نصر عزام يفوز بعضوية اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لمحامي كرة القدم
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
انتخب المحامي المصري الدولي نصر الدين عزام، عضوا في اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لمحامي كرة القدم (AIAF)، بالجمعية العمومية التي عُقدت في باريس، خلال الساعات القليلة الماضية.
ويُعد هذا الانتخاب إنجازًا تاريخيًا، حيث يُعتبر عزام أول محامٍ من إفريقيا يتم انتخابه لهذا المنصب.
وأعرب عزام عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز، موجهًا شكره وتقديره لجميع الزملاء الذين منحوه ثقتهم في هذه الانتخابات.
وأضاف أن هذا النجاح يفتح آفاقًا جديدة لتعزيز دور مصر وإفريقيا في مجال القانون الرياضي الدولي، موضحا أنه سيساهم في تمكين المحامين من المنطقة من التطور و تحقيق التأثير الفعّال في تطوير قوانين كرة القدم على المستوى العالمي بمراعاة متطلبات المنطقة الافريقية و العربية.
وأشاد عزام بالدور المحوري للاتحاد الدولي لمحامي كرة القدم، في المساهمة في تطوير المعايير القانونية العالمية المرتبطة بكرة القدم بالتعاون مع الفيفا و باقي الاتحادات.
وشدد على أن عضويته في اللجنة التنفيذية ستساعد على ضمان تمثيل المنطقة الإفريقية و العربية و تحقيق تطور بها حيث تضم أكثر من 60 اتحاد وطني لكرة القدم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: کرة القدم
إقرأ أيضاً:
خبير: مشروع «كيميت» يساهم في تأمين البيانات ضد الاختراق وسرعة معالجتها
قال الدكتور محمد عزام، خبير أمن وتكنولوجيا المعلومات، إنّ موضوع مراكز البيانات العملاقة مهم للغاية، إذ إنها من أساسيات البنية المعلوماتية الضرورية خاصة في ظل وجود كم كبير من البيانات التي يجرى تداولها، وبالتالي امتلاك الدولة لمراكز بيانات يعطي فرصة أكبر لتأمين البيانات ضد أي اختراقات، فضلا عن توفير فرصة لتحليل البيانات العملاقة.
مراكز البيانات تقدم خدمات الاستضافة للشركاتوأضاف «عزام»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المُذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أنّ مشروع مركز كيميت للبيانات خطوة مهمة تساعد في وضع الكثير من الاستراتيجيات في مختلف المجالات سواء الصحة أو التعليم أو الخدمات الحكومية، مشيرا إلى أنّ مراكز البيانات تساهم في تقديم خدمات الاستضافة للشركات الصغيرة والمتوسطة وقطاعات الأعمال والشركات الدولية؛ لخلق نوع من توزيع البيانات حول العالم بصورة أسرع وأكثر جودة.
تسريع معالجة البيانات وتحسين زمن الاستجابةوتابع: «تسريع معالجة البيانات وتحسين زمن الاستجابة في التعامل مع أي اختراقات من الأهداف الرئيسية لمشروع مركز كيميت للبيانات، إذ إنه لا توجد دول كثيرة لديها هذه النوعية من مراكز البيانات العملاقة، بالتالي تساهم المراكز في تأسيس صناعة تحليل ومعالجة البيانات التي تعد أساس استخدامات الذكاء الاصطناعي».