الزوجي الجزائري رجال يتأهل إلى نهائي دورة البرازيل لكرة الريشة
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
تأهل الثنائي الجزائري، كسيلة معمري وصبري مدال، إلى نهائي الزوجي رجال، في دورة البرازيل الدولية لريشة الطائرة المؤهلة للألعاب الأولمبية باريس 2024.
وبلغ الزوجي الجزائري، المباراة النهائية عقب الإطاحة مساء اليوم السبت، بالثنائي الشيلي، باهامونديز بانجمان وألونسو مدال، بشوطين لصفر (21-14) (21-15).
وسيلتقي غدا الأحد الثنائي كسيلة معمري وصبري مدال، الذي ضمن مبدئيا ميدالية ذهبية لـ” البادمنتن” الجزائري، بالبرازليين فابريس فارياس ودافيد سيلفا.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
حوادث حول العالم.. غضب في «قصر الشعب» بدمشق وقتلى في البرازيل والمكسيك وإيطاليا وباكستان
أثار التيكتوكر السوري يمان نجار جدلا بصورة نشرها، عبر حسابه الرسمي على إنستغرام، من قاعة الاستقبالات الرسمية للقصر الرئاسي، بدمشق، في المكان المخصص عادة لجلوس الرئيس السوري خلال استقباله للوفود الرسمية.
كما نشر نجار، فيديو ساخر يصور دخوله للقاعة، وجلوسه على الكرسي المخصص للرئيس السوري في القاعة، التي شهدت مؤخراً استقبال الوفود الرسمية التي جاءت للقاء قائد الإدارة السورية الجديدة.
ولم تلق الصورة استحسان العديد من المتابعين السوريين، بحسب ما عبروا في تدويناتٍ نشروها عبر صفحاتهم في فيسبوك، الخميس.
وشهد القصر الرئاسي السوري استقبال أحمد الشرع، لمؤثرين عرب بارزين التقطوا صوراً تذكارية معه، مثل جو حطاب، وقاسم الحتو المعروف بـ “ابن حتوتة”، لكن هذه الصور قوبلت بأصداء إيجابية عموماً، ووجد فيها متابعون تعبيراً عن الانفتاح والاحتفال ببداية عهد جديد لسوريا.
وفي البرازيل، ارتفعت حصيلة ضحايا انهيار جسر في شمال البرازيل إلى 10 قتلى وسبعة مفقودين، بحسب ما أعلنت السلطات الجمعة بعد خمسة أيام على الكارثة.
ويبلغ طول جسر “جوسيلينو كوبيتشيك دي أوليفيرا”، 500 متر وبني في ستينيات القرن الماضي يُعتبر الطريق الرئيسي بين ولايتي مارانهاو (شمال شرق) وتوكانتينز (شمال)، وقد انهار الأحد من دون أن تتضح حتى الساعة أسباب الكارثة.
والجمعة، قالت البحرية البرازيلية “إن فرق الإنقاذ عثرت على جثتين إضافيتين إحداهما في نهر توكانتينز المجاور والأخرى على بُعد ستة كيلومترات من مكان الحادث”، وفق ما نقلت وكالة “فرانس برس”.
وأضافت البحرية في بيان أن “الحصيلة المؤكدة حتى الآن هي عشرة قتلى وسبعة مفقودين”.
وأوضحت البحرية في بيانها أن عمليات البحث لا تزال جارية ويشارك فيها أكثر من 70 عنصر إنقاذ، بالإضافة إلى غواصة تسمح باستكشاف أعماق تصل إلى 30 مترا تحت سطح الماء.
وسقطت في مياه النهر حين انهار الجسر ثلاث شاحنات صهريج “كانت تنقل 22 ألف لتر من المبيدات الحشرية و76 طنا من حمض الكبريتيك، وهي مادة كيميائية مسبّبة للتآكل”، بحسب الوكالة الوطنية للمياه.
وأكد المتحدث باسم فرق الإطفاء أن خزانات هذه الشاحنات “سليمة” وبالتالي فإن الخطر “منخفض” لحدوث تلوث.
وفي المكسيك، لقي ثمانية أشخاص على الأقل مصرعهم، وأصيب 27 آخرون بجروح، إثر تصادم حافلة ركاب وشاحنة صغيرة في جنوب شرقي ، فجر الجمعة، بحسب إعلان السلطات.
ونقلت وكالة “فرانس برس” عن مكتب المدّعي العام في ولاية فيراكروز، حيث وقع التصادم، قوله إن حافلة لنقل الركاب وشاحنة صغيرة اصطدمتا ببعضهما البعض بين مدينتي خالابا وبيروتي.
وأضاف مكتب المدعي العام المسؤول عن التحقيق أنّ الحادث أسفر عن سقوط ثمانية قتلى، هم ثلاثة رجال وأربع نساء وقاصر، و27 جريحًا نقلوا إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وبحسب السلطات، فإنّ خبراء الطب الشرعي ومحققي الشرطة يحاولون جلاء أسباب الحادث. وأوقعت حوادث المرور في المكسيك في عام 2023 حوالي 15 ألف قتيل، و40 ألف جريح، بحسب السلطات.
وفاة أكبر معمرة في إيطاليا
توفيت كلوديا باكاريني أكبر معمرة في إيطاليا عشية عيد الميلاد عن عمر يناهز 114 عاما، في منزلها في فاينسا.
ومنذ زواجها من عمدة المدينة السابق أنجبت 10 أطفال، ولديها عشرات الأحفاد و50 من أبناء الأحفاد، ولدت كلوديا باكاريني في 13 أكتوبر 1910 في فاينسا، وقالت بمناسبة عيد ميلادها الأخير: “ربما نسيني الله”، وتزوجت من بيترو بالدي عمدة فاينسا بين عامي 1951 و1956، وقامت بتربية عشرة أطفال، ولها دور كبير في حياة مدينتنا”.
مقتل 19 جنديا باكستانيا باشتباكات حدودية مع “طالبان” الأفغانية
لقي 19 جنديا باكستانيا مصرعهم باشتباك بين قوات الحدود الأفغانية والباكستانية في منطقة داند باتان بولاية باكتيا في شرق أفغانستان، حسبما نقلت وسائل إعلام عن مصادر بالدفاع الأفغانية.
وأضافت المصادر أن “إطلاق قذائف هاون من باكستان على المنطقة أسفر عن مقتل 5 من سكانها وإصابة 3 آخرين”.
وأشارت المصادر إلى “استمرار الاشتباكات بين قوات الحدود الأفغانية والباكستانية قرب خط دوراند (الحدود بين أفغانستان وباكستان التي لم تعترف بها كابل) في ولايتي خوست وباكتيا، مضيفة أن القوات الأفغانية أحرقت عدة مواقع عسكرية باكستانية في منطقة علي شير في خوست، وسيطرت على موقعين في باكتيا”.
وأفادت مصادر أفغانية بأن “الاشتباكات التي وقعت اليوم السبت أدت إلى نزوح حوالي 1000 أسرة في منطقة علي شير بخوست”.
في وقت سابق قالت “طالبان” الأفغانية “إن ما لا يقل عن 46 شخصا، معظمهم أطفال ونساء، قتلوا الثلاثاء بغارات جوية باكستانية على ولاية بكتيكا، وتوعدت بالرد على جارتها”.
هذا “وتشهد عدة مناطق في باكستان خاصة تلك الواقعة على الشريط الحدودي مع أفغانستان بين الحين والآخر هجمات إرهابية تستهدف رجال الأمن والمدنيين وحتى الأجانب، وتوجه السلطات الباكستانية أصابع الاتهام إلى حركة “طالبان” الباكستانية وجماعات مسلحة أخرى”.