العملات الأجنبية والعربية اليوم الثلاثاء 17 ديسمبر 2024 أسعار العملات بالبنوك اليوم الثلاثاء 17-12-2024
البنك المركزي المصري
للشراء: 64.42 جنيه
للبيع: 64.60 جنيه
البنك الأهلي المصري
للشراء: 64.40 جنيه
للبيع: 64.65 جنيه
بنك مصر
للشراء: 64.40 جنيه
للبيع: 64.65 جنيه
بنك الإسكندرية
للشراء: 64.35 جنيه
للبيع: 64.70 جنيه
البنك التجاري الدولي (CIB)
للشراء: 64.39 جنيه
للبيع: 64.71 جنيه
البنك العقاري المصري العربي
للشراء: 64.49 جنيه
للبيع: 64.65 جنيه
مصرف أبوظبي الإسلامي
للشراء: 64.44 جنيه
للبيع: 64.75 جنيه
حافظ الدولار الأمريكي على مستواه اليوم الثلاثاء 17 ديسمبر 2024، في ظل التوقعات بتقليص أسعار الفائدة في الولايات المتحدة تدريجيًا على مدار العام المقبل. يعتقد المتداولون أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيخفض تكاليف الاقتراض، لكن بصورة تدريجية، مما يؤدي إلى استقرار الدولار في الوقت الحالي.
وفي السياق نفسه، يتجه اليورو نحو تسجيل تراجع بنسبة تقترب من 5% أمام الدولار بنهاية العام الجاري. وقد تم تداول اليورو اليوم عند 1.04823 مقابل الدولار الأمريكي.
أما بالنسبة للعائدات على السندات، فقد بلغ الفارق بين العائد على السندات الأميركية والألمانية لأجل 10 سنوات 216 نقطة أساس، وهو قريب من أوسع فارق له في خمس سنوات. هذا الارتفاع بنحو 70 نقطة أساس في ثلاثة أشهر أضاف ضغطًا على اليورو.
من المتوقع على نطاق واسع أن يقوم مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بتخفيض أسعار الفائدة غدًا الأربعاء، رغم زيادة نشاط قطاع الخدمات في الولايات المتحدة إلى أعلى مستوى له في ثلاث سنوات، وفقًا لمسح مديري المشتريات من شركة ستاندرد أند بورز غلوبال.من المقرر أن يتولى الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب منصبه في يناير 2025. وقد وعد ترامب خلال حملته الانتخابية بفرض رسوم جمركية على الواردات من دول مثل الصين وكندا والمكسيك، وهو ما من شأنه أن يزيد من التوترات التجارية ويرتفع بتكاليف السلع المستوردة، مما قد يسهم في زيادة التضخم في الولايات المتحدة.
بالإضافة إلى ذلك، تعهد ترامب بترحيل ملايين المهاجرين غير المسجلين، وهي خطوة قد تؤثر بشكل كبير على سوق العمل وتزيد من التحديات الاقتصادية. هذه السياسات المحتملة قد تؤثر في قرارات مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، حيث قد تتسبب في إبطاء وتيرة التيسير النقدي أو حتى تدفعه لتبني سياسات أكثر تشددًا لمكافحة التضخم.