القبض على موظف أردني مفصول أطلق النار على مديره
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
في ظل صدمة الشارع الأردني من واقعة قيام موظف مفصول من عمله بقتل مديره، طرأت بالقصة تطورات جديدة.
إذ أعلنت السلطات الأمنية، اليوم الثلاثاء، اعتقال مطلق النار على 3 أشخاص، أحدهم مديره داخل مصنع في محافظة العقبة جنوب الأردن. وتوفي المدير متأثرًا بإصابته
أخبار متعلقة وصفته بـ"انتهاك للسيادة".. قوات يونيفل تحذر من التوغل البري للبنانكوريا الجنوبية تبحث خطط إجلاء مواطنيها من لبنانوصرح الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام العقيد عامر السرطاوي: "إنه تم توقيف الشخص الذي أطلق صباح أمس النار داخل أحد المصانع في العقبة وضبط السلاح المستخدم".
فيما نتج عن الحادثة مقتل شخص، وإصابة اثنين آخرين من جنسيات أجنبية بعيارات نارية تم نقلهم إلى المستشفى وهما قيد العلاج.
في حين أُسعف موظف أردني أيضاً للمستشفى إثر تعرضه للسقوط.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام إطلاق النار موظف أردني السلطات الأمنية
إقرأ أيضاً:
بعد القبض عليها.. ما علاقة سفاح التجمع بالمذيعة داليا فؤاد؟ (تفاصيل صادمة)
تصدرت المذيعة داليا فؤاد مقدمة برنامج ضرب نار المذاع عبر قناة "القاهرة والناس"، تريندات مواقع التواصل الإجتماعي بعد ساعات قليلة من القبض عليها داخل مسكنها في فيلا منطقة التجمع الأول بتهمة حيازة مواد مخدرة.
وبمواجهتها أقرت بحيازتها بقصد التعاطي، وتحرر المحضر اللازم حيالها وأحيلت إلى النيابة العامة التي تولت التحقيق، لتكشف التحقيقات الأولى إن العقار الذي ضبطه يحوزتها هو GHB، المعروف بعقار الإغتصاب.
مخدر GHB متداول بين الشباب منذ تسعينيات القرن العشرين، بسبب تأثيراته المبهجة والمرخية للأعصاب، كما يشتهر باستخدامه في جرائم الإغتصاب والإعتداء الجنسي، وفقًا لما ذكره وقع مركز الإدمان والصحة النفسية الكندية "CAMH".
جدير بالذكر إنه سبق وكشفت التحقيقات الخاصة بسفاح التجمع عن استخدامه نفس العقار في تخدير ضحاياه، لقدرته الكبيرة على إرخاء العضلات، ما يضمن عدم مقاومة الضحايا في أثناء الإعتداء الجنسي، وتصويرهن داخل شقته.
ويعد مخدر GHB العقار المفضل للمجرمين، لإمكانية وضعه في المشروبات والطعام دون ملاحظة الضحايا، لكونه مادة شفافة بلا رائحة أو لون.
وهو عبارة عن حمض جاما هيدروكسي بيوتيريك، وهو اسم آخر للمخدر أو كسيبات الصوديوم، ويستخدمه في أغلب الأوقات لاعبي كمال الأجسام، ظنًا منهم بانه قادر على التقليل من الدهون وبناء العضلات، وتحفيز النمو البشري.
كما يصفه الأطباء العقار أحيانًا، ولكن في صورته الطبية المعروفة باسم "زيريم" لمن يعانون من فقدان القوة العضلية، المرتبط بالنوم القهري.
منظمات حقوقية تطالب بالإفراج الفوري عن رجل الاعمال ”عبد السلام الجبر” المعتقل تعسفيا بصنعاء منذ عام