«البيئة» تطلق تطبيق إلكترونيا للطاقة الجديدة والمتجددة «جرين طاقة»
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
أطلقت وزارة البيئة برئاسة الدكتورة ياسمين فؤاد، تطبيقا إلكترونيا للطاقة الجديدة والمتجددة تحت عنوان «جرين طاقة»، وهو أول تطبيق مصري مبني على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وهو تطبيق يهدف إلى نشر ثقافة استخدام الطاقة الخضراء بين جميع فئات المجتمع، وإتاحة هذا التطبيق للمهتمين بموضوعات الطاقة الشمسية.
أول تطبيق مصري مبني على تقنيات الذكاء الاصطناعيوأوضحت وزارة البيئة، في بيان لها، أنّه يمكن للجميع استخدام تطبيق الطاقة الجديدة والمتجددة «جرين طاقة» بشكل جيد.
وجاء إطلاق التطبيق الإلكتروني «جرين طاقة»، خلال مشاركة وزارة البيئة فعاليات الندوة العلمية التي تنظمها جمعية كتاب البيئة وجمعية بيئة بلا حدود، بحضور ممثلي وزارة البيئة وعدد من السادة الصحفيين وممثلي جمعيتي كتاب البيئة، وبيئة بلا حدود وممثلي المجتمع المدني، وذلك بالمركز الثقافي البيئي التعليمي (بيت القاهرة) بالفسطاط.
وتضمنت الفعاليات نقاشات مثمرة حول الوعي البيئي والمساهمة في تفعيل المبادرات والمشروعات البيئية الواعدة التي تحافظ على الطبيعة والتنوع البيولوجي والموارد الطبيعية، إضافة إلى المبادرات المختلفة التي تسهم في الحد من ظاهرة التغيرات المناخية.
تفعيل المبادرات والمشروعات البيئية الواعدة التى تحافظ على الطبيعةكما شهدت فعاليات الندوة توقيع مذكرة تفاهم مشتركة بين الجمعيتين، تهدف إلى تعزيز التعاون المشترك لدعم أنشطة وبرامج الحفاظ على البيئة في مصر تحت رعاية وزارة البيئة، بما في ذلك الحملات التوعوية، والمشاريع التي تعمل على الحفاظ على البيئة ، ومشاريع الطاقة الجديدة والمتجددة ومبادرات الزراعة المستدامة والتشجير التي تهدف للمساهمة في الحد من تأثير التغيرات المناخية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البيئة وزيرة البيئة التغيرات المناخية الطاقة المتجددة الجدیدة والمتجددة وزارة البیئة جرین طاقة
إقرأ أيضاً:
بريطانيا أول دولة من مجموعة السبع تتوقف تدريجيا عن توليد الطاقة من الفحم
صنف تقرير اقتصادي بريطانيا كأول دولة من مجموعة الدول السبع الكبرى تتوقف تدريجيا عن توليد الطاقة من الفحم.
وتوقع التقرير الصادر عن شركة استشارات اليوم الأربعاء أن تفشل المملكة المتحدة في تحقيق أهدافها في مجال طاقة الرياح والطاقة الشمسية، حيث تعوق القيود التشغيلية والاستثمارية وتيرة أسرع لتركيب محطات الطاقة.
وبحسب التقرير.. أصبح هناك عجز بين هدف الحكومة والوتيرة الفعلية لمنشآت طاقة الرياح والطاقة الشمسية.
وأضاف التقرير أنه على الرغم من تعهدات الحكومة وجهودها الرامية إلى توفير الطاقة النظيفة لتوفير كل الكهرباء في بريطانيا تقريبا بحلول عام 2030، فإن المملكة المتحدة في طريقها إلى تفويت أهدافها في مجال طاقة الرياح والطاقة الشمسية حيث تعوق القيود التشغيلية والاستثمارية وتيرة أسرع للتركيبات.
ورجح التقرير أن تفشل المملكة المتحدة في تحقيق أهدافها للطاقة النظيفة 2030 لطاقة الرياح البحرية والبرية والطاقة الشمسية الكهروضوئية بما يصل إلى 32 جيجاوات (جيجاوات) مقارنة بالأهداف الأخيرة التي حددتها الحكومة في الشهر الماضي.