هجوم بقارب مُسيّر يستهدف سفينة قرب السواحل اليمنية
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
الجديد برس|
أقرت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري، بتعرض سفينة جديدة لأضرار بعد استهدافها قرب السواحل اليمنية.
وأفادت الشركة، بأن هجوم بقارب مُسيّر أصاب سفينة على مسافة 97 ميلاً بحرياً إلى الشمال الغربي من الحُدَيْدَة، مشيرةً إلى أضرار لحقت بخزان الصابورة على الجانب الأيسر من السفينة.
يأتي ذلك بعد ساعات من إعلان هيئة العمليات التجارية البريطانية، عن هجوم على بعد 64 ميلاً من باب المندب.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
اجتماع جامعة عين شمس الأهلية مع وفد إكستر البريطانية
عقدت اللجنة التنسيقية العليا في جامعة عين شمس برئاسة الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس الجامعة، اجتماعًا لوضع الخطة التنفيذية للبدء فى تفعيل الشراكة بين الجامعتين والتى من المتوقع أن تبدأ فى العام الأكاديمى المقبل.
جاء ذلك بحضور الدكتور غادة فاروق نائب رئيس جامعة عين شمس لشؤن خدمة المجتمع والبيئة والقائم بعمل نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث نيابة عن رئيس الجامعة مع وفد جامعة اكستر البريطانية.
أهداف الشراكة بين جامعتي عين شمس وإكستروتتميز هذه الشراكة بأنها الأولى من نوعها فى مصر وقارة إفريقيا وتهدف إلى تأسيس حرم جامعي مُتميز في مصر لجامعة إكستر البريطانية، داخل الحرم الجامعي الدولي لجامعة عين شمس.
وتدعم هذه الشراكة، بتوافقها مع رؤية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الإصلاحات الوطنية الرئيسية التي تركز على تدويل التعليم وتعزيز جودته وتوسيع نطاق فرص الحصول عليه ، دعم البحث المبتكر وتعزيز فرص التعاون البحثي والشراكات العالمية، دعم التبادل بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس وزياده فرص التبادل الثقافي والأكاديمي ، تعزيز التعاون بين الأوساط الأكاديمية والقطاعات الصناعية.
وتحقق هذه الشراكة عدة مزايا رئيسية تتمثل في توسيع نطاق فرص الحصول على التعليم، عبر تمكين الطلاب في مصر والمناطق المجاورة من الحصول على فرص للالتحاق ببرامج دراسية تقدم شهادات معترف بها عالميًا، إلى جانب دعم البحث المبتكر.
جدير بالذكر أن هذه الشراكة سوف تعمل على تعزيز حيث مبادرات التعاون في المجال البحثي للتحديات العالمية بالاضافة الى تدريب أعضاء هيئة التدريس والتطوير المهني وتفعيل الشراكات بين الجامعات وقطاع الصناعة، وإثراء الخبرات الأكاديمية، بالإضافة إلى إعداد الخريجين لسوق العمل من خلال تصميم البرامج بشكل يعمل على تزويد الطلاب بالمهارات اللازمة لتلبية متطلبات أسواق العمل الحديثة، مع التبادل الثقافي والأكاديمي.
أيضا هذه الشراكة من شأنها أن تدعم العلاقات بين المملكة المتحدة ومصر، وتعزز التعاون على الصعيد الثقافي والصناعي والأكاديمي.