أنجلينا جولي توقّع على ملصق فيلمها مع براد بيت وتتجنب النظر إلى صورته
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
الصراع المستمر بين أنجلينا جولي وزوجها السابق براد بيت على مدار السنوات الماضية، لا يخفى على أحد، إذ أنّ جميع فصوله تتناولتها وسائل الإعلام حول العالم، إلا أن أحد معجبي الممثلة الأمريكية وزوجها السابق طلب منها التوقيع على ملصق فيلم «Mr. & Mrs. Smith» الذي جمعها بـ «بيت» في عام 2005.
التقطت عدسات الكاميرات صورا للنجمة أنجلينا جولي وهي توقع على ملصق فيلم الأكشن الذي شاركها في بطولته زوجها السابق براد بيت، أثناء حضورها فعاليات مهرجان نيويورك السينمائي، وبدت «جولي» ثابتة وهي توقع باسمها بجوار وجهها على الملصق، بينما تجنبت النظر إلى صورة زوجها السابق قبل أن تواصل أمسيتها، وفقا لما نشره موقع «Page Six».
لعبت أنجلينا جولي وبراد بيت دور زوجين كانا أيضًا قاتلين في فيلم «Mr. & Mrs. Smith»، وتم إصدار الفيلم الناجح في نفس العام الذي أنهى فيه الممثل طلاقه من النجمة جينيفر أنيستون، وبعدها تم الارتباط بين «جولي» و«بيت»، ولكنهما انفصلا في عام 2016 وتم إعلان انفصالهما قانونيًا في عام 2019.
يربط بين الزوجين 6 أطفال، بعد ما تبنيا الأبناء مادوكس، 23 عامًا، وباكس، 20 عامًا، زهرة 19 عامًا، ثم أنجبت جولي كلا من شيلوه 18عامًا، والتوأم نوكس وفيفيان 16 عامًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أنجلينا جولي أنجلينا جولي وبراد بيت براد بيت أنجلینا جولی
إقرأ أيضاً:
تسوية مريرة.. مسئولين أوكرانيين يعلنون قرب انتهاء الحرب مع روسيا
كشفت وكالة بلومبرج الأمريكية، يوم الجمعة أن أوكرانيا تتجه نحو تسوية "مريرة" للصراع مع روسيا بغض النظر عن إجراءات الرئيس الأمريكي جو بايدن الإضافية.
ونقلت بلومبرج عن مسئولين أوكرانيين، قولهم إن بايدن يؤجل اتخاذ قرارات رئيسية في لحظات حرجة من الصراع.
ووفقًا لمسؤولين أوكرانيين، فات الأوان لحكومة كييف للقيام بأي شيء، وسيتعين على الرئيس الأوكراني فلودومير زيلينسكي، قبول ضمانات أمنية لا تشمل عضوية حلف شمال الأطلسي "الناتو".
وفقا لبعض المسؤولين، فإن النتيجة بالنسبة لأوكرانيا هي الآن نفسها بغض النظر عن من هو في السلطة.
ودعا الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، إلى وقف فوري لإطلاق النار، وأوضح مساعدوه في المستقبل أنه مع أي صفقة، سيتعين على أوكرانيا تحمل تجميد أراضيها على طول خطوط المواجهة الحالية ورفض الانضمام إلى الناتو.
وفقًا لأحد المسؤولين، كان لدى بايدن خياران استراتيجيان: تعزيز الدعم لكييف أو الإصرار على محادثات السلام، لم يختار أحدهما ولا الآخر.
وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن هذا الأسبوع: "الرئيس لديه مسؤولية فريدة أخرى"، مضيفا "هذه هي المسؤولية الكاملة، وهو مسؤول عن ضمان حصول أوكرانيا على كل ما يمكننا تقديمه لمواجهة العدوان، وكذلك لتجنب الصراع المباشر مع روسيا نحن لسنا بحاجة إلى صراع مباشر بين القوى النووية".