وزير العدل يزور محكمة الأسرة في الشارقة
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
أبوظبي/ وام
زار عبدالله بن سلطان بن عواد النعيمي، وزير العدل، رئيس مجلس القضاء الاتحادي، محكمة الأسرة في إمارة الشارقة، وكان في استقباله القاضي الدكتور محمد عبيد الكعبي رئيس محكمة الشارقة الاتحادية الابتدائية.
وتفقد النعيمي، خلال الزيارة، إجراءات سير العمل في المحكمة، وأقسامها وإداراتها والجهود المبذولة في مركز التوجيه الأسري، والتقى خلالها بعدد من القضاة والموظفين.
وأكد النعيمي على دور محكمة الأسرة الاستراتيجي في تعزيز التلاحم الأسري.
واطلع النعيمي، على أبرز جهود وأعمال الدائرة الخاصة بقضايا التركات، التي تم إنشاؤها بموجب قرار من مجلس القضاء الاتحادي، والتي تختص في الفصل في منازعات التركات، التي يرى المجلس إحالتها إلى الدائرة، بهدف تسريع الفصل فيها وحل المنازعات بين المتقاضين.
وأثنى النعيمي على جهود جميع العاملين في محكمة الأسرة بالشارقة، ودورهم في تقوية ترابط النسيج الاجتماعي، وأثر ذلك في استقرار المجتمع وتعزيز جودة الحياة الأسرية، وحثهم على الاستمرار في تقديم المزيد من الجهود المقدرة، التي تمثل قيمة وطنية تواكب رؤى وتطلعات قيادة دولة الإمارات، وتسهم في بناء الوطن وازدهاره.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات وزير العدل الشارقة محکمة الأسرة
إقرأ أيضاً:
«استشاري الشارقة» يطّلع على جهود «شؤون الضواحي»
الشارقة: «الخليج»
في إطار أعمال المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة لدور الانعقاد العادي الثاني من الفصل التشريعي الحادي عشر، أجرت لجنة شؤون الأسرة بالمجلس زيارة إلى دائرة شؤون الضواحي للاطّلاع على أدوارها وبرامجها في تعزيز التماسك المجتمعي وتنمية الأسرة والمجتمع.
ترأس الوفد سعيد الطنيجي، رئيس اللجنة، ورافقه حليمة حميد العويس، نائبة رئيس المجلس، وأعضاء اللجنة: راشد الشامسي مقرر اللجنة، وعبدالله الحوسني، وعبدالله الكعبي، ومحمد الظهوري، وحميد الحمودي، والدكتورة هند الهاجري، عضو المجلس الاستشاري، وجاسم النقبي، عضو المجلس وهدى الحمادي، أمينة سر المجلس، والدكتور إسلام الشيوي، خبير إعلامي.
استقبل الوفد صباح في مقر مجلس ضاحية مويلح، الشيخ ماجد بن سلطان القاسمي، رئيس الدائرة، والدكتور عبدالله الكابوري، مدير الدائرة، وعدد من مديري الإدارات ورؤساء المجالس التابعين لها.
وأكد الشيخ ماجد بن سلطان أهمية دعم الأسرة والمجتمع عبر تعزيز أواصر العلاقات الاجتماعية داخل الأحياء عبر مجالس الضواحي التي تمثل منصة تفاعلية تجمع بين أفراد المجتمع وصانعي القرار لتكون همزة وصل بين الحكومة والأسر، ما يسهم في تحقيق تطلعات أهالي الإمارة ويعكس قيم التواصل والحوار البنّاء.