مسؤول: الرد على أحداث ملعب متروبوليتان سيكون قاطعاً
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
أكدت وزيرة التعليم والتدريب المهني والرياضة الإسبانية، بيلار أليغريا، اليوم الثلاثاء، أن الرد على أحداث العنف التي وقعت يوم الأحد الماضي في مباراة "الديربي" بين أتلتيكو مدريد وريال مدريد سيكون "قاطعاً تماماً".
وقالت أليغريا في مؤتمر صحافي بعد اجتماع مجلس الوزراء بمدريد: "سيكون هناك رد قاطع تماماً بمجرد معرفة التفاصيل التي قدمتها لنا قوات وأجهزة الأمن".وتم إيقاف مباراة "الديربي" بين الريال والأتلتي في ملعب متروبوليتان مؤقتاً يوم الأحد الماضي، ضمن منافسات "الليغا"، بسبب قيام جماهير متطرفة برمي أغراض على تيبو كورتوا حارس مرمى الفريق "الملكي".
واعتبرت وزيرة التعليم الإسبانية أن هذه الأحداث تشوه "الصورة الرائعة لكرة القدم الإسبانية وجماهيرها".
وجددت الوزيرة تنديدها بالوقائع التي ترى أنها "تتعارض تماماً مع قيم الرياضة"، كما دعت إلى "إشراك الاتحادات والأندية" بهذه المسؤولية حتى لا تتكرر مثل هذه الأحداث مجدداً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ريال مدريد أتلتيكو مدريد جونيور فينيسيوس
إقرأ أيضاً:
خطاب حميدتي اليوم وتناقضات رسالته أظهر تماما جهل هذا الرجل
كنا مخدوعين بالشريعة!!!!!!
خطاب حميدتي اليوم وتناقضات رسالته أظهر تماما جهل هذا الرجل بالدين والسياسة، واضح ان هذا الرجل مجرد قائد حرب ومجرد مطية لاطماع دول، ولاغيرة له بالدين، وهو أسير أطماعه الخاصة في الحكم. في خطابه الاخير يمجد العلمانية ولا يعلم ما هي العلمانية، وواضح ايضا انه على استعداد تام للتعاون حتى مع الشيطان الرجيم، والتنازل عن دينه وحتى عشيرته، ليصل الى هدفه في اعتلاء السلطة، وكلامه في انهم كانوا مخدوعين بالشريعة وتمجيده للعلمانية وفي نفس الوقت يستدل في خطابه السياسي بايات من القرآن الكريم، وقوله ان ياسر العطا يسكر وانه لا ايمان له، كل ذلك دليل واضح بانه لا يعلم اصلا ما هي العلمانية، وأجزم تماما بان اي علماني الان سيضحك كثيرا من كلامه، لان خطابه الان هو خطاب سياسي في المقام الاول، وفي العلمانية لا علاقة بالدين بأمور السياسة وحياة المواطن العامة، وليس من حق حميدتي في الفكر العلماني أن يستدل بآيات القران كحجج وليس من حق حميدتي الحديث في ايمان ياسر العطا وشربه الخمر، وايضا المفروض ان لا يقول (ان شاء الله، حنعمل جمعيات ونبني السودان)، لان بناء الدولة عند العلمانيين لا علاقة له بمشيئة الله، بل العلمانية فكر كفري مبني على أن بناء الأوطان بمشيئة أبناءه ولا علاقة له بمشيئة الله، وخطاب حميدتي ذكرني بقصة المسيحي السوداني الذي حكي بانه فطر في نهار رمضان في ام درمان وعندما رآه اطفال المسلمين جروا خلفه في الشارع يزفونه (فاطر .. فاطر .. فاطر)!!! وايضا السوداني الذي لوم جاره المسيحي في انه لم يرفع (الفاتحة) معه في وفاه والده، لبساطتهم وعدم علمهم بعقيدة النصارى يعيبونهم في أمور لا علاقة لها بهم، وبنفس الفهم الفكر العلماني مبني على أبعاد اي شئ متعلق بالدين من السياسة والحياة العامة، وما دام ما حميدتي اصبح يمجد العلمانية ويقول انه كان مخدوعا بشريعة الله عز وجل، فلا يحق له ان يستند بآيات القران وإيمان ياسر العطا او ينكر عليه في انه يسكر أو لا يصلي، لان كل ذلك لا علاقة لها بالعلمانية التي آمن بها حميدتي، لأن العلمانية تبعد الدين تماما عن السياسة والحياة العامة وحميدتي راكب غلط وأخشى ما أخشى أن يعزم حميدتي يوما ما حليفه الحلو في حلقة تلاوة في منزله في الضعين !!!!
د. عنتر حسن
إنضم لقناة النيلين على واتساب