سلاح يمني جدبد ضمن معركة الفتح الموعود ارعب الاسرائيليين
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
هذ السلاح هو طائرة "صماد4" و هي المرة الأولى التي تعلن فيها القوات المسلحة استخدام هذا النوع من الطائرات في عملياتها العسكرية ضمن معركة "الفتح الموعود والجهاد باستهداف اهداف عسكرية صهيونية في "امر الرشراش في فلسطين المحتلة .
والطائرة الهجومية "صماد-4″، تعتبر أول طائرة مسيرة حاملة للذخائر والصواريخ في الترسانة اليمنية، وتؤدي الطائرة مهام مزدوجة بين الاستطلاع والعمليات الهجومية.
حيث يصل مدى صماد 4 بعيدة المدى لأكثر من 2000 كم ولديها القدرة العالية على التخفّي عن الدفاعات الجوية ومنها دفاعات العدو الصهيوني المتعددة.
وتعتبر الطائره المسيره "ﺻﻤﺎﺩ 4" ﺃﻭﻝ ﻃﺎﺋﺮﺓ ﻣﺴﻴﺮﺓ ﻳﻤﻨﻴﺔ ﺍﻟﺼﻨﻊ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺣﻤﻞ قنابل جو-ارض
طولها 3 : أمتار وعرض ﺍﻟﺠﻨﺎﺡ : 5 ﻣﺘﺮ وﺗﺤﻤﻞ ﻗﻨﺒﻠﺘﻴﻦ ﻳﺼﻞ ﻭﺯﻥ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺇﻟﻰ 25 ﻛﻴﻠﻮ جرام
ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺘﻨﻔﻴﺬ ﻣﻬﺎﻡ ﺭﺻﺪ ﻭﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﺳﺘﻬﺪﺍﻑ ﺩﻗﻴﻘـه.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
نهاية معركة الكرامة ان شاء الله في الفاشر
بشريات النصر
فشل الهجوم على الفاشر وعلى معسكر زمزم للنازحين لليوم الثالث على التوالي يُضعف حظوظ المليشيا في تحقيق نصر او كسب نقاط على الأرض في معركة الصحراء ..
التكتيك العسكري أساسا يُبني على نجاح الصدمة الأولى فإن فشلت تكون المعاودة أقل عزماً وحماساً وأكثر حذراً وخوفاً ..
الدعـــــــ م السريــــــ ع ليس كما كان في العام 2023 يحتفظ بكل قادته واسلحته ومشروعه الوهمي الذي خدع به العالم خلال تواجده في القصر الجمهوري قلب السلطة في الخرطوم الدعـــــــ م السريــــــ ع . (فرط) ولم يحافظ على أسباب بقائه في أجندة الرأي العام عندما هرب قائده المتمرد حميــــ ـدتي من الخرطوم خوفاً من الأسر والهــ ـــلاك خاف حميــــ ـدتي وهرب فهرب الجميع من خلفه ..
في وقت سابق من الأسابيع الماضية استطاعت الإمارات أن
تساعد المرتزقة عبر المسيرة الاستراتيجية ربما نجحت في تحييد الطيران الحربي للجيش وأثر قصفها المركز في عدد من المطارات لكن القوات المسلحة لديها الخطط البديلة دائماً فاستخدمت المدفعية الاستراتيجية حول الفاشر وتم تغطية الفراغات عبر الأرض (المدوّنة) وهذه لغة لا يفهمها إلا من عايشها على أرض المعركة ؛ لذلك وكما تابعتم تم تدمير جميع التحضيرات التي سعت المليشيا بالدفع بها نحو الفاشر عشرات المركبات القتـ ــــالية والشاحنات المُحمّلة الذخيرة والإمداد قبل الهجوم الرئيسي ايام (10/11/12) أبريل الجاري ..
الجراحات الدامية التي حدثت في اثنتين وسبعين ساعة (500) ما بين شهيد جريح لن تثني عزم الجيش والمشتركة والمستنفرين من مواصلة القتـ ــــال حتى يتحقق النصر والقضاء على المليشيا وعودة الأمن والأمان والاستقرار في جميع أنحاء البلاد وليس دارفور ..
نهاية معركة الكرامة ان شاء الله في الفاشر
Osman Alatta
إنضم لقناة النيلين على واتساب