الفنانة جيهان نور بعد ارتدائها الحجاب: «لسه بمثل ولو اتعرض عليا شغل هوافق»
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
قررت الفنانة جيهان أنور ارتداء الحجاب، وتساءل الجمهور عن حقيقة «اعتزالها الفن» وعدم تمثيلها مرة أخرى، خصوصًا أنّها كانت تشعر بخوف شديد في أثناء إعلانها خبر حجابها قائلة: «لسه بمثل لو اتعرض عليا شغل، ونفسي أحقق اللي لحد دلوقتي ما حققتوش».
تعليقات الجمهور على حجاب الفنانة جيهان أنوروتوالت عليها التعليقات من أصدقائها بالوسط الفني، حيث كتبت لها الفنانة ندا عادل، «ألف مبروك يا فاطمة ومبروك ليكي يا روح قلبي ربنا يثبتك»، وتعليق آخر «قمر في كل حالاتك»، وعلّق آخر: «ما شاء الله ربنا يثبتك.
أعلنت الفنانة جيهان أنور عن ارتدائها الحجاب، ونشرت أول صورة لها بالحجاب، وعلقت جيهان أنور عبر حسابها بموقع «فيسبوك» قائلة: «روحت فرح الغالية فاطمة.. والكل سألني عن اللوك دا.. وأنا كأي فنانة خايفة أقول إني اتحجبت عشان الشغل وكدا، وكنت برد رد مايع مافهوش جزم إني اتحجبت».
أشهر أدوار جيهان أنورقدمت الفنانة جيهان أنور عدد من الأدوار المهمة، كان أبرز أدوارها في فيلم عسل أسود مع الفنان أحمد حلمي هو نقطة انطلاقها وبداية معرفة الجمهور بها، إذ قدمت شخصية ابتسام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جيهان أنور
إقرأ أيضاً:
باحثة في الشؤون العربية: نتنياهو لديه أهدافا عليا وصغرى من حربه على لبنان وغزة
قالت الدكتورة زينة منصور، باحثة في الشؤون العربية، إن هناك أهدافا عليا وصغرى يسعى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لتحقيقها على الجانبين في لبنان وقطاع غزة.
وأضافت «منصور»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الأهداف الصُغرى في لبنان هي تفكيك البنية التحتية والصاروخية لحزب الله وتحويله لحزب سياسي، والبعض يقول اجتثاثه وإنهاء دوره في الهيمنة على لبنان ومؤسسات الدولة بما يُعرقل ويكبل التطور المؤسساتي في لبنان.
الأهداف الصغرى والكبرى لنتنياهووأكدت أن الأهداف الصغرى في قطاع غزة، هي ضمان حفظ أمن إسرائيل الحدودي وأمن سكان الشمال وكذلك في القطاع، متابعة «كان الهدف من الاصطدام العسكري القضاء على حركة حماس كفصيل عسكري مسلح يُشكل خطرا على أمن ما يُسمى بغلاف غزة، وضمان أمن سكان غلاف غزة وسائر المناطق المحيطة بالقطاع».
ولفتت إلى أن الأهداف العليا، رسم مخطط اقتصادي سياسي عسكري للشرق الأوسط الجديد، بما يقطع أذرع فصائل المقاومة الممولة من إيران كليا، وأن تتحول هذه المواجهة مع أذرع إيران إلى مواجه مباشرة مع الأخيرة وجهًا لوجه، وهذا ما حدث في 3 مواجهات وصفها البعض بأنها ذات طابع مسرحي، لكن بطبيعتها، هي مواجهة بين قطبين إقليميين كبيرين، وهذا قد يُشكل خطرا على الأمن والسلم الإقليمي.
الضغط الأمريكي على إسرائيلوأوضحت الباحثة، أنه فيما يتعلق بالضغط الأمريكي على إسرائيل، فإن إدارة جو بايدن تسابق الزمن لتقديم هدية للناخب الأمريكي، مفادها أن الحزب الديمقراطي نجح في تحقيق هدنة أو وقف إطلاق النار بلبنان أو في قطاع غزة.