Epic Games ترفع دعوى قضائية ضد سامسونج وجوجل بسبب تعقيد تحميل تطبيقات أندرويد
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
مقالات مشابهة موعد مباراة الشرطة والهلال اليوم في دوري أبطال آسيا للنخبة 2024 والقنوات الناقلة
30 دقيقة مضت
الإمارات تقتنص صفقة طاقة ضخمة بقيمة 18 مليار دولار33 دقيقة مضت
ما هو موعد مباراة الزمالك وريال مدريد 2024؟ الكاف يجيب ويحسم الجدلساعة واحدة مضت
اليوم العالمي للقهوة.. استمتع برحلة من المتعة والانتعاش في فنجانك اليوميساعة واحدة مضت
طرح الرسوم التوضيحية الجديدة لتقويم جوجل مع الوضع الداكنساعة واحدة مضت
مصدر الإماراتية تنهي صفقة الاستحواذ على 50% من شركة طاقة أميركيةساعتين مضت
رفعت شركة Epic Games دعوى قضائية جديدة بسبب الصعوبات التي تواجه التحميل الجانبي للتطبيقات على نظام اندرويد، وهذه المرة تستهدف كلًا من سامسونج وجوجل.
يأتي هذا الإجراء بعد أن قدمت سامسونج ميزة جديدة في واجهة One UI تضيف طبقة إضافية من الصعوبة على عملية التحميل الجانبي.
التحميل الجانبي للتطبيقات على أندرويد كان دائمًا خيارًا متاحًا، على عكس نظام iOS الخاص بشركة أبل، الذي بدأ مؤخرًا فقط في السماح بهذا الخيار ضمن حدود صارمة في الاتحاد الأوروبي.
ومع ذلك، لم يكن التحميل الجانبي على أندرويد بالأمر السهل تمامًا، إذ يتطلب تفعيل بعض الإعدادات التي تهدف إلى منع التحميل العشوائي للتطبيقات الضارة.
أضافت سامسونج مؤخرًا ميزة جديدة تُعرف باسم “الحظر التلقائي” (Auto Blocker) على أجهزة Galaxy الحديثة. تم تقديم هذه الميزة لأول مرة في عام 2023 كإجراء أمني إضافي يمنع التطبيقات التي يتم تحميلها جانبيًا، ويتطلب الدخول إلى الإعدادات وتعطيلها يدويًا.
عندما تم اكتشاف هذه الميزة في وقت سابق من العام، ردت Epic Games بإزالة لعبتها الشهيرة Fortnite من متجر Galaxy Store احتجاجًا على هذه السياسة.
في الدعوى القضائية الحالية، تتهم Epic Games كلاً من سامسونج وجوجل بأن هذه الميزة “غير قانونية” وتدعي أنها تعزز من هيمنة متجر Google Play، مما يجعله الخيار الوحيد تقريبًا لتنزيل التطبيقات على أجهزة سامسونج، ويمنع المتاجر الأخرى من التنافس بشكل عادل.
وفي بيانها، قالت Epic Games: “نحن نرفع دعوى ضد جوجل وسامسونج بسبب تعاونهما لمنع المنافسة في توزيع التطبيقات على أجهزة سامسونج باستخدام ميزة Auto Blocker الافتراضية”.
وتزعم Epic أن هذه الميزة جزء من سلسلة من الاتفاقيات بين جوجل وسامسونج تهدف إلى حماية الاحتكار الذي تمارسه جوجل.
تشير Epic إلى مشكلتين رئيسيتين تتعلقان بميزة “Auto Blocker”. أولاً، لا يتم تضمين متاجر التطبيقات التابعة لجهات خارجية في استثناءات هذه الميزة، مما يجعل من الصعب تثبيت التطبيقات دون المرور بخطوات إضافية.
ثانيًا، تُمكَّن هذه الميزة افتراضيًا، وتتطلب “عملية معقدة مؤلفة من 21 خطوة” لتنزيل التطبيقات من خارج متجر Google Play أو Galaxy Store.
وفيما يبدو أن الرقم مبالغ فيه بحسب وصف Epic في مدونتها، فإنها تشير إلى أن العملية تتضمن حساب شاشات التثبيت وتبديل الإعدادات كخطوات فردية.
تدعي Epic أيضًا أن ميزة “Auto Blocker” تقوض الحكم الأخير في قضيتها المستمرة ضد جوجل، والذي خلص إلى أن جوجل تمارس احتكارًا غير قانوني لمتجر Play وخيارات الفوترة.
في الدعوى القضائية، تطالب Epic Games بإصدار حكم يقضي بأن ميزة “Auto Blocker” غير قانونية، وتطلب إما إزالتها أو تعطيلها افتراضيًا على أجهزة سامسونج.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: هذه المیزة على أجهزة
إقرأ أيضاً:
منظمة غرينبيس النرويجية ترفع دعوى ضد شركة تمول الاستيطان بالضفة
الثورة نت/
رفعت منظمة “غرينبيس” النرويجية دعوى قضائية ضد شركة النفط العالمية “إكوينور”، متهمة إياها بانتهاك قانون الشفافية النرويجي.
وقالت المنظمة إن “إكوينور” فشلت في الحد من الأضرار البيئية والإنسانية الناتجة عن شراكتها مع شركة “إيثاكا” للطاقة، المملوكة لمجموعة “ديليك” الإسرائيلية.وفقا لوكالة صفا الفلسطينية اليوم
وتأتي الدعوى بعد احتجاج سلمي نفذه متطوعو “غرينبيس” داخل مقر “إكوينور” في أوسلو، حيث طالبت المنظمة بوقف مشروع “روز بانك” النفطي فورًا، وإنهاء العلاقة مع “إيثاكا”.
وأكدت “غرينبيس” أن الأرباح الناتجة عن هذا المشروع تسهم في تمويل الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية التي تعد غير قانونية بموجب القانون الدولي.
وأضافت “غرينبيس” أن القضية تسلط الضوء على دور شركات النفط الكبرى في تحقيق الأرباح على حساب الأرواح والمجتمعات، سواء من خلال تمويل الأنشطة الاستيطانية غير القانونية أو المساهمة في الدمار المناخي الناتج عن استثماراتها في مشاريع النفط.
يُذكر أن مجموعة “ديليك” الإسرائيلية مدرجة في “القائمة السوداء” للأمم المتحدة بسبب تورطها في أنشطة تدعم الجيش الإسرائيلي والمستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
1.5% زيادة في إجمالي المساحة المنزرعة عام 2022 / 2023