سلاح يمني جدبد ضمن معركة الفتح الموعود ارعب الاسرائيليين
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
هذ السلاح هو طائرة "صماد4" و هي المرة الأولى التي تعلن فيها القوات المسلحة استخدام هذا النوع من الطائرات في عملياتها العسكرية ضمن معركة "الفتح الموعود والجهاد باستهداف اهداف عسكرية صهيونية في "امر الرشراش في فلسطين المحتلة .
والطائرة الهجومية "صماد-4″، تعتبر أول طائرة مسيرة حاملة للذخائر والصواريخ في الترسانة اليمنية، وتؤدي الطائرة مهام مزدوجة بين الاستطلاع والعمليات الهجومية.
حيث يصل مدى صماد 4 بعيدة المدى لأكثر من 2000 كم ولديها القدرة العالية على التخفّي عن الدفاعات الجوية ومنها دفاعات العدو الصهيوني المتعددة.
وتعتبر الطائره المسيره "ﺻﻤﺎﺩ 4" ﺃﻭﻝ ﻃﺎﺋﺮﺓ ﻣﺴﻴﺮﺓ ﻳﻤﻨﻴﺔ ﺍﻟﺼﻨﻊ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺣﻤﻞ قنابل جو-ارض
طولها 3 : أمتار وعرض ﺍﻟﺠﻨﺎﺡ : 5 ﻣﺘﺮ وﺗﺤﻤﻞ ﻗﻨﺒﻠﺘﻴﻦ ﻳﺼﻞ ﻭﺯﻥ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺇﻟﻰ 25 ﻛﻴﻠﻮ جرام
ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺘﻨﻔﻴﺬ ﻣﻬﺎﻡ ﺭﺻﺪ ﻭﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﺳﺘﻬﺪﺍﻑ ﺩﻗﻴﻘـه.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
وفاة توأم سيامي يمني بعد يوم واحد من ولادته
وأوضحت الأستاذة / مريم السنباني مديرة مستشفى ذمار للأمومة والطفولة بمحافظة ذمار في تصريح خاص لـ 26سبتمبر نت انه تم اسعاف التوآمتين الى المستشفى الجمهوري بالعاصمة صنعاء ولكنهما توفيتا .
منوهه الى ان نسبة الحياة للتوأم كانت ضعيفة وحرجة جدا لان الطفلتين كانا ملتصقا من الصدر والبطن
ومستقلان بعدة أعضاء حيوية حيث يمتلك كل منهما راسا وجهازا تناسليا وكذلك تمتلكا رجلين وأربعة اياد ويتشاركان بالحجاب الحاجز وتمتلكان قلبًا واحدا
مشيدة بجهود الفريق الطبي الذي اجرى العملية القيصرية للتوآمتين المكون من الدكتورة سعاد الجبري جراحة نساء وولادة والدكتور بسام الحنضي اخصائي أطفال وحديثي الولادة والممرض هاشم الغرباني مسؤول الحضانة بالمستشفى والمحضر محمد عبدالله الموشكي والمخدر عبدالملك عكروت وكذلك كادر الحضانة مجيب منصور وأيضا الدكتور فيصل البابلي الذي عمل على تسهيل الأجراءات للتوأمتين في صنعاء
مؤكدا الى معرفة الام قبل ولادتها بانها تحمل توأمتين بناء على الكشافة الطبية التي أجريت قبل الولادة
الجدير بالذكر ان الفريق الطبي نجح في إجراء عملية ولادة قيصرية لامرأة أنجبت توأمتين سيامي ملتصقاً في جسدين ورأسين منفصلين في مستشفى ذمار للأمومة والطفولة بمدينة ذمار
مبينة الى صعوبة اجراء لمثل هذ الحالات نظرا لالتصاقهما جدا وأن هذه الحالة تعتبر من الحالات النادرة جدا والمعقدة
وكانت حالة الطفلتين حرجة منذ ولادتهما عقب عملية جراحية ناجحة أُجريت للأم 28 عاما في مستشفى الأمومة والطفولة التابع لمكتب الصحة بذمار
قبل أن يتم نقلهما إلى المستشفى الجمهوري بصنعاء لتلقي الرعاية الطبية المتخصصة.وتعد حالة "التوأم السيامي" وفق متخصصين من الحالات الطبية المعقدة التي تتطلب تدخلا جراحيا دقيقا وإمكانيات طبية متطورة وهو ما يفتقر إليه القطاع الصحي في اليمن.