فاطمة عادل تتصدر تريند "جوجل" بعد ساعات من حفل زفافها
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تصدرت الفنانة فاطمة عادل، شقيقة الفنان ميدو عادل، تريند محرك البحث جوجل بعد ساعات من احتفالها بحفل زفافها أمس على المخرج ياسر عطية في إحدى الأماكن بمنطقة شبرامنت بحضور الأهل من العائلتين والأصدقاء.
وحضر حفل زفاف الفنانة فاطمة عادل عدد من نجوم الفن من بينهم مدحت صالح، وعصام عمر، وصلاح عبدالله وصبري فواز، ومصطفى أبو سريع، وأميرة أديب، ومصطفى غريب، وعايدة رياض، وكريم فهمي، محمد جمعة، أحمد كشك، أحمد صيام، مفيد عاشور، عزت زين، بتاع خليل، حسني شتا وغيرهم.
آخر أعمال الفنانة فاطمة عادل
يذكر أن الفنانة فاطمة عادل شاركت مؤخرًا في فيلم "ليه تعيشها لوحدك" بطولة كلًا من شريف منير، خالد الصاوي، أمينة شلباية، وسلمى أبو ضيف، والفيلم من تأليف أحمد عبد العزيز وإخراج حسام الجوهرى.
آخر أعمال المخرج ياسر عطية
وشارك ياسر عطية كمساعد مخرج في عدد من الأعمال أبرزهم عتبات البهجة، الكتيبة 101، راجعين ياهوى، موسى، ستات بيت المعادي، شقة فيصل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فاطمة عادل الفنانة فاطمة عادل الفنان ميدو عادل تريند محرك البحث جوجل حفل زفافها فيلم ليه تعيشها لوحدك كريم فهمي مدحت صالح مصطفى غريب مصطفى أبو سريع الفنانة فاطمة عادل
إقرأ أيضاً:
أحمد ياسر يكتب: من يحكم غزة بعد وقف إطلاق النار؟
على الرغم من الحديث عن نقاط الخلاف في المفاوضات بشأن هدنة غزة، فإن نقطة الخلاف الحقيقية التي تكمن وراء كل شيء لم يتم حلها بعد.. من سيسيطر على غزة بعد الحرب؟ تريد حماس ضمان قدرتها على إعادة البناء وإعادة التسلح، وإسرائيل عازمة بنفس القدر على منع ذلك، يدعو الاتفاق إلى مناقشة ترتيبات ما بعد الحرب خلال المرحلة الثانية..
ولكن لا تخطئ، لا أحد مستعد لما يتطلبه هذا حقًا….
إن إدارة بايدن المنتهية ولايتها وإدارة ترامب القادمة، وكذلك حكومة نتنياهو، تدرك أن الشرط الأساسي للسلام الدائم هو ألا يكون لحماس أي دور في غزة بعد الحرب، حتى أن وكلاء حماس يشيرون إلى أن حماس تعلم أنها ستضطر إلى التراجع عن حكم غزة - في الوقت الحالي.
ونظرا للتوترات في السياسة الإسرائيلية ــ إذ تشير التقارير إلى أن موافقة نتنياهو على توسيع المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية تنطوي على مخاطر حقيقية ــ فإن احتمالات التوصل إلى نتيجة تفاوضية في الأسابيع الاثني عشر المقبلة ضئيلة للغاية، وقد تستأنف المعارك.
وسوف عمل رئاسة ترمب على تقوية موقف نتنياهو، ويحتاج الفلسطينيون حقا إلى أن يأخذوا على محمل الجد ما قاله مستشار الأمن القومي الجديد "مايك والتز" في الخامس عشر من يناير الجاري: "لا يوجد سوى الجانب السلبي" في الصمود… ومن المرجح أن تتراجع إدارة ترمب لفترة من الوقت وتنتظر لترى ما قد يتمكن الإسرائيليون والفلسطينيون من فعله بمفردهم.
وتخلق التوترات في السياسة الفلسطينية أيضا خطرا مختلفا… فكما فشلت إسرائيل في التوصل إلى خطة قابلة للتطبيق بعد الحرب، فإن السلطة الفلسطينية في رام الله في وضع أسوأ… إن الأصوات التي تهيمن على المجتمع المدني الفلسطيني تريد الاعتراف الدولي بعدالة القضية الفلسطينية، ويبدو أنها فشلت في إدراك أن الناس الذين يتحدثون إليهم غير قادرين على تحقيق ما يريدون.
ويتعين على رام الله والمجتمع المدني الفلسطيني أن يوسعا دائرة من يتحدثون إليهم بشأن مستقبل فلسطين.
الآن يأتي الجزء الصعب ـ الحل الطويل الأجل لمشكلة غزة
على الرغم من طول الوقت وصعوبة المفاوضات، فإن هذه الصفقة المؤقتة تشكل في واقع الأمر الجزء الأسهل… أما الجزء الصعب فهو الحل الطويل الأجل للصراع.. ولا تزال الصورة غير واضحة للحكم والأمن في غزة على المدى البعيد، وهو ما قد يتطلبه تيسير إعادة الإعمار في نهاية الصراع.
إن حماس تريد الانسحاب الكامل والشامل للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة وإنهاء الأعمال العدائية بشكل دائم... وما زالت إسرائيل تنظر إلى غزة باعتبارها قضية أمنية تتطلب وجودًا عسكريًا، ولا يوجد حاليًا شريك للسلام أو الاستقرار يمكن الاعتماد عليه لإدارة غزة.
وإذا رفضت حماس والشعب الفلسطيني في غزة قوة أمنية وسلطة حاكمة، فإن هذا قد يؤدي إلى تمرد طويل الأمد في غزة... وكما أشرنا سابقًا، توصلت إسرائيل وحماس إلى اتفاق أمني مؤقت قبل عام، ولكنه فشل في دفع عملية السلام على نطاق أوسع... ينبغي لنا أن نحتفل بالاتفاق، فإن هناك الكثير من العمل الصعب الذي ينتظرنا لتحديد مستقبل غزة ومحيطها الإقليمي.