الكشف عن مواصفات هاتف Find X8 من قبل الشركة
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
مقالات مشابهة إيرادات قناة السويس في 2024 تهبط 24%
14 دقيقة مضت
موعد مباراة الغرافة والعين في دوري ابطال آسيا النخبة 2024 والقنوات الناقلةساعة واحدة مضت
الإعلان عن Nubia Music 2 مع توقعات بإطلاقه في عام 2025ساعة واحدة مضت
61 موقعًا للتنقيب عن النفط والغاز في مصر تبحث عن مستثمرينساعة واحدة مضت
Epic Games ترفع دعوى قضائية ضد سامسونج وجوجل بسبب تعقيد تحميل تطبيقات أندرويدساعتين مضت
موعد مباراة الشرطة والهلال اليوم في دوري أبطال آسيا للنخبة 2024 والقنوات الناقلةساعتين مضت
كشف Zhou Yibao، رئيس سلسلة Oppo Find، عن العديد من المواصفات الرئيسية لجهاز Find X8 القياسي بعد يوم واحد فقط من الإعلان عن ميزات البرنامج الجديدة.
حسبما ذكر Zhou، سيأتي الهاتف بشاشة مسطحة مع حواف ضيقة موحدة من جميع الجوانب، مثبتة بإطار معدني.
من ناحية التصميم، سيكون الهاتف أنحف وأخف وزنًا بشكل ملحوظ مقارنةً بسابقه. لم يتم الكشف عن القياسات الدقيقة بعد، لكن Zhou أوضح أن سمك الهاتف سيكون حوالي 7 ملم، في حين سيبدأ وزنه بالرقم “1”، مما يعني أن وزنه سيكون أقل من 200 جرام، مما يمنحه ما يسميه “الإحساس بالحجم الذهبي”.
كما أن نتوء الكاميرا الخلفية سيكون أصغر مقارنة بالإصدارات السابقة، وسيحتوي على عدسة مقربة.
بالإضافة إلى ذلك، تم تأكيد أن الهاتف سيحصل على تصنيفي IP68 وIP69 لمقاومة الغبار والماء، مما يعزز من قدراته في الظروف القاسية.
قدرات الشحن والتقنيات المغناطيسيةكما تناول Zhou إمكانيات الشحن اللاسلكي في هاتف Find X8، مؤكدًا دعم الشحن اللاسلكي بقوة 50 واط بالإضافة إلى الشحن العكسي. وسيدعم الهاتف أيضًا الشحن المغناطيسي المشابه لتقنية MagSafe في أجهزة آيفون.
وأصدر Zhou مقطع فيديو يظهر بنك طاقة مغناطيسي بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة، يشحن الهاتف بقدرة 50 واط. ولحسن الحظ، أكد أن الهاتف سيأتي مع حافظة واقية مغناطيسية متوافقة ضمن العلبة.
بالإضافة إلى ما سبق، سيحتفظ الهاتف ببعض الميزات الكلاسيكية مثل جهاز التحكم عن بعد بالأشعة تحت الحمراء، ودعم NFC الذكي، وزر كتم الصوت ثلاثي المراحل.
تفاصيل حول إصدار Find X8 Proفيما يتعلق بـ Find X8 Pro، أوضح Zhou أنه سيتم الكشف عن تفاصيله بعد اليوم الوطني للصين، الذي يصادف الأول من أكتوبر، مما يعني أنه يمكننا توقع المزيد من التفاصيل بعد بضعة أيام.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
إقرأ أيضاً:
مسؤول أمني سابق للاحتلال: إنهاء حرب لبنان سيكون دافعا للتوقف في غزة
بالتزامن مع التقدم الواضح في مفاوضات وقف العدوان الاسرائيلي في لبنان، بما يتضمن إنهاءه ، وانسحاب الجيش الإسرائيلي بشروط أقل ملائمة، صدرت أصوات إسرائيلية تطالب الحكومة بالموافقة المماثلة على إنهاء الحرب في غزة من أجل إطلاق سراح الأسرى، في ضوء ما تم تحقيقه من أهداف عملياتية.
آيال خولتا الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي، زعم أن "ما يبرر الذهاب الى اتفاق لوقف العدوان في غزة أن الاحتلال تمكن بعد تعافيه من نكسة السابع من أكتوبر، من تحقيق نتائج عملياتية غير مسبوقة، كالقضاء على قادة وخطوط قيادة حماس وحزب الله، وتدمير البنية التحتية التي تهدد المستوطنات القريبة من السياج، وإلحاق أضرار جسيمة بآلاف المسلحين، ومخزونات الذخيرة، والهجوم ضدهم، حتى أن النتيجة التراكمية بعد عام من القتال لم يسبق لها مثيل مقارنة بالعقود الماضية، رغم الأسف الإسرائيلي على الاضطرار للمرور في ذلك اليوم الصعب".
وأضاف في مقال نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت، وترجمته "عربي21" أنه "بجانب التقدم الكبير الذي تحقق في المجال العسكري الميداني، لكن الاحتلال يواجه عددا من القضايا والمعضلات التي تحتاج لإجابة في أسرع وقت ممكن، أولها وقبل كل شيء، وجود 101 مختطف في غزة، على قيد الحياة، وبصحة جيدة، يشتعل الخلاف السياسي الداخلي بشأنهم، لأن العديد من الإسرائيليين مستعدون للتخلي عن عودتهم مقابل استمرار الحرب، رغم أنه إذا أصرت الحكومة على عودتهم، فلابد أن تجد حلاً، وهو في المتناول".
وأوضح أنه "عندما تنتهي الحرب في غزة، سيبدأ "اليوم التالي"، والمطلوب هو ردّ عملي وسياسي لمنع تهريب الأسلحة من سيناء إلى غزة، وإدارة الحياة المدنية فيها، وضبط النظام العام، والبدء بعملية إعادة الإعمار".
وأشار أنه "طالما أن الحديث عن وقف حرب لبنان، فهذا يعني أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يرى إنجازاً كافياً في الأضرار الجسيمة التي لحقت بحزب الله حتى الآن، وإذا رأى نفسه مستعدا في ضوء الإنجازات التي تحققت، للتوصل لاتفاق، فيجب تشجيعه على ذلك، لكن من أجل إعادة المستوطنين للشمال في نهاية الحرب، فمن الضروري إعادة الشعور بالأمن إليهم، وهو شعور يعتمد على ثقتهم بأن الإنجاز العملياتي سيتم الحفاظ عليه مع مرور الوقت، وأن الحزب لن ينجح بإعادة تأهيل مستودع صواريخه وبنيته التحتية قرب السياج".
وأكد أنه "لا يمكن لإسرائيل الاعتماد على روسيا أو سوريا، أو انتشار الجيش اللبناني في الجنوب، أو قوات اليونيفيل أو أي كيان أجنبي آخر، ولذلك أعتقد وآمل أن يكون رئيس الحكومة قد حصل على تفاهمات من الرئيسين الأميركيين المنتهية ولايته، والقادم، حول هذا الأمر".
واستدرك بالقول أن "الاحتلال ألحق أضرارا بحماس أكثر بكثير مما لحق بحزب، وبدلا من الاتفاقيات مع سوريا وروسيا وإسرائيل بشأن لبنان، يمكن التوصل إلى اتفاقيات بشأن غزة مع الولايات المتحدة ومصر ودول المنطقة، رغم أنه كان ينبغي الاتفاق منذ زمن طويل مع الولايات المتحدة ومصر على بناء حاجز تحت الأرض على الحدود بين غزة وسيناء، لأنه منذ بناء الجدار الحدودي بين غزة وإسرائيل، لم يتم حفر نفق واحد عبرت الحدود مع إسرائيل، ويمكن أن يحدث نفس الشيء على حدود سيناء، بجانب الإشراف الإسرائيلي على معبر رفح الحدودي، وحرية عمل كاملة للجيش بمواجهة أي انتهاك للاتفاقية".
وزعم أن "كل هذا من شأنه أن يحدّ بشكل كبير من تسليح حماس، مع توفير قدر أكبر من الأمن، ورغم أننا لن نمنع استمرار حكم حزب الله في لبنان، فإن الاحتلال يعمل من وراء الكواليس على إيجاد حلول من شأنها أن تبعد حماس عن إدارة الحياة المدنية في غزة، حيث يعمل رئيس الوزراء بقوة على الترويج لهذه الخطة، رغم مواجهته صعوبات سياسية مع العناصر المتطرفة في حكومته الساعية لتطبيق الحكم العسكري في غزة، وإعادة بناء مستوطنات نتساريم وغوش قطيف، رغم أن هذه ليست أهداف الحرب، ولا يجوز إصدار تعليمات للجيش بالبقاء في القطاع لمثل هذا الجنون".
وأكد أن "موضوع إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين مقابل المختطفين، فيبدو أن هناك تفاهمات بشأنه، بما فيها إمكانية ترحيل كبار مسؤولي حماس خارج القطاع، مما يستدعي التوصل لاتفاق، ورغم تصريح نتنياهو اليوم بأنه غير مستعد لإنهاء حرب غزة، فإن موافقته على إنهاء حرب لبنان، وانسحاب الجيش بشروط أقل ملائمة، تدفعه لأن يوافق على إنهاء حرب غزة بشروط أفضل، وهي تحرير المختطفين، الأمر الذي يدفعنا لمخاطبته بالقول إن الوقت ينفد، والمختطفون الذين ما زالوا على قيد الحياة معرّضون لخطر الموت، والجمهور ينتظر الجميع، أحياءً وأمواتاً، للعودة لمنازلهم".