شركات طيران عالمية تواصل تعليق رحلاتها إلى الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
عواصم - الوكالات
دفعت المخاوف من اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط شركات طيران عالمية إلى تعليق رحلاتها إلى المنطقة أو تجنب المجالات الجوية المتأثرة بالصراع.
وفيما يلي بعض شركات الطيران التي أدخلت تعديلات على خدماتها من المنطقة وإليها:
* شركة خطوط إيجة الجوية اليونانية
ألغت شركة الطيران اليونانية رحلاتها من وإلى بيروت حتى 31 أكتوبر تشرين الأول، ومن وإلى تل أبيب حتى السادس من أكتوبر تشرين الأول.
* الخطوط الجوية الجزائرية
علَقت الشركة رحلاتها من لبنان وإليه حتى إشعار آخر.
* إير بالتيك (طيران البلطيق)
ألغت شركة إير بالتيك في لاتفيا رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 31 أكتوبر تشرين الأول.
* إير أوروبا
ألغت شركة الطيران الإسبانية رحلاتها إلى تل أبيب حتى الثاني من أكتوبر تشرين الأول.
* مجموعة إير فرانس-كيه.إل.إم
علقت إير فرانس في 30 سبتمبر أيلول رحلاتها من باريس إلى تل أبيب ومن باريس إلى بيروت حتى الثامن من أكتوبر تشرين الأول.
وألغت كيه.إل.إم جميع الرحلات من تل أبيب وإليها حتى 26 أكتوبر تشرين الأول.
وألغت وحدة ترانسافيا للطيران منخفض التكلفة التابعة للمجموعة الفرنسية الهولندية الرحلات من وإلى تل أبيب حتى 31 مارس آذار 2025، والرحلات الجوية إلى عمّان وبيروت حتى الثالث من نوفمبر تشرين الثاني.
* إير إنديا
علَقت شركة الطيران الهندية رحلاتها من تل أبيب وإليها حتى إشعار آخر.
* الخطوط الجوية البلغارية (بلغاريا إير)
ألغت شركة الطيران البلغارية رحلاتها من وإلى إسرائيل حتى 15أكتوبر تشرين الأول.
* كاثي باسيفيك
ألغت الشركة، التي مقرها هونج كونج، جميع رحلاتها إلى تل أبيب حتى 27 مارس آذار 2025.
* دلتا إيرلاينز
أوقفت شركة الطيران الأمريكية رحلاتها بين نيويورك وتل أبيب حتى 31 ديسمبر كانون الأول.
* إيزي جت
قال متحدث باسم الشركة البريطانية للطيران منخفض التكلفة إنها أوقفت رحلاتها من تل أبيب وإليها في أبريل نيسان، وستستأنفها في 30 مارس آذار 2025.
* طيران الإمارات
ألغت الشركة المملوكة للإمارات الرحلات بين دبي وبيروت حتى الثامن من أكتوبر تشرين الأول.
* فلاي دبي
ألغت شركة الطيران الإماراتية في 30 سبتمبر أيلول رحلاتها من دبي إلى بيروت حتى السابع من أكتوبر تشرين الأول.
* مجموعة الخطوط الجوية الدولية (آي.إيه.جي)
أعلنت الخطوط الجوية البريطانية المملوكة لمجموعة الخطوط الجوية الدولية (آي.إيه.جي) في تعليق عبر البريد الإلكتروني أنها ألغت رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى السابع من أكتوبر تشرين الأول.
ألغت شركة فيولينج الإسبانية للطيران منخفض التكلفة المملوكة لآي.إيه.جي رحلاتها إلى تل أبيب حتى 12 يناير كانون الثاني 2025 مع إلغاء الرحلات الجوية إلى عمّان حتى إشعار آخر.
* إيران إير
أعلن متحدث باسم الخطوط الجوية الإيرانية لوسائل إعلام محلية من بينها وكالة تسنيم شبه الرسمية يوم 28 سبتمبر أيلول عن إلغاء جميع الرحلات إلى بيروت حتى إشعار آخر.
* الخطوط الجوية العراقية
أعلنت وزارة النقل العراقية يوم 27 سبتمبر أيلول أن الخطوط الجوية العراقية الناقل الوطني للبلاد علقت رحلاتها من وإلى بيروت حتى إشعار آخر.
* إيتا
مددت الخطوط الجوية الإيطالية تعليق رحلاتها إلى تل أبيب حتى 31 أكتوبر تشرين الأول.
* لوت
قالت شركة الطيران البولندية في تعليق مرسل عبر البريد الإلكتروني في 20 سبتمبر أيلول إنها علقت رحلاتها إلى لبنان حتى إشعار آخر.
* مجموعة لوفتهانزا
قالت مجموعة الخطوط الجوية الألمانية إنها علقت جميع الرحلات الجوية إلى تل أبيب وطهران حتى 14 أكتوبر تشرين الأول، وبعد هذه الفترة سيستمر تعليق الرحلات إلى طهران حتى 26 أكتوبر تشرين الأول بالإضافة إلى تعليق الرحلات إلى بيروت حتى 30 نوفمبر تشرين الثاني.
وعلقت شركة صن إكسبرس، وهي مشروع مشترك بين الخطوط التركية ولوفتهانزا، رحلاتها إلى بيروت حتى 17 ديسمبر كانون الأول.
* بجاسوس
أفاد مسؤول العلاقات العامة بشركة الطيران التركية بإلغاء الرحلات إلى بيروت حتى السابع من أكتوبر تشرين الأول.
* رايان إير
ألغت أكبر شركة للطيران منخفض التكلفة في أوروبا رحلاتها من تل أبيب وإليها حتى 26 أكتوبر تشرين الأول بسبب "قيود تشغيلية".
* الخطوط الجوية القطرية
علقت شركة الطيران القطرية مؤقتا رحلاتها من وإلى بيروت حتى إشعار آخر.
* زوند إير
ألغت الشركة الألمانية جميع رحلاتها بين برلين وبيروت وبين بريمن وبيروت حتى 31 أكتوبر تشرين الأول.
* يونايتد إيرلاينز
علقت الشركة، ومقرها شيكاجو، رحلاتها إلى تل أبيب في المستقبل المنظور لأسباب أمنية.
* تنبيهات تتعلق بالمجال الجوي اللبناني
نصحت بريطانيا شركات الطيران في المملكة المتحدة بعدم دخول المجال الجوي اللبناني اعتبارا من الثامن من أغسطس آب حتى الرابع من نوفمبر تشرين الثاني، مشيرة إلى "خطر محتمل على الطيران من نشاط عسكري".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
1600 جهة عارضة في معرض الشرق الأوسط للطاقة
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةينطلق معرض الشرق الأوسط للطاقة 2025 اليوم في مركز دبي التجاري العالمي، معلناً بدء الدورة الأكبر في مسيرة الفعالية الممتدة على مدى 49 عاماً.
ويُقام المعرض برعاية وزارة الطاقة والبنية التحتية بدولة الإمارات، ويستمر حتى 9 أبريل، ويشهد هذا العام الدورة الأولى من معرض البطاريات الشرق الأوسط.
ويستعد مركز دبي التجاري العالمي لاستقبال ما يزيد على 40.000 من الخبراء الدوليين في مجال الطاقة، بما في ذلك أكثر من 500 من كبار المشترين، للاطلاع على أحدث الابتكارات التي تقدمها 1.600 جهة عارضة ممّا يزيد على 90 دولة. ويمتد المعرض على 16 قاعة، تشمل 17 جناحاً دولياً، ليقدم حلولاً متكاملة تغطي جميع جوانب سلسلة القيمة في قطاع الطاقة، بدءاً من إنتاج الطاقة وتخزينها وصولاً إلى التنقل المستدام وتقنيات الشبكات الذكية.
ويفتتح معالي سعيد محمد الطاير، نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة، فعاليات المعرض الذي يستمر لمدة ثلاثة أيام، حيث يترأس الجلسة العامة ورفيعة المستوى لقمة القيادة في المعرض.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال مارك رينج، مدير معارض الطاقة في شركة إنفورما ماركتس، الجهة المنظمة للمعرض: «صممنا هذه الدورة من معرض الشرق الأوسط للطاقة لتعكس الديناميكية والطموح والإمكانات الكبيرة التي يزخر بها قطاع الطاقة في المنطقة. ومن المتوقع أن يُحدث معرض الشرق الأوسط للطاقة 2025 نقلة نوعية في تصورنا لمستقبل قطاع الطاقة، بفضل مزيجه الفريد الذي يجمع بين أبرز الابتكارات في السوق، وفرص التواصل المميزة، والانطلاقة الأولى لمعرض البطاريات».
ويمثل إطلاق «معرض البطاريات الشرق الأوسط» أبرز المستجدات المرتقبة في معرض الشرق الأوسط للطاقة لعام 2025، وهو النسخة الإقليمية لإحدى أهم المنصات العالمية لتكنولوجيا البطاريات والتنقل الكهربائي.
ويشغل المعرض الجديد قاعة كاملة، ويضم أكثر من 200 جهة عارضة، ويشهد انطلاقة مؤتمر معرض البطاريات. ويتناول المؤتمر قضايا بالغة الأهمية، مثل تخزين الطاقة، والبنية التحتية للمركبات الكهربائية، وتحديات سلسلة التوريد، ودمج الشبكات الذكية في سوق البطاريات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، والذي تشير التوقعات إلى أن قيمته ستصل إلى 9.98 مليار دولار أميركي بحلول عام 2029، مدفوعاً بتحولات فاعلة في السياسات، وتنامي استخدامات الطاقة المتجددة، وزيادة الطلب الإقليمي على حلول الكهرباء.
وإلى جانب مؤتمر معرض البطاريات، يستضيف برنامج معرض الشرق الأوسط للطاقة 150 من نخبة قادة الفكر، وذلك ضمن خمس مؤتمرات أخرى تشمل قمة القيادة، والندوات التقنية برعاية معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات، و«مؤتمر إنترسولار آند إيس الشرق الأوسط»، ومنتدى الابتكار العالمي، ومنتدى قادة الأعمال في أفريقيا.
وأضاف رينج: «يوفر المعرض أجندة شاملة تساهم في تمكين أصحاب المصلحة من التعامل مع المشهد سريع التغير في قطاع الطاقة. ويهدف كل مؤتمر إلى إطلاق نقاشات جوهرية، وتعزيز التواصل بين خبراء القطاع والمختصين الأكاديميين، واستكشاف الابتكارات التي تعمل على إعادة صياغة أساليب توليد الطاقة وتوزيعها واستهلاكها».
وتغتنم مجموعة كابلات الرياض، وهي الراعي التيتانيوم لمعرض الشرق الأوسط للطاقة 2025، هذه الفعالية لتسليط الضوء على الدور الحيوي الذي تلعبه البنية التحتية المتطورة في تمكين حلول الطاقة المستقبلية.
مشاريع البنية التحتية
قال بسام ناعس، مدير تسويق مجموعة كابلات الرياض: «تسهم مشاريع البنية التحتية في منطقة الشرق الأوسط في إحداث نقلة نوعية على مستوى قطاع الكابلات، مما يرفع مستوى الطلب على المنتجات المبتكرة وعالية الأداء. وتمثل الكابلات البنية التحتية الأساسية التي تدعم التحول الذي تشهده المنطقة، بدءاً من المدن الذكية ومشاريع الطاقة المتجددة وصولاً إلى مراكز البيانات المتقدمة. ومع استمرار النمو والتحديث في الشرق الأوسط، يصبح لزاماً على قطاع الكابلات مواكبة هذا الزخم وتقديم حلول تستجيب للتحديات الخاصة بالمشاريع الطموحة في المنطقة. ونسعى خلال فعاليات معرض الشرق الأوسط للطاقة 2025 إلى تسليط الضوء على الآفاق الواعدة لقطاع الكابلات في الشرق الأوسط والفرص الواسعة للابتكار».