بعد العدوان الإسرائيلي.. الإعلامية إنجي علي توجه رساله إلي لبنان
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجهت الإعلامية إنجي علي رسالة دعم إلى الشعب اللبناني ودولة لبنان، بعد العدوان الإسرائيلي المجرم خلال الأيام القليلة الماضية.
ونشرت الإعلامية انجي علي على صفحتها الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديو "إنستجرام"، صورة لها من لبنان، لتدعم بها شعبها.
منشور الإعلامية انجي عليوعلقت الإعلامية انجي علي على الصورة التى دعمت بها لبنان "يارب استر واحمي بيروت وشعبها".
يشار أن العدوان الإسرائيلي يمارس كل أشكال الإجرام والمجازر الإنسانية، بقصف دولة لبنان وقتل المدنيين، من خلال الهجوم البري الذي بدأ فى الساعات الأولى من صباح اليوم.
وأعلن جيش العدوان الإسرائيلي استشهاد السيد حسن نصرالله أمين عام حزب الله، بعد القصف الذى استهدف موقعه، خلال الأيام القليلة الماضية.
يذكر أن العدوان الإسرائيلي المجرم مازال يمارس كل ألوان جرائم الحرب ضد الشعب الفلسطيني، منذ أكتوبر العام الماضي وحتي الآن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لبنان العدوان الإسرائيلي بيروت حسن نصر الله حزب الله الهجوم البري إنجي علي العدوان الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إلى 49 منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة
يمانيون../ أعلن نادي الأسير الفلسطيني ارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي إلى 49، منذ بدء العدوان في السابع من أكتوبر 2023، وذلك بعد اعتقال الصحفي علي السمودي من جنين، صباح اليوم.
وقال النادي في بيان، أن المعتقلين الصحفيين الـ49، هم من بين (177) صحفيًا وصحفية تعرضوا للاعتقال والاحتجاز منذ بدء الإبادة، استنادًا إلى عمليات التوثيق والرصد التي أجرتها المؤسسات.
وأوضح أن سلطات الاحتلال تواصل تصعيد استهداف الصحفيين الفلسطينيين عبر عمليات الاعتقال الممنهجة، إلى جانب عمليات الاستهداف اليومي خلال أداء عملهم.
وأشار إلى استمرار عمليات اغتيال الصحفيين في غزة في مرحلة هي الأكثر دموية بحق الصحفيين، وذلك في محاولة مستمرة لاستهداف الحقيقة والرواية الفلسطينية.
وأكد أن سلطات الاحتلال في الضفة تستهدف الصحفيين عبر عمليات الاعتقال الإداري أي تحت ذريعة وجود (ملف سري)، وعددهم من بين إجمالي الصحفيين المعتقلين (19). كان آخر من أُصدر بحقهما أوامر اعتقال الإداري الصحفيان سامر خويرة، وإبراهيم أبو صفية.
وأضاف أن الاحتلال يستهدفهم عبر الاعتقال على خلفية ما يسميه الاحتلال (التحريض)، أي معتقلين على خلفية حرية الرأي والتعبير، إذ تحولت منصات التواصل الاجتماعي إلى أداة لقمع الصحفيين، وفرض المزيد من السيطرة والرقابة على عملهم.
ولفت إلى أن الصحفيين يتعرضون لكل الجرائم الممنهجة التي يواجهها المعتقلون، ومنها جرائم التجويع، والجرائم الطبية، وجرائم التعذيب، إلى جانب العديد من عمليات التنكيل.
وجدد نادي الأسير مطالبته للمنظومة الحقوقية الدولية، باستعادة دورها الحقيقي واللازم، وإنهاء حالة العجز الممنهجة التي ألقت بظلالها على المنظومة الإنسانية منذ بدء الإبادة، وأحد أوجها الجرائم التي تُرتكب بحق المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي ومعسكراته.
ودعا إلى ضمان حماية الصحفيين، وعملهم الذي شكل أبرز الأدوات التي ساهمت في الكشف عن مستوى جرائم الإبادة.
ونوه إلى أن حالات الاعتقال تشمل من اعتُقل وأبقى الاحتلال على اعتقاله ومن أُفرج عنه لاحقًا.
يذكر أن العشرات من صحفيي غزة يواصل الاحتلال الإسرائيلي اعتقالهم من خلال قانون (المقاتل غير الشرعي)، ومنهم من لا يزال رهن الإخفاء القسري.