سلاح يمني جدبد ضمن معركة الفتح الموعود ارعب الاسرائيليين
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
هذ السلاح هو طائرة "صماد4" و هي المرة الأولى التي تعلن فيها القوات المسلحة استخدام هذا النوع من الطائرات في عملياتها العسكرية ضمن معركة "الفتح الموعود والجهاد باستهداف اهداف عسكرية صهيونية في "امر الرشراش في فلسطين المحتلة .
والطائرة الهجومية "صماد-4″، تعتبر أول طائرة مسيرة حاملة للذخائر والصواريخ في الترسانة اليمنية، وتؤدي الطائرة مهام مزدوجة بين الاستطلاع والعمليات الهجومية.
حيث يصل مدى صماد 4 بعيدة المدى لأكثر من 2000 كم ولديها القدرة العالية على التخفّي عن الدفاعات الجوية ومنها دفاعات العدو الصهيوني المتعددة.
وتعتبر الطائره المسيره "ﺻﻤﺎﺩ 4" ﺃﻭﻝ ﻃﺎﺋﺮﺓ ﻣﺴﻴﺮﺓ ﻳﻤﻨﻴﺔ ﺍﻟﺼﻨﻊ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺣﻤﻞ قنابل جو-ارض
طولها 3 : أمتار وعرض ﺍﻟﺠﻨﺎﺡ : 5 ﻣﺘﺮ وﺗﺤﻤﻞ ﻗﻨﺒﻠﺘﻴﻦ ﻳﺼﻞ ﻭﺯﻥ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺇﻟﻰ 25 ﻛﻴﻠﻮ جرام
ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺘﻨﻔﻴﺬ ﻣﻬﺎﻡ ﺭﺻﺪ ﻭﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﺳﺘﻬﺪﺍﻑ ﺩﻗﻴﻘـه.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
الزبادي.. اللاعب الخفي في معركة القلق والتوتر
كشفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون في سنغافورة أن الجراثيم الموجودة في الأمعاء قد تكون مسؤولة عن حالات القلق واضطرابات الصحة العقلية، مما يشير إلى أن استخدام البروبيوتيك قد يكون حلا محتملا لهذه المشكلات.
والبروبيوتيك هي بكتيريا نافعة توجد في بعض الأطعمة والمكملات الغذائية، وتلعب دورا مهما في دعم صحة الأمعاء وتحسين التوازن الميكروبي فيها.
ويعد الزبادي واللبن الرائب من المصادر الطبيعية الغنية بالبروبيوتيك، حيث يحتوي على سلالات مفيدة من البكتيريا مثل اللاكتوباسيلوس والبيفيدوباكتيريوم، التي تساعد على تعزيز صحة الجهاز الهضمي، وتحسين امتصاص العناصر الغذائية، وتقليل الالتهابات، وقد يساهمان أيضا في تقليل مستويات القلق والتوتر.
ووفقا للباحثين من كلية الطب كلية الطب ديوك-نوس والمعهد الوطني لعلوم الأعصاب في سنغافورة، أظهرت الاختبارات التي أجريت على الفئران وجود "ارتباط حاسم بين ميكروبات الأمعاء والسلوك المرتبط بالقلق". وقد نشرت نتائج الدراسة في "مجلة الطب الجزيئي" (EMBO)، حيث أوضحت أن المستقلبات الميكروبية المسماة الإندولات، والتي تنتجها ميكروبات الأمعاء، تلعب دورا مباشرا في تنظيم النشاط الدماغي المرتبط بالقلق.
إعلانوأكد الفريق البحثي أن هذه النتائج "تفتح آفاقا جديدة للعلاجات القائمة على البروبيوتيك لتحسين الصحة العقلية"، مشيرين إلى أنهم يعملون بالفعل على إجراء تجارب سريرية لاختبار فاعلية هذه العلاجات.
وفي هذا السياق، صرح الدكتور باتريك تان، نائب العميد الأول للبحث في كلية الطب كلية الطب ديوك-نوس، بأن "هذه الدراسة تسلط الضوء على العلاقة بين الميكروبات والتغذية ووظائف الدماغ"، موضحا أن النتائج تحمل إمكانيات هائلة للأشخاص الذين يعانون من حالات مرتبطة بالتوتر، مثل اضطرابات النوم أو أولئك الذين لا يستطيعون تحمل الأدوية النفسية التقليدية.
وتأتي هذه الدراسة في أعقاب اكتشاف فريق بحثي من جامعة هارفارد ومستشفى ماساتشوستس العام علاقة بين نوع معين من بكتيريا الأمعاء والاكتئاب. كما أعلن فريق من العلماء الفرنسيين والإيطاليين في يناير/كانون الثاني الماضي عن "اختراق علمي حقيقي" حول كيفية استخدام الأشعة السينية للكشف عن العمليات التي تربط بين أعصاب الأمعاء والدماغ، والتي قد تلعب دورا في تحفيز مرض ألزهايمر.