المسلة:
2024-12-23@03:32:32 GMT

العراق يستقبل الوجبة الثانية من العوائل اللبنانية

تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT

العراق يستقبل الوجبة الثانية من العوائل اللبنانية

1 أكتوبر، 2024

بغداد/المسلة: استقبلت كوادر وزارة الهجرة والمهجرين العراقية، اليوم الثلاثاء، الوجبة الثانية من العوائل اللبنانية عن طريق منفذ القائم الحدودي.

الوزارة ذكرت في بيان انه استنادا لتوجيهات رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني ووزيرة الهجرة والمهجرين إيڨان فائق جابرو، تواصل كوادر الوزارة استقبال العوائل اللبنانية القادمة إلى العراق بسبب العدوان الصهيوني الغاشم المستمر على لبنان، وذلك عن طريق منفذ القائم الحدودي”.

وأضافت الوزارة أن الكوادر استقبلت الوجبة الثانية بواقع 262 مواطنًا لبنانيًا، حيث قامت الكوادر بتقديم كافة التسهيلات الضرورية لهم.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

وحدات صحية في مدارس العراق: تحسين أم تغطية للفشل؟

ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024

المستقلة/- في خطوة وصفتها وزارة الصحة بأنها ثورية لتحسين الخدمات الصحية للطلبة، تستعد الوزارة بالتعاون مع وزارة التربية لافتتاح 400 وحدة صحية في المدارس العام المقبل. وبينما تبدو هذه الخطوة إيجابية على الورق، تثار تساؤلات حول الجدوى الحقيقية لهذه المبادرة في ظل تحديات الواقع الصحي والتربوي في العراق.

تحسين الخدمات أم ترميم الفشل؟

مدير الصحة العامة في الوزارة، رياض عبد الأمير الحلفي، أشار إلى أن هذه الوحدات ستتضمن ملاكات متخصصة من أطباء وصيادلة وتقنيين صحيين. لكن هل ستنجح هذه الوحدات في مواجهة التحديات الكبرى مثل نقص الأدوية، سوء بيئة المدارس، وانتشار الأمراض؟

الواقع الصحي في المدارس: أرقام تُثير الشكوك

رغم إعلان الوزارة عن زيارة أكثر من 10,000 مدرسة وفحص حوالي مليوني طالب، يتساءل مراقبون عن مصداقية هذه الجهود في ظل تقارير متكررة عن تدهور البنية التحتية الصحية وضعف الرقابة البيئية في المدارس.

المشاكل التي لا يمكن تجاهلها نقص التمويل والمستلزمات: تجهيز 400 وحدة صحية يتطلب ميزانيات ضخمة، في حين تعاني المدارس من نقص في الأساسيات مثل المقاعد والمياه الصالحة للشرب. غياب الكوادر المتخصصة: هل ستتمكن الوزارة من توفير الكوادر المدربة بشكل فعلي؟ أم ستكون مجرد أسماء على الورق؟ الفساد الإداري: المبادرات السابقة لتحسين الصحة المدرسية غالبًا ما اصطدمت بعقبات الفساد وسوء الإدارة. خطوات إيجابية أم محاولة لامتصاص الغضب؟

يرى البعض أن هذه الخطوة قد تكون محاولة لامتصاص الضغط الشعبي المتزايد بسبب تردي الخدمات الصحية في البلاد. ومع ذلك، يشدد آخرون على أن التنفيذ الفعلي والإشراف الجاد قد يحولان هذه المبادرة إلى نقلة نوعية.

السؤال الكبير

هل ستصبح الوحدات الصحية الجديدة حلاً حقيقيًا لمشاكل الصحة المدرسية؟ أم ستكون مجرد حملة دعائية أخرى تضيع وسط الفساد والتخبط الإداري الذي طالما عانت منه المؤسسات الصحية والتربوية في العراق؟

الأيام القادمة كفيلة بالإجابة، لكن العراقيين باتوا يشككون في كل مبادرة حكومية ما لم يروا نتائج حقيقية على أرض الواقع.

مقالات مشابهة

  • العراق يحتل المرتبة 70 في مؤشر الجوع العالمي
  • مشروعان جديدان لتطوير كوادر شرطة دبي
  • الصحة: لا وجود لمتحور جديد لفايروس كورونا في العراق
  • العراق وهولندا يؤكدان عدم إفساح المجال للإرهاب لاستغلال الأحداث بسوريا
  • وحدات صحية في مدارس العراق: تحسين أم تغطية للفشل؟
  • قطر تعيد افتتاح سفارتها في سوريا.. العراق: نقيّم الأوضاع لاتخاذ القرارات اللازمة
  • العراق يتراجع للمرتبة الثانية بين البلدان العربية في السياحة إلى تركيا
  • العوائل اللبنانية العالقة في العراق بوضع نفسي سيء وتوجه رسالة لمراجع النجف: أعيدونا
  • العوائل اللبنانية العالقة في العراق بوضع نفسي سيء وتوجه رسالة لمراجع النجف: أعيدونا - عاجل
  • شركات التراخيص النفطية و دورها في العراق