كبسولات في وجه العاصفة : رسالة رقم [100]
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
الجنجوكوز :
( المتحيل تبكيه القشة) ما أن صحى توأمهم النائم ديما الإسلاموكوز
من غفوته وأقتحم عرين أسدهم العدو المدوعل بنعمتهم الجنجوكوز
حتى ركلوا الأكذوبة التي بها إغتصبوا ثورة وعادوا لوكر الجنجوكوز
فاستبدلوها بقرار لا تفاوض لا مساومة لا سلام .. بل-بس .
الجنجوكوز :
المتحيل تبكيه القشة ما أن إحتدم القتال وإشتد وأقتحم الإسلاموكوز
بخطة عبور الكباري الإنتحارية الفاشلة التي رسمها خيال الإسلاموكوز
فكانت القشة التي قصمت رقبة وظهر وسنام بعير مواقف الجنجوكوز
فاستبدلوها بقرار لا تفاوض لا مساومة لا سلام .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [2]
الإسلاموكوز : أن يأتي الفرح بهذه الأكذوبة كان خيراً وبركة أن لا يأتي
فهذا تلاعب بمشاعر المواطن كان يكفيه الجوع .. ويافرحة ماتمت .
الإسلاموكوز : أن يأتي الفرح بهذه الأكذوبة كان خيراً وبركة أن لا يأتي
فهذا تلاعب بمشاعر المواطن كان يكفيه النزوح .. ويافرحة ماتمت .
الإسلاموكوز : أن يقود هذا الفرح إنصرافي الحرب كان الخير أن لايأتي
فهذا تلاعب بمشاعر المواطن كان تكفيه الدموع .. ويافرحة ماتمت .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [3]
أخت بلادي ياشقيقة : سوف نعمل على الحفاظ على مؤسسات
الدولة الرسمية"خاصة^المؤسسة العسكرية
لماذا ليس"خاصة"حياة الشعب .. أم دس السم في الدسم .
أخت بلادي ياشقيقة : سوف نعمل على الحفاظ على مؤسسات
الدولة الرسمية"خاصة"المؤسسة العسكرية
لماذا الدعوة الآن لحروب قادمة .. أم دس السم في الدسم .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [4]
ثقافة لعنة الحرب :
أفرزت حرب الطرفين تجار الدين والدنيا مفردات الرجرجة والدهماء
التي تشبهها في الركاكة والإنحطاط القادمة من إفرازات قاع المدينة
وكل إناء بما فيه يفرز .
ثقافة لعنة الحرب :
أفرزت حرب الطرفين تجار الدين والدنيا مفردات الرجرجة والدهماء
وشرعنة تأصيل ونشر قونات إفرازات الغناء الهابط من قاع المدينة .
وكل إناء بما فيه يفرز .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [5]
ذكرى فائتة .. بتاريخ اليوم 1 أكتوبر 2023م
البرهان : يقولون نفي النفي إثبات
إثبات لقاؤك المنكور مؤكد وثابت
بعلي كرتي والحركة الاسلاموية للإرهاب إثبات .
البرهان : يقولون نفي النفي إثبات
وضمك القريب إلى القائمة ثابت
بعلي كرتي والحركة الإسلاموية للإرهاب إثبات .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: نعم للسلام لا للحرب
إقرأ أيضاً:
بكين تقول إن "نافذة للسلام" تُفتح في أوكرانيا
قال وزير الخارجية الصيني وانغ يي لنظرائه في مجموعة العشرين إن "نافذة للسلام" تُفتح في أوكرانيا.
وجاءت تصريحات وزير الخارجية الصيني هذه بعد أيام على اجتماع بين مسؤولين روس وأميركيين كبار في الرياض.
وأفاد وانغ يي الخميس بأن "الصين لاحظت أن الدعوات لإجراء محادثات سلام قد ازدادت في الآونة الأخيرة، وأن نافذة للسلام تُفتح".
وقال وانغ يي إن الصين تدعم كل الجهود الرامية إلى تحقيق السلام، بما في ذلك "الإجماع الأخير" الذي تم التوصل إليه بين الولايات المتحدة وروسيا.
وأضاف وزير الخارجية الصيني "نأمل أن تتمكن جميع الأطراف المعنية من إيجاد حل مستدام ودائم يعالج مخاوف كل طرف"، وذلك وفق ما في جاء في كلمة له نشرتها وزارة الخارجية الصينية قبل أيام من الذكرى الثالثة للعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا في 24 فبراير 2022.